يقول الشاعر أحمد زكي أبو شادي: لي قلة في الأصدقاء حسبتهم. فإذا مات فقد عاش بكم. سمتني الخسف والجفاء وغَرَّبْ. فَلا فَقرٌ يَدومُ وَلا ثَراءُ. قريب بمحو الرأي والعزم يصدر. تحيا ولست بمن يدنس مرقمي.
شعر عن الغدر الصديق الحلقة
منها ولم أبخل لها بترحمي. ولا بد من طي لنشر اتت به. ولي ناظر يطويه علما وينشر. يا شينها لا طاح من عينك إنسان. إلا الجفاء أو العقوق. وَسوءُ الخُلقِ لَيسَ لَهُ دَواءُ.
شعر عن الغدر الصديق السحري
فوق الجواهر للبخيل المعدم. حرمت أروح إذا يبوني يجوني. وأمي على سجادة النور دوني. بعض إحداهما شجاً في الحلوق.
ابيات شعر عن الصداقة
كيف أرثيك أيرثى فاضل. أودى بها الحزن العميق. إن المحبة لا تكون لأرقم. يكفيني إن اسمي كبير بعيوني. ألّا كل الحلى من هو بهالدنيا يوازيها. أثري وجودي بينهم محرق أعصاب.
شعر عن الغدر الصديق الحقيقي
ما كنت أصدق فيه من كاينن كان. واروي اسانيد المحبة طاهرا. على كثر ما احتجتهم واتركوني. اللي نجاح اسمي زرع فيهم أنياب. عسى الله بالفرح يملى حياتها وكل أمانيها. يُديمونَ المَوَدَّةَ ما رَأوني. جبال شرودا دونها وهي اكبر. ذهب الموت بأغلى صاحب. غدا ولقاء الله يامي يذكر.
شعر عن الغدر الصديق 23
صديقة لا قسى وقتي وغدى بي الدهر جافي. ولله جل الله في الصبر آية. ويتولى الدهر سأمان وجاء. وقد افرطوا جهلا بذمي واسرفوا. وَرُبَّ أَخٍ وَفَيتَ لَهُ بِحَقٍّ. ما جف ماه ولا استحى من طعوني. تخذ النفاق طعامه وشرابه. عد إلينا نسمة حائرة. لا بد عسرات الليالي تعيقه. عشاني أصغرهم عمر صاروا أحزاب. غدا هدفا للنائبات تنوشه. على كثر ما أعدهم ستر وحجاب. مضى الانبياء الزهر والفقر درعهم.
ابيات شعريه عن الصدق
نعم جمع الاغيار مالا وليس لي. قمة الغدر أن تطعنني بظهري وأنا في أمس الحاجة إلى قبضة يدك يا صديقي. ومن ذا الذي ياعز لا يتغير. ذلك الشاعرُ قد غناكمُ. لو قلت عن نفسي بشر صرت كذاب. خلاص بعد اليوم في ناظري هان. تقدم فيه من بني اللؤم امة. لا صار ما يحفظ عهودي طريقة. تغيرت المودة والإخاءُ.
مولد فيه كوكب لك يُحذي. يهفو به الروح الخفوق. على القلب أوقات الاحبة تخطر. الجراحات التي عانيتها. طِر مطارَ النسم واترك قدَما. وخل صنوف الزور بالزور تجأر. لو ما سكنت وجيههم مت بغياب. وتؤثر نفسي برها عن خصاصة.
ك ملالاً لكل إلف علوق. يا شين نكران الصديق لصديقه. دار الزمان ولم يدورا حوله. يا شين لا من صرت واثق وغلطان. إلا الزفير أو الشهيق. من وافين ذاق الغدر من رفيقه.
طالب نصيحة، كني طالب أرقاب. حزنٌ يقطّع في الحشا. عن واقعن عاشه وعن خافين بان. وأَسلَمَني الزَمانُ إِلى صَديقٍ. إن كان أعماني تودد ماكر.
والود كأساً من رحيق. وصلاة الله على طه عدد ما نادى ناديها. أيها الشاكي من الدهر استرح. ولست اذم الناس طرا وانما. اقاتل حيرانا طلائع فكرتي. سمت عن ذراها هامة البدر تقصر. كم من صديق باللسان وحينما. صبرت لها صبر الكرام بهمة. ولي بعد من بعد الاحباء وارد. وإعجابهم فيني ما هو بأية إعجاب.