دمار: كل شي تحتاجيه جبته من الصيديلة للاِحتياط لأن شفت وضعه شگد تعبان.. قدر: زين سويت ، ناولني إياهن بسرعة.. جاب المُستلزمات ، مُباشرةً بديت بعملية التنظيف كلما أحرك ايدي بشكل أسرع يحاول دمار يوقفني بصوته.. اذا كان الجزء العلوي من النافذة قصة عشق. دمار: أعصابچ ترى مو هوَ الكان يلاحقچ بالبيت اصلاً لو ما هوَ كان أنتِ حاليًا بعداد الموتى أو يمكن..... أمان: دمار!! ما أعرف شنو صار وشلون! تِلكَ المَرأةُ المِعطاءُ الَتي لا تَستَحِقُ مِنهُم غَيرَ الشُكرِ الجَزيلْ وَالثَناءِ الجَميلْ. مِنْ مَنزِلِها الدافِئ تَنوي الرَحيلْ.
اذا كان الجزء العلوي من النافذة الواحدة
وأني شـ دراني وينه متعرفه يوميا دايح بمكان شنو الجديد شو من يوم يومه ماله رداد بـ هالمصحة. اِلتفت عليَّ ملامحه بالكاد ظاهر منها لمعة عيونه المصدومة.. - سلاح!! قدر تحركي راح يفتحوها ما بقى شي وأعتقد همَ ما شايلين سلاح وإلا من زمان كان دخلوا وخلصوا علينا. أمان: اكتبي اللي ترديه لدمار.. مد لي موبايله مُباشرةً ، رفعت عيني باوعت له محتقن مثل صاحبه لو ألمسه هسه ينفجر بـ وجهي ، أخذت الجهاز منه كتبت كل شي بـ ملاحظة وحدة ورجعته له. أمان: ما عليَّ شي يلا روح بسرعة إذا احتاجيناك أني انادي عليك لتشغل بالك بيَّ.. دمار: لخاطرك طالع بس دير بالك من مرتك الجلادة.. أمان: برو غادرنا لحيت هواي.. طلع من الغرفة مبتسم ، بس باوعت لأمان طلبت مني أواصل عملية التنظيف ، شگد كنت قاسية وياه لكن كالعادة نفس ما صدر منه ، رفعت نظري عليه مثبت عيونه المِحمرة من شدة الألم داخل عيوني ويباوع لي بكل صلابة ولا كأن روحه دتنسحب حتى تعابير وجهه راسخة مسيطر على ردة فعله بشكل جنوني. يتبع.. لتنسووون ⭐⭐⭐⭐⭐⭐. لا هيَّ نفس السالفة ، اسمعي كلامي فدوة لتأذيني.. - تتدللين بنيتي ما راح أفتحه.. بقيت احچي وياها دقائق ونهيت الاِتصال ، طلع دمار بعدما ترك أمان غاط بنومه.. حاولت ردت بس أقنعه يسمح لي بالمغادرة ماكو راسه يابس مثل أخوه!! تبعته بسرعة بس دخلت وجهت كلامي بـ صُراخ شديد ناسية وضع يحيى الصحي والصار وياه.. قدر: گول لـ دمار يفتح الباب ولتخلوني أرتكب بيكم جريمة بـ هالليل.. أمان: صوتچ.. قدر: أمان.... غمضت أمتص غضبي بالسكينة حسيت أكو حركة يمي فتحت اثنينهم غادروا الغرفة تاركيني بـ ضياعي!! قدر: ألزم حدك.. دمار: لتخافين الشباب محاوطين العمارة محد يوصل لها بوجودهم.. قدر: محسبين حساب لكل شي هه حلو والله! Pages displayed by permission of. موسوعة رشيد "الجزء الثالث ": التحف الخشبية في العصر الإسلامي - محمود أحمد درويش. نهضت بعدما كويت جرحه وشديته ، انطيته المُسكن واِستداريت متوجهة للميز أخذت أغراضي وطلعت من الغرفة دأفتح باب الشقة انمدت ايد سدته مني بـ قوة.
Get this book in print. حركت المِصباح مع كل زاوية من زوايا الغرفة بعدين نزلته على الأرضية... تفضلي جوة دكتورة.. - أعتقد سويت كل اللي عليَّ ونقذت صديقكم ما أدري قريبكم هيچ بعد ما عندكم شي يمي فيا ليت تعتقوني. Advanced Book Search.
اذا كان الجزء العلوي من النافذة قصة عشق
اجاهم اِتصال سريع خلاهم ينسحبون بدون مُقدمات، تبعناهم بسرعة منريد نرميهم لأن مو هدفنا القتل لكن من الضروري نتعرف عليهم خصوصًا أني إذا واحد منهم بس وگع بين ايدي أحصل جواب لكل تساؤلاتي. ويا ما دخل سحبت المسدس من حزامي الجانبي ، أخر شي كنت أُحبذه اِستخدام السلاح لكن ما باليدِ حيلة.. ما گاعد أتمكن من الرؤيا بشكل جيد ، أحس أكو حركة يمي لكن أفتقد التعرف على هيكل صاحبها ، اضطريت ألجأ للموبايل بعدني ما ضاغطة القفلة تقيدت من الخلف بطريقة الاِحتضان! قدر: افتحوا الباب بسرعة أريد أولي.. أمان: وين ، للبيت المهجور ؟. دفعني لـ داخل الغرفة وغلق الباب ، وجهت له المِصباح حتى يشوف طريقه أكو قفل ينسحب مثل السرگي سحبه واِلتفت على اليسار شاف برميل كبير مملوء بمختلف مواد البناء ، بـ هالاثناء اِندفع الباب حيل اِستدار ناحيتي يصرخ.. - ذبي الموبايل من ايدچ وتعالي ساعديني حتى نسحبه. نهضت مرة ثانية، دخلت الغرفة ديعطيه المسكن: يلا بلكي إذا نام اگدر أقنع دمار بالمغادرة.. ردت ارجع لمكاني صارت عيوني على غرفة يحيى بلا تردد توجهت ناحيتها ، فتحت الباب نايم بس يئن بوضوح رجعت سديته ورحت للمغاسل دأغسل سمعت جهازي يرن طلعت بسرعة بيبي تتصل.. - ها يمة وينچ گعدت للصلاه ما شفتچ بالغرفة ظل بالي. هوَ هذا السبب الجعل الكلب يدخل لعمق المَنزل بـ مثل هالساعة المتأخرة من الليل ، لصقت أطراف أصابعي بالأرض أمررها على الدم ورفعت عَينة منه اشتمه.. للأسف وصلت بوقت متأخر جدًا لأن الكلب لاعق الدم بـ وضوح وأثار القدم اِختلطت ويا أثارنا!.. قدر: أني حرة أطلع شوكت ما أريد ووين ما أريد محد ضربكم على ايدكم وگال لكم تعالوا لحگوني.. دمار: لا أكو من ضربنا على ايدنا وموجود هنا.. حچاها وباوع لأمان قاصده بالكلام.. أمان: هواي تلغون دخت ، واحد منكم يروح يشوف يحيى شلون صار.. قدر: هسه كنت يمه بخير وللظهر راح يگدر يگوم على حيله إن شاء الله ، يلا خليني أروح.. تجاهلني ورجع ظهره على التخم ، سنده دمار حتى لا يتألم أريد أصرخ أريد أملخهم أحس روحي راح أنجلط. آلة التفكير: مجموعة مختارة من ألغاز جاك فوتريل - جاك فوتريل. يَسعىٰ لاِستِئصالِ روحِها كَما يُستَئصلُ الوَرمُ مِنَ الوَريدْ. قدر: ما لك علاقة عسى ما لجهنم أنتَ شكو بيَّ!! نظرت له بـ ذهول.. - وين ؟ أرجع مناك طريق المستشفى.. - ما رايحين للمستشفى.. - الرجال راح يموت مو وقت سوالفكم التعبانة ، أرجع بسرعة لتجنني.. - دخت اسكتي رجاءً.. - دمار لازم ناخذه للمستشفى الوضع حرج جدًا.. تجاهل صوتي وكمل الطريق أي كلام ما فاد بيه، وصلنا لنفس العمارة الجابني لها أمان طلب منهم يصعدون قبله يتطَّقسون الأوضاع ومجرد ما اِعطوه إشارة الاِطمئنان نزلوه بسرعة متوجهين بيه لداخل البناية. حچيتها وباوعت له رفع حاجبه مُباشرةً ينظر لي بنظرة اِستنكار محتج بيها على كلامي ، ثبتت عيني داخل عينه بـ تحدي ونطقت بـ نبرة الاِستهزاء.. قدر: ها شنو كذبت بشي أني ؟! فَـ قَدَرُكُمْ بَعدَ قَليلٍ.. سَـ تُواجِهُ صِراعً مُخيفًا بَينَ الحَياةِ وَ الموتْ. حچاها وگام ، تجاوزني فتح الباب باوعت له مستغربة معقولة هوَ راح يوصلني بـ حالته هذه!!
سحبت الموبايل عيونه عليَّ يباوع لي بـ خزره ، درت وجهي للجهة المُعاكسة واِتصلت على يامن.. - شنو هالصباح الحلو الأصحى بيه على صوت بلوة عمري ؟. Al-Mashreq eBookstore. سحبت الموبايل يا إلهي بيبيتي متصلة أكثر من عشر مكالمات بس لا قلقت عليَّ وخابرت يامن! قدر: هسه أنتَ ليش تتدخل إذا صاحب الأنة شخصيًا ساكت وما سمعنا له أي اِعتراض.. دمار: تنزلين له راسچ مثلما منزلته حاليًا حتى تداوين جرحه دكتورة وميطخ لچ راس السقر.. قدر: عشم أبليس بالجنة هذا لتتأملون.. أمان: روح شوف يحيى.. دمار: وأنتَ ؟. آلة التفكير: مجموعة مختارة من ألغاز جاك فوتريل. عيوني قفلت ، جسمي نحل ، فقدت السيطرة على حركة أطرافي العلوية والسفلية بوقت واحد وبشكل تام ، أريد أوگف حركة السيارة ما دأنجح والمشكلة الشارع مُزدحم بالسيارات. شراء من معرض المؤلفين العرب. هيَّ ضحكة هيَّ ضربة عنيفة ، اِرتطم جسمه بالأرض ، عكس مِصباح الموبايل بوجهي ، رفعت ايدي بـ اِنزعاج أحجب الضوء عن عيوني ، صرخ بـ صوته المألوف. افتح النافذة ثمة ضوء. أخذني من ايدي ورى ظهره يحميني بـ هالطريقة ، رفع ايده موجه السلام والمِصباح ناحية الباب بوقت واحد. معقولة هوَ فاق قبل لا ينسحبون من المكان!
افتح النافذة ثمة ضوء
السلاح خلف ظهري اِستعديت أرميهم ، حاوطوا يحيى بـ اسلحتهم يستجوبوه بالكلام وهوَ يراوغهم بالحيلة. خطوة ، خطوتين ، صار أمامي داخل الغرفة ، رفع عليَّ السلاح والاِبتسامة واضحة بعيونه من خلف اللثام. أمان: أكيد نحسب حساب ليش ألمن أكو عقل براسنا إذا ما درسنا كل خطوة قبل لا نخطيها خو مثل البعض يرمون نفسهم بوسط المخاطر بدون عقل مدبر. تاخذ العقل مثل جمالچ.. - ربنا يكرمك.. حچتها وراحت تركض، بعدني انتظر تَحرُك السير اجى طفل صغير يبيع مناديل همْ اشتريت متعودة دائمًا أفيدهم حتى وأن كنت ممحتاجة بس علمود يتعلمون يحصلون تعبهم بـ عرق الجبين وميلجأون للطريق الخطأ.. اِنفتحت الطريق أمامي زدت بالسرعة ، أحاول أوصل للمصحة بـ وقت أبكر حتى أعوض تغيب البارحة.. أكو شي غريب ديصير وياية! لزم معصم ايدي بقوة وغادرنا الغرفة، باوع للباب ورجع باوع للغرفة المُعاكسة محتار أي اِتجاه منهن يسلك ، ثواني وسحبني متوجه للغرفة ، ويا ما دخلنا اِقتحموا المكان لمحونا للأسف قبل لا نختفي من أمام انظارهم. قدر: حياتي هذه حياتي! حشرت جسمي مع اِرتفاع الجدار أحاول أسيطر على اِضطراب التنفس عن طريق إبطاء عملية الشهيق والزفير ، حركتهم قريبة جدًا لكن يصعب عليَّ التحرك خطوة للأمام لأن بـ اِنكشافي راح ينكشف يحيى ومخاوفي كلها مُنصبة على هالرجُل مو على نفسي.. حسيت عليهم تجاوزوا الممر.. دقيقة ورجعت أقدامهم تتجول بـ انحاء المكان! خليچ محافظة على اِنسانيتچ قدر لا تسمحين لواحد مثل أمان يجردچ منها وبالتالي ينتزع الرحمة من گلبچ. من طرف السقر بس تحركي اترجاچ.. صرخت بـ ضجر.. - اِبعد الموبايل عن عيني شلون اتحرك وأنتَ عاميني! اِرتاحيت لتخافين وهنا همْ أنام ما أبقى على گعدة وحدة للصبح، المهم ديري بالچ على نفسچ حبيبتي وإذا رن الجرس أو اِنطرق الباب أبد لتفتحيه بينما أرجع. راقبت وضعه مستقر الحمد لله رغم الأوجاع المستمرة للستة سمعت باب الغرفة الثانية اِنفتح ، كنت دأجهز بالعلاج انتظرته يصحى حتى ياخذه مني وطلعت بسرعة.. أمان گاعد ويا دمار بالصالة ، تقدمت عليهم رفع عينه باوع لي بمزاج سيئ ورجع نصى بدون كلام.. اذا كان الجزء العلوي من النافذة الواحدة. قدر: أمان كافي أريد أروح ساعة ويبدأ دوامي.. أمان: انسي الدوام اليوم.. قدر: شلون يعني أنسى! قدر: تعرف عندي حساسية من الراحة الطويلة.. يامن: غاوية التعب يعني ؟.
موسوعة رشيد "الجزء الثالث ": التحف الخشبية في العصر الإسلامي. طلعت للصالة ماكو ، مديت راسي بالغرفة الثانية دمار ديساعد أمان ينام بسريره ، تقدمت بسرعة أريد احچي اِلتفت دمار يأشر لي على حلگه هدوء ، دفرت الطبلة. خلينا نغادر هالمكان على السريع.. - وين سامعة صوتك ؟! قدر: الله يساعدك.. يامن: قدر!! الرمي قليل معناها سلاح واحد يمكن مال هذا المُلثم الضربته أنتَ ، اترجاك روح واتركني لازم أواجههم ما زال السلاح معدوم يمكن أگدر أوصل للحقيقة.. - أنتِ متخافين!! يامن: ما عندي شي بس خليني أمر على أجود قبل لا نطلع.. قدر: ميحتاج لا تتعب روحك أني شفته وأمان همْ صادفته عند الباب الرئيسي للمصحة وچيكت وضعه هوَ الثاني.. يامن: وين كان مختفي ما عرفتِ ؟!
اذا كان الجزء العلوي من النافذة الحلقة
وأخيرًا وقعتي يا شاطرة.. يحيى: نزل سلاحك بسرعة لا أفرغ المخزن بيك.. حچاها بـ هدوء ، اِلتفت على يحيى رافع ايده بـ حركة الاِستسلام ويا ما اِستدار بالكامل دخل صديقه موجه المسدس على راس يحيى صارت حركتهم اِنسيابية كل شخص مسيطر على المقابيله وبنهاية الغرفة واگفة أني أراقب المنظر عن بُعد بهدف التخطيط. يامن: اجيت كان عندي حالة تحتاح الاِشراف السريع. شكري ابراهيم خان ريكاني ،الدكتور. أمان: طلبچ موجود ، جهنم هنا.. قدر: أمان إذا ما فتحت الباب ما أضمن لك شنو ممكن أسوي لأن جد تلفت أعصابي من كل شي ديصير.. أمان: الحايط وراچ ضربتين بيه ترجع أعصابچ تمام.. حچاها ونصى على نفسه يتوجع بـ شكل واضح، طلعت من يمهم والله عسى ما يموت ولا اهتم له هالمستفز. اِنزلوا يلا الدور ده ما فيهوش مخارج يمكن فضلوا في الدور التحتاني دوروا عليهم هِناك وأنا هـ أدور هِنا إلا منلاقيهم هـ يروحوا مننا فين! خو أني همْ عندي سلاح.
عَدوها مُتَمَرِدٌ عَنيدْ. نزلوا من السيارات يركضون للداخل ، مشيت بسرعة معقولة رجعوا بـ اِسناد لو ذولة نفسهم الجماعة الكان يحيى يقصدهم بـ كلامه! ركضنا نتخفى بيه ، عبارة عن طوابق مُتعددة ، صعدنا للطابق الثاني ممر طويل بـ غرف كثيرة لكن مُغلقة ما بيها أي مخرج ، صرخ يستعجلني بالحركة وتوجهنا للسلم قاصدين الطابق الثالث اِنصدمنا غالقين مكان العُبور بـ حجر البناء اِنسد الطريق علينا بـ شكل تام! طنط يا طنط متتشري مني وردة ربنا يرزقك.. - بدل الوحدة أخذ إثنين ولا يهمچ.. سحبتهن من ايدها مبتسمة ، طلبت رأيي بـ عطرهن استنشقت رحيق أوراقهن بحب ورجعت نظري عليها. فجأة سقط يحيى يصرخ بـ ألم ، ضربوه من مسافة بعيدة بدون لفت الاِنتباه وقبل حتى منتجاوز خط العبور للممر المؤدي للطابق الأرضي ، مباشرةً ومن مكان الإصابة عرفت هدفهم من هذه الحركة إيقاف التتبع لا القتل. هسه زين هيچ من حروقك اِلتهبت. اِفتريت بالصالة رايحة راجعة بـ عصبية ، باوعت لـ باب الغرفة ورجعت باوعت لاِنعكاس صورتي بالمرآة. شغف موقفة جلساتي وياها من يوم الحريق لأن أبد متتقبل تواصل الجلسة بغياب أخوها وأمان بلغوني مغادر المصحة من الليل يعني مجيئي ماله معنى بعد خليني مرتاحة بـ فراشي أحسن.. - وين طالع بـ حالته الخطرة ، صدگ يحچي هذا!! أخذوه بالمصعد واحنا اِستخدمنا السلالم، دخلت وياهم منوميه بغرفة غير الغرفة الأولى ، طلب منهم دمار يغادرون في الحال ومن لمس الخوف بعيونهم على يحيى وعدهم راح يبقى وياهم على اِتصال مستمر.. طلعوا بشكل جماعي ما بقى بالمكان غير أني ودمار ، تقدمت بـ اِتجاه يحيى بعدني ما واصلة له انصعقت بأمان من تجاوزني بكل هدوء وگعد على طرف السرير لازم ايده وينازع الألم مثلما يحيى گاعد ينازعه! You have reached your viewing limit for this book (. أمان: خايفة عليها من حركاتچ الغبية!! جمال: وأنا قلت لها كده واللهِ.. قدر: لتستلموني هسه راح أروح ، شوكت تطلع يامن؟ اجيت بالأجرة سيارتي تخوف ما أگدر أطلع بيها. أكو عالم هناك دتنتظرني.. أمان: ليش وراچ غيري! بيسار صدرك شنو مزروع گلب لو حجر ، أعوذ بالله!
نهيت الاِتصال ونهضت متوجهة للغرفة دخلت وسديت الباب بعصبية ظليت أفتر محتارة شلون لازم أتصرف، هناك وتذكرت بيبي بس لا يتصل بيها يامن حتى يتأكد من كلامي لأن بعد كل شي صار اِنعدمت ثقته بيَّ! دفعني للنافذة شبك ايده صعدت عليها وعبرت ، صرخ بيَّ أركضي واِستدار نحو الباب ديتحرك ضحكت بصوت واضح وسحبته من زنده بحركة مُفاجئة اجى بيدي بسرعة لأن ما كان محسب لها حساب طلع الجزء العلوي من جسمه من النافذة ، سحبته أكثر اِنفتح الباب صرخت ساعدني يلا ، دفع نفسه راد يسقط على جسمه من الأمام سندته بـ أطرافي.. ركضنا بـ وقت واحد رموا علينا! والذي نسعى من خلاله صوب نيل رضاكم واثراء معلوماتكم سعينا جاهدين لتيسير وتسهيل عمليه البحث حيث نقدم لكم اليوم حل السؤال الذي تبحثون عنه وتريدون معرفته. يامن: ويا منو دتحچين!! قدر أنتِ قوية راح تگدرين تعبرين من هذه المسافة، انهزمي بسرعة من هالشباك وأني أحاول أشغلهم بينما تبتعدين عن المكان لمسافة كافية ، بنفس المكان النزلتِ من التكسي بيه خلف الزرع راح تلگين سيارتي هاچ السويچ شغليها وروحي لتبقين تنتظرين.. - أنتَ مو اللي كنت شاهد على زواجي ، شنو اسمك ؟ يمكن يحيى!! هُمْ حَرَكوا جُنودَهُمْ بِـ اشارَةٍ إلىٰ التَمهيدْ.. يُحاوِلونَ قَتلَها بِـ كُلِ تَأكيدْ. أمان: تحرك دمار.. دمار: يلا دكتورة شوفي شغلچ بسرعة.. قدر: ما اگدر والله ما اگدر ، يعني حتى مُعدات طبية ما عندي هنا شلون تردوني أساعده!! اِستدار بسرعة وگف متوسط الممر ورفع سلاحه بعدما تقدمني خطوتين يحميني بجسمه ، رفعت سلاحي وياه ما عندنا حل بعد غير المواجهة.. - أدخل لهذه الغرفة ضروري نتفرق.. - اِنتبهي على نفسچ ولترمين حتى ليكشفون مكانچ.. تفرقت خطواتنا كل واحد دخل لـ غرفة ، الباب مُقابل الباب أشرت له على النافذة وتحركت بهدوء بس مديت راسي صعدوا يركضون حسبتهم 5 أشخاص مُلثمين. اِتصلت بيها بسرعة ، شلعت گلبي يلا اِقتعنت بالسكوت تريد تعرف شلون أني بالمصحة وشلون إذا اِتصل يامن بيها وسألها عني تگول له نايمة بالغرفة.. باوعت للسرير استفحل عليَّ التعب وسرى النحول داخل اجزاء جسمي ، صار لي يومين منايمة مثل البشر. شنو بس لا ناوين ترجعون تختطفوني!! ما ردت أقلق راحتچ بس اضطريت أرجع على عملي المرضى محتاجيني بجانبهم.. - بس ما ارتاحيت بيبي ليش هيچ مو راح توگعين! هجم عليَّ يريد يفترسني ، سلاح يحيى بالحزام بدون ما أبصر طريقي سحبته أرمي للأعلى اِنرعب من أصوات الرصاص واِختفى نباحه ، عرفته اِنهزم.. الموبايل مرمي على ظهره ، تتبعت ضوءه الظاهر من الجوانب إلى أن وصلت له ، أخذته أدور على سلاحي لگيته يم باب الغرفة سحبته ودخلت ماكو أحد!! بس حچاها نزلوا باِستعجال ، ظلت خطواته تتنقل بين الغرف حسيت عليه صار قريب جدًا لو يدخل عليَّ لو على يحيى وبالحالتين احنا متورطين لأن جماعته كلهم محتشدين بالأسفل على أمل يعثرون علينا!
قدر: أنتَ مجنون و ربي مجنون ، شلون تغادر السرير بوضعك هذا! ليش تركتني نايمة كل هالوقت حتى صلاتي صارت قضاء غير تگعدوني!!