مفهوم القيادة: القيادة هي القدرة على التأثير في سلوك أفراد الجماعة وتنسيق جهودهم وتوجيههم لبلوغ الغايات المنشودة. مفهوم القيادة واهميتها. تتكون عملية القيادة من أربعة عناصر رئيسية لابد من توفرها لإتمام المنظومة كاملة وهي كالتالي: - القائد. مفهوم القيادة واهميتها. الحسم: يجب أن يكون القائد حاسما في إدارة عمله ويجب أن يكون حازما في القرارات التي يتخذها. وتعتمد القيادة الفعالة على الأفكار، سواء كانت أصلية أم مستعارة، ولكنها لن تحدث إلا إذا تم توصيل تلك الأفكار للآخرين بطريقة تشركهم فى للعمل كقائد يريد منهم أن يتصرفوا.
الثقة بالنفس وقوة الإرادة: يحتاج القائد إلى مستوى عال من الثقة بالنفس وقوة الإرادة، ويجب ألا يخسرها حتى في أسوأ الحالات. القيادة الداعمة: يقوم القادة الداعمون بتفويض وتعيين المهام للموظفين، وتزويد الموظفين بالمهارات اللازمة لإكمال المهمة، حبث يعملون من خلال المشكلات والقضايا مع الموظفين ويقدمون درجة عالية من الاهتمام والتدريب حسب الحاجة. نقدم إليك عزيزي القارئ من خلال هذا المقال عبر موسوعة مفهوم القيادة واهميتها، وهو مفهوم واسع يحمل العديد من الأفكار والأهداف، وتظهر أهميتها في مجال العمل والإدارة، فلا تستقيم شركة ولا مؤسسة بدون قائد ناجح يسير بها على النهج الصحيح. 6 ـ القيادة الإنجازية. مهارات الاتصال: يحتاج القائد إلى أن يكون محاورا جيدا حتى يتمكن من شرح أفكاره وسياساته وإجراءاته بوضوح للناس. للقيادة عدة أنواع وهي: القيادة الأوتوقراطية: يقد بهذا النوع هو القيادة العسكرية أو الديكتاتورية الاستبدادية والتي تقوم على التخويف والترهيب، الأمر و النهي، حيث ينفرد القائد بسلطة اتخاذ القرارات دون مشاركة مرؤوسيه، ويكون السبب في ذلك راجع إلى عدم ثقته بأفكارهم وقدراتهم ويترتب على هذا النوع من القيادة أنخفاض معدل الإنتاج في حالة غيابه ويمكن تصنيف القادة في هذا النوع إلى: القائد المتشدد العنيد، القائد المتمسك بتطبيق التعليمات والقوانين، القائد الخَير. مكونات عملية القيادة. والأحوال وينطبق هذا على مبادئ القيادة وبالتالي لا يوجد نمط قيادي يصلح للتطبيق في جميع الظروف. سرعة التخطيط ووضع الخطط الصحيحة السليمة وتنمية مهارات والتواصل مع الاخرين. 2 ـ النفوذ: القدرة على إحداث أمر أو منعه، وهو مرتبط بالقدرات الذاتية وليس بالمركز الوظيفي. ويميل هذا النوع من القيادة بالتفرد بعملية صنع القرار، ويتميز القائد بالحزم الشديد وتحديده الدقيق للواجبات، وتختلف عن القائد الديكتاتوري بأنه نشيط وفعال وليس متسلطاً على مرؤوسيه. تُعدّ القيادة المدرسية الناجحة في المدارس أمرًا حيويًا من أحل تحسين نتائج التعلم للطلاب، حيث ينبغي التعرف على كيفية تعزيز قدرات القيادة في المدرسة، وأنّه لن تكن المدرسة قادرة على تحسين سجلات تحصيل الطلاب دون قيادة مدرسية فعالة وناجحة.
ولكي تكون القيادة ناجحة يجب على القائد أن يتمتع ببعض الصفات منها القدرة على التميز بين قوة الشخصية والوقاحة والفرق الكبير بينهم حتى لا ينفر منه من حوله، كما يجب على القائد أن يكون جريئاً وليس شرساً ليكون قدوة لتابعيه، بالإضافة إلى أهمية تعبيره لمرؤوسيه عن فخره بهم عند قيامهم بتحقيق الإنجازات. "أَرِنِي القائدَ وسوف أخبرُكَ عن رجالِهِ، وأَرِنِي الرِّجال وسوف أخبرُكَ من قائدِهم" (أرثرنيوكمب)، لا يصلح أن يكون تجمُّع بشري دون قائد حكيم يسعى في متابعة أمور أفراد هذا التَّجمُّع، وينظّمها ويقوم بالتّنسيق بين فئاتِ هذا المجتمع. ولأهمية القيادة قال القائد الفرنسي نابليون: "جيش من الأرانب يقوده أسد ، أفضل من جيش من أسود يقوده أرنب " وعليه فأهمية القيادة تكمن في:-. ويلاحظ من عرض هذه المصادر المختلف للقوة أن قوة أنه كلما صعدنا متجهين إلى أعلى في اتجاه قمة الهرم الإداري. الاهتمام بالموارد البشرية وتنمية مهاراتهم وتدريبهم باعتبارهم أهمّ موارد المُنظّمة. بعض التعاريف الشائعة الأخرى للقيادة هي: - القيادة هي عملية يؤثر بها الشخص على الآخرين لتحقيق هدف وتوجيه المنظمة بطريقة تجعلها أكثر تماسكا. مفهوم القيادة المدرسية - أنواعها وأهميتها - وكيفية إختيار قائد ناجح. 7 ـ القيادة المستبدة.
2 ـ القيادة الاستهلالية. أن يكون ملتزم أخلاقيا ويراعى القيم أثناء عمله. مفهوم القيادة المدرسية. أولًا: نظرية سمات القائد: اقترحوا أن القائد الذي لديه المبادأة وكذلك الصحة البدنية والتوازن النفسي يحقق أعلى إنتاجية في جميع المواقف. القيادة: هي القدرة على التأثير على الآخرين وتوجيه سلوكهم... (مشاركات: 0). ممارسة تشجيع وتمكين الخبرة التدريسية على مستوى المدرسة. إنه يوفر الإلهام والمنظور حول المستقبل المنشود. مهارات التحفيز: يحتاج القائد إلى أن يكون حافزا فعالا يفهم احتياجات الناس ويحفزهم من خلال تلبية تلك الاحتياجات. كما تُساهم القيادة الموزعة في خلق أفراد مبادرين، وملتزمين، وقادرين على تحمل المسؤولية، لا تفرض عليهم الأوامر ضمن نموذج قياديّ قائم على السيطرة، وإنّما يملكون رؤية وأهداف مشتركة، إذ لا يعملون في مجموعة مشاريع، إنّما يعملون في مشروع واحد مشترك.
كما يتميز هذا النوع من القياديين ذو شخصية جذابة ويمكن أن يحدث تغييرا كبيرا. توفير بيئة تعليمية مريحة ومنظمة. واشتراك المرؤوس في اتخاذ القرارات وعدم انفراد القائد في عملية اتخاذ القرارات. خلق الخلفاء: يقوم القائد بتدريب الموظفين بطريقة تجعلهم يخلفونه في المستقبل بسهولة، فهو يخلق المزيد من القادة. تساعد القيادة المدرسية الجيدة على تعزيز ثقافة إيجابية وتحفيزية للموظفين وتجربة عالية الجودة للمتعلمين، يمكن للقادة على جميع المستويات في المدارس المساهمة في ذلك من خلال تطوير المهارات العليا التي يحتاجها قادة المدارس؛ لذلك يكون دور قائد المدرسة مهم في تحريك سير إدارة شئون المدرسة بالكامل. ولأنه يتمتع بهذه المقومات من حيث لديه أذن صاغية لمشكلات الغير، ومد يد المساعدة الغير. القوة القانونية: ويستمد القائد قدرته على التحكم في سلوك الآخرين من مركزه الوظيفي. القيادة هي عملية يؤثر بها الشخص على الآخرين لإنجاز هدف وتوجيه المنظمة بطريقة تجعلها أكثر تنظيما ومعنى منطقي، حيث يؤثر الفرد على مجموعة من الأفراد لتحقيق هدف مشترك، ينفذ القادة هذه العملية من خلال تطبيق معارفهم ومهاراتهم القيادية، للمزيد إليكم ما هو مفهوم القيادة ؟. في حين أن الديمقراطية تميل إلى أن تكون أسلوبا قياديا فعالا ولديها عدد من الفوائد فهي تشجع الإبداع وتؤكد على النزاهة وتقدر الذكاء والصدق. يعيش المجتمع في الوقت الراهن العديد من التطورات والتحديات المتلاحقة التي تحدد سمات القائد؛ ويبرز دور تحديد سمات القائد إزاء النهوض بالاقتصاد والارتقاء بالمستوى المعيشي للأفراد داخل المجتمع، ولذلك بات الاهتمام بالقائد السبيل إلي تقدم المؤسسات وارتقائها، لذلك يتناول المقال الحالي العديد من المداخل التاريخية وفقاً لأسس البحث العلمي التي تناولت دراسة سمات القائد ومن هذه المداخل (مدخل السمات، والمدخل السلوكي، والمدخل الموقفي).
تساعد القيادة الجيدة في المدارس على تعزيز ثقافة إيجابية وتحفيزية للموظفين وتجربة عالية الجودة للمتعلمين للوصول إلى النجاح الدائم. أنواع القيادة المدرسية في 8 عناصر. 6- القيادة الدبلوماسية: يقوم هذا النمط من القيادة المدرسية على إظهار علاقات حسنة مع المعلمين والتلاميذ واغتنام فرص للتفاخر بحسن العلاقات مع الجميع واستخدام وسائل الإغراء والوعود البراقة الكاذبة. وإنزال العقاب بهم والعمل في ظل هذا النوع من القيادة يؤدي إلي مشكلات عديدة وحدوث المنازعات وعدم تحقيق الأهداف. السّلطه القانونية: وهي الحقُّ الممنوح للقائد في أن تُطاع أوامره، وأن يتصرَّف ضمن هذه السّلطه الممنوحه لهُ. تحفيز باقي الموظفين وان يكون مصدر الهام لهم. 3 ـ السلطة القانونية: وهي الحق المعطى للقائد في أن يتصرف ويطاع.
متطلبات القيادة: متطلبات القيادة هي: 1 ـ التأثير: القدرة على إحداث تغيير ما أو إيجاد قناعة ما. 2) أنها البوتقة التي تنصهر داخلها كافة المفاهيم والاستراتيجيات والسياسات. ومفهوم الإدارة يشمل التخطيط والتنظيم والتوجيه والرقابة. 7- القيادة المسؤولية: تهتم القيادة المسؤولة بالقيم المشتركة والمجتمع الذي تعمل فيه. سرعة التواصل مع القادات والتواصل مع الجهات المعنية لحل المشكلات. مصادر القيادة: - مصادر رسميّة: وهي أن يستمدَّ القائد سلطتة بحكم وظيفته، ويجبر المرؤوسين على الالتزام بالعمل والمهام الموكله إليهم، مثل سلطة مدير الموارد البشرية، وقد يستخدم أكثر من أُسلوب منها: - قوّة الإكراه: ويحقُّ لهُ إيقاع العقاب أو منح الثّواب. من حيث التركيز على العمل والإنتاج أو التركيز على الروح المعنوية واحتياجات المرؤوس. القيادة الديمقراطية: يعتبر هذا الأسلوب معاكساً للقيادة الأوتوقراطية حيث يعتمد على تطوير العلاقات الإنسانية بين التابع والمتبوع عن طريق تلبية احتياجاتهم و الاعتراف بأهمية دورهم في المؤسسة، كما يعتمد على مشاركتهم في مناقشة المشاكل التي تواجه المؤسسة وبحث الحلول لها. القائد متحدثاً باسم: يقوم القائد بدور حلقة الوصل بين طبقة المرؤوسين والجهات العليا بالمؤسسة فينقل للعاملين مقترحاتها، كما يوصل صوت العاملين و احتياجاتهم لها. القائد مستشاراً: يستمع لمرؤوسيه ويحل مشاكلهم سواء فيما بينهم أو مشاكل متعلقة بالعمل قدر ما يستطيع بمحاولة البحث عن حلول ممكنة وتقديم النصح لهم ومتابعتهم.
القادة يشاطرون النصر: يجب أن يشارك القائد المرؤوسين النجاح. والقيادة الأبوية: يتميز هذا النوع بالعلاقة المباشرة بين القائد والأفراد ويتضح هنا مدى اهتمام القائد براحة ورفاهية الأفراد التابعين له. وإلى جانب هذه الصفات والسمات يفترض إلمام القادة بعدد من المهارات المكتسبة التي ترتبط وتؤثر على القائد وأدائه وهي: 1ـ المهارة الفنية: وتتطلب معرفة القائد المتخصصة في فرع من فروع العلم والقدرة على الأداء الجيد في حدود التخصص ، وبالإضافة إلى المعرفة المتخصصة وعلمه بطبيعة المنظمة ، وأيضا قدرته على استخدام الأدوات والأجهزة المتاحة في هذا التخصص. تتطلب القيادة من الآخرين، إنجاز شيء ما، وليس بالضرورة تقديم تقارير مباشرة. رفع كفاءة العاملين ووضع جهودهم على الطريق الصحيح وتحفيزهم من أجل إنجاز العمل. القيادة التّبادلية: وهو أن يتبادل القائد والمرؤوسين الأدوار، وقد يكون القائد أحد أفراد الفريق ويكون المرؤوس هو القائد للفريق. تنمية القدرات الإنسانية والعملية لدى الأفراد. نبرز لكم أهم 8 عناصر لأنواع القيادة المدرسية وهي كالآتي: - القيادة التحويلية.
وذلك حتى يتم إنجاز الأعمال بشكل سليم وفعال، ويكون القائد ناجح بنجاح مرؤوسيه ونجاع عجلة العمل كاملة، بطاقة أقل وجهد أقل وبدون أي مشاكل أو عقبات، لأن من دور القائد حل المشكلات، ولا نغفل دور القائد في جميع المجالات. ينفذ القادة هذه العملية من خلال تطبيق معارفهم ومهاراتهم القيادية، وهذا ما يسمى عملية القيادة. المبادرة: يأخذ القائد الجيد المبادرة لاقتناص الفرص واستخدامها لصالح المنظمة. 8- القيادة الموزعة: تستند القيادة الموزعة على مفهوم العمل التعاونيّ لخدمة هدف مشترك، وتبني فكرة وجود مراكز قياديّة مختلفة، حيثُ تنتقل القيادة من نموذج القيادة المركزيّة إلى نموذج القيادة الموزعة، أي التحول إلى النموذج التعاونيّ، إذ تعتبر القيادة المدرسية في هذا النوع عملاً نفعله مع الآخرين وليس عملاً نفعله للآخرين. أن يكون متعاطف ولديه رغبه في المساعدة من أجل تحسين حياة الآخرين. 2ـ قائد من أفراد الجماعة قادر على التأثير في سلوكهم وتوجيههم.
القائد: هو الشخص الذي يستخدم نفوذه وقوته ليؤثر على سلوك وتوجهات الأفراد من حوله لإنجاز أهداف محددة. توفير التوجيه: لا يقوم القائد بالإشراف على الموظفين فحسب، بل يرشدهم أيضا في عملهم. القائد كمرشد: يجب ان يتوفر للقائد مهارات الاستماع من مرؤوسيه حتى يتعرف على مشاكلهم، وأفكارهم، وكذلك مشكلاتهم الشخصية ويكون مستعدًا لتقديم المساعدة للمرؤوسين وحل المشكلات التي تواجههم. القيادة الموقفية: هذا الأسلوب من القيادة يعتمد على الموقف وأسلوب القائد، وهنا يختار القائد الأسلوب المناسب حسب الموقف، حيث ينجح القائد باستخدام الأسلوب الذي يناسب الموقف الحالي. لاحظ أن جميع التعريفات لها عدة عمليات مشتركة وهى: - يؤثر الشخص على الآخرين من خلال التأثير الاجتماعي، وليس السلطة، لإنجاز شيء ما. القادة دائما يتعلمون: من مزايا القائد الناجح التطوير والاستمرار في التعلم.
متطلبات القيادة: - التّأثير: وهي قدرة القائد على إحداث تغيير ما أو إيجاد قناعه ما. والتأكد من إتباع الإجراءات واللوائح ونظم العمل وحل المنازعات التي تحدث بين المرؤوسين. بدء العمل: تبدأ القيادة من البداية، حتى قبل بدء العمل. كلما زادت قوة القهر والمكافأة والقانونية لدى الفرد أما عن الخبرة وقوة الشخصية. فالقائد الإداري في قمة الهيكل التنظيمي يحتاج إلى مهارات وقدرات تختلف عن تلك التي يحتاجها مدير إدارة أو رئيس قسم. يقوم القائد بأداء أربعة أدوار رئيسية: - • القائد كمعلم: القائد يقوم بتحديد الاحتياجات التدريبية للمرؤوسين سواء كانت تتعلق بمعلومات أو مهارات، واتجاهات. تعرف على الفرق بين المدير والقائد وما هي أنماط القيادة المختلفة... من خلال هذا العرض التقديمي المتميز. القدرة على اتخاذ قرار مهم فى الاوقات الحرجة. الهدف المطلوب تحقيقه.