فأبوا بالنهاب والسبايا. فهل حُدثت في جُشم بن بكرٍ. فتُصبحُ خيلنُا عُصباً بثُينا. على الأعداء قبلك أن تلينا. كما: حرف جار بمعنى التعليل مبني على الفتح، لا محل لها من الإعراب. و ذا البُرة الذي حُدثت عنهُ.
قريناكمُ فعجلنا قراكم. لك: اللام: حرف جر مبني على الكسر الظاهر. فأيُ المجد إلا قد ولينا. و إن غداً و إن اليوم رهن. كأن جماجم الأبطال فيها. ملأنا البر حتى ضاق عنا هنا. و نضربُ بالسُيُوف إذا غُشينا. الاعتزاز بالأنساب والقوة: ولقد آمنت القبيلة بوحدة جنسها - أي وحدة الدم - فهم جنس ممتاز لا تفضلهم قبيلة أخرى، وهم يفضلون كل القبائل آباؤهم أشرف آباء وأمهاتهم أكرم أمهات، وهم أجدر الناس أن يكونوا خير الناس، ولعل هذا ما يفسر لنا تلك المنافرات التي امتلأت بها أخبار العصر الجاهلي، وذلك الفخر الذي تدوي أصداؤه في قصائد شعرائه (30).
كل ما سبق وغيره كثير من الغلو والاعتزاز بالنفس ولك الحق أبا محسد إلا فيما يلي: أي محل أرتقي. إليكُم يا بني بكرٍ إليكُم. إذا عض الثقاف بها اشمأزت. ظعائن من بني جُشمٍ بن بكرٍ. سلة المشتروات فارغة. زُهيراً نعم ذُخرُ الذاخرينا. يقُتن جيادنا و يقُلن لستُم. قبيل الصُبح مرداةً طحُونا. بأي مشيئةٍ عمر بن هندٍ.
هاء الغائب: ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به. ولدنا الناس طُراً أجمعينا. أنا الغريق فما خوفي من البلل(نصف بيت). أمر به مواليك العُيونا. ورثنا المجد قد علمت معدٌ. حُديا الناس كلهم جميعاً.
ليس التكحل في العينين كالحل (نصف بيت). فتح الكبير المتعال إعراب المعلقات العشر الطوال. وثدياً مثل حُق رخصاً. و نشربُ إن وردنا الماء صفواً. هجان اللون لم تقرأ جنينا. ترانا بارزين و كلُ حيٍ. فأعجلنا القرى أن تشتمونا. وماء البحر نملؤه سفينا.
You have reached your viewing limit for this book (. الشواهد من الشعر العدد والمعدود. و:واو الاستئناف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب. أضلته فرجعت الحنينا. سَئِمْتُ تَكَالِيفَ الْـحَيَاةِ وَمَنْ يَعِشْ ثَمَانِينَ حَوْلًا لَا أَبَا لَكَ يَسْأَمِ. كتائب يطعن و يرتمينا. نحنا ما عنا بنات. تجزعي: فعل مضارع مجزوم بلا الناهية وعلامة جزمه حذف النون، وياء المخاطبة مبني على السكون في محل رفع فاعل. نطاعنُ دونهُ حتى يبينا. تهددُنا و أوعدنا رُويداً.
على آثارنا بيضٌ حسانُ. وتكاد تكون هي القصيدة الوحيدة في بدئها بالخمر على غير عادة الشعراء الجاهليين. وإذا أتاني إخوتي فذريهم يتعللوا في العيش أو يلهوا معي. صنبت الكأس عنا أم عمرو.
ترى منهُ السواعد كالقلينا. ألا أبلغ بني الطماح عنا. كأن ثيابنا منا و منهُم. ثمانين: مفعول به منصوب لفعل (يَعِشْ) بالياء لأنه ملحق جمع المذكر السالم. الشواهد من الشعر للاشتغال.
شاعر جاهلي مشهور من شعراء الطبقة الأولى، ولد في شمالي جزيرة العرب في بلاد ربيعة، وتجول فيها وفيالشام والعراق ونجد. 12 - ألا لا يجهلن أحد علينا فنجهل فوق جهل الجاهلينا. مكانها: مكان ممفعول به منصوب بالفتحة وهو مضاف والهاء ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه.