سامي الجميل لـ "حوار المرحلة": فليسحبوا اسم فرنجية وهناك نحو 6 أم 7 اسماء حيادية مطروحة مستعدون للقبول بها والفرج الرئاسي يحصل عندما يتوقف الحزب عن محاولة فرض مرشحه الرئاسي. البابا يدعو إلى دعم ملموس في تركيا وسوريا - Lebanon News. جذبت أطراف أكمام العباءة على كف يدها بتوتر وهي تُجيبه بابتسامة هادئة: -لأ أنتَ بيتهيالك كده بس أنا فعلًا بكلمك عادي. تقى: اتفرج انت ياسيف وانا جاية اهو. تقى: اقعدى بقا عاوزاكى فى موضوع مهم. غمز إليها وهو يقترب ويذهب إلى الداخل قائلًا: -تعالي بس والحجة هتشوفها.
البابا يدعو إلى دعم ملموس في تركيا وسوريا - Lebanon News
ابتسمت له بحبٍ وأردفت بهدوء: -ربنا يوفقك. تقى: دى طنط مى اختى. خلف هذه الأبواب - روبين نورود, دار الكرمة. سريعًا نهرت نفسها وتفكيرها كيف تسمح لنفسها بأن تجلس معه دون وجود أحد آخر.. استدارت سريعًا لتهبط مرة أخرى وهي تزفر بضيق وانزعاج شديد، ألا يوجد مكان تجلس به قليل من الدقائق لتشعر بالراحة!.. نظر إليها وهو صامت لم يتحدث فنظرت إلى الناحية الأخرى وتنهدت بهدوء وهي تفكر في شقيقتها "مريم" وما تعرضت له من ذلك المجرم الحيوان، أردفت بخوفٍ ولهفة قائلة: -أنا بجد خايفة على مريم أوي يا جاد مع إني ببينلها غير ده بس أنا خايفه عليها أوي. أومأ برأسه بجدية وهو ينظر إليها مسترسل حديثه: -يمكن مالوش الحق في كده بس هو شايف نفسه مسؤول عنك في أي مكان برا الحارة لأنك أخت مرات أخوه وهو هنا عنده حق. رأته يأخذها باتجاه غرفة نومه هنا فامتنعت وقد فهمت ما الذي يريده وفهمت أيضًا ما الذي كانت تتحدث عنه والدته فقالت باحتجاج: -في ايه يا جاد ماينفعش كده.
رواية ندوب الهوى الفصل الثاني عشر 12 بقلم ندا حسن
نظرت إلى الصينية وهي تقطع السلطة وأومأت برأسها بهدوء والابتسامة على وجهها: -أيوه كده حلوة أوي يا حبيبتي تسلم ايدك. بين البطاطا اللبنانية والمصرية منافسة.. والدولة هي الحَكم! ابتسم بمرح وجذبها إلى داخل الغرفة بخبثٍ ومكر شديد تحلى به لينال منها ما يريد فحاولت أن ترفع صوتها وهي تبتعد عنه بقوة خائفة من أن يأتي والده الان أو تناديها والدته.. -على فكرة بقى لو طلع صوتك هتقول. انا رعد ودى حبيبتى تالا. تقى بضحك: عيب يابنتى ادهولى. راحت تقى وحضنته وبدات تهديه. لم يستمع إلى ردها عليه بل نظرت إليه باستغراب وفكرت في حديثه الذي لأول مرة يكون واضح هكذا ومنذ فترة وهو مهتم بها من الأساس وذلك يوترها إلى أبعد حد: -ممكن تديني رقمك. رفعت "مريم" نظرها إليه بخجل بعد حديثه ذلك وأردفت بهدوء ونبرة الصدق تحتل المرتبة الأولى في حديثها: -أنتَ بالنسبة ليا أخ أحسن مليون مرة من جمال، وهقولك اللي حصل بس قدام سمير لأني مش عايزاه ياخد عني فكرة وحشة بسبب اللي شافه. انضم الى ملايين المتابعين. هو: اى ياعروسة مش هتيجى تسليمى على حماكى. لوح له "جمال" بيده بعصبية وحنق وهو يراه يصر على أخذ ماله الذي لا يأتي شيء بجانب ما يملكه، ولكنه يفعل ذلك فقط ليضيق عليه الطريق: -بقولك ايه دول هما عشر تلاف عُمي مش هتزلني بيهم. استغرب "جاد" سؤاله عنها بهذه الطريقة وربط مظهرها بمظهره ودخولها بهذه الطريقة ثم هو خلفها يبحث عنها؟.. في مهب الرقابة: العرض المسرحي في سورية 1988- 1997 - قراءات نقدية - ناصر ونوس. : -وأنتَ بتسأل عليها ليه وبعدين رد عليا ايه اللي عمل فيك كده؟. تقى لنفسها: حبيبتى وعمرى ما هنساكى هى بصراحه حلوة اوى بس..... اى ياتقى مالك زعلانه كدة ليه وهو انتى صدقتى انه خطيبك ولا اى فوقى ياماما دا تمثيل مالك فى اى مضايقة كدة ليه انا هشغل نفسي بحاجه.
في مهب الرقابة: العرض المسرحي في سورية 1988- 1997 - قراءات نقدية - ناصر ونوس
من قصص النزوح... وحده الفريش يداوي قلب المريض... 20:37. تركت الصينية في الفرن بعد أن اشعلته ووقفت جوارها تتسائل بلهفة عن حديث زوجها الحبيب عن مأكولاتها: -بجد بيشكر في أكلي؟. رعد: دايما يارب اسيبك ترتاحى. الاردن تصعد بوجه الكبتاغون: اسكوبار سوريا قُتل في ضربة جوية. البابا يدعو إلى "دعم ملموس" في تركيا وسوريا. وشدد البابا على ضرورة أن نبقى "قريبين بواسطة الصلاة والدعم الملموس، من السكان المنكوبين جراء الزلزال الذي ضرب سوريا وتركيا". استدارت "هدير" لتذهب إلى الفرن في الناحية الأخرى وهتفت بابتسامة عريضة تُجيبها: -يسلملي عمرك وكلامك الجميل. مى: قولى بس بعدها هتفرجينى على القصر. تسائل بجدية مستغرب رفضها مع أنها في يوم قد اعطته لـ "جاد" أمامه دون امتناع: وضعت يدها أمام صدرها بتحفظ وأبصرته باستغراب متسائلة داخلها كيف له أن يتحدث هكذا ومن أين أتى بكل هذه الشجاعة: -نفس الحكاية مش هينفع أكلمك.. يعني هكلمك بصفتك ايه؟.. عاد يضع يده في جيب بنطاله بهدوء مُميت ونظر إليها بحبٍ رأته قبل في عيني "جاد" لشقيقتها ولكنها كذبت نفسها من رؤيته هنا: -على راحتك بس قريب هتكلميني يا مريم وبصفتي حاجه كبيرة وقريبة ليكي أوي يمكن أكتر من نفسك.
خلف هذه الأبواب - روبين نورود, دار الكرمة
وقفت "مريم" على قدميها وأجابت شقيقتها بتأكيد مما تقوله وتود تذكيرها بما كان سيفعله الاثنين: -بس هو حاول قبل كده يرمي عليا مايه نار ومسعد حاول يغتصبك يعني مش بيهوشوا. ولجت "مريم" إلى السطح وهي تزفر بضيق وحدة من إزعاج "جمال" لها طوال الوقت، فقررت أن تصعد إلى السطح لتتنفس بعض الهواء الرطب الآن في هذه الساعة.. نظرت إلى جانبها الأيمن بعد أن دلفت لتراه يجلس على المقعد الموجود وبيده سيجارة يدخنها وكوب من الشاي أمامه على الأرضية، نظرت إليه للحظات ثم فكرت هل تجلس هنا!.. إشترك لمشاهدة الفيديوهات عبر الانترنت. ابتسم وهو يخرج يده من جيب بنطاله وأبتعد قليلًا ينظر إلى الخارج ثم نظر إليها وقال بحبٍ وشغف: -بس أنا مش غريب بالعكس.. أنا قريب وقريب أوي كمان. تقى: اهلا وسهلا ربنا يزيدك ويطول فى عمرك. هتفت باسمه بلين ورقة لتجعله يتركها تذهب للخارج حتى لا تحرج أمام والدته ولكن أتى ذلك بنتيجة أخرى: -جاد. تقارير نشرة الاخبار. تساءلت زوجته باهتمام وهي تبصره بعينيها العسلية بعد أن أغلق الهاتف: -أنتَ هتنزل الشغل بكرة بجد. تقى لنفسها: اروح اشوفها ولا امشى عيب عيب اوى ياتقى لما تعملى كده خلاص انا هخرج لا لا مش قادره انا هشوفها وامشى. يسرق بطاريات سيارات ويتعاطى المخدرات... فأوقفته أمن الدولة. وأنا ليه هعمل كده يعني. ترامب يرفض الإفصاح عما إذا كان يريد أن تكسب أوكرانيا أو روسيا الحرب.
صاحت بقوة وهي تنظر داخل رمادية عينيه الساحرة والخلابة بعد أن نظرت إلى قميصها: -إن كان عاجبك بقى.. أنتَ مفيش فرصة تفوتها إلا لما تتريق عليا. ظهرت سخرية شقيقها على وجهه بعد الاستماع إلى كلمات ذلك الأحمق الذي يظن أنها تترك "جاد" الشاب، الناضج الصالح، وربما يظهر عنفوانه عليه في بعض الأوقات، يحبها وتحبه ويعمل ويملك ما تتمنى أي امرأة لأجله هو! سامي الجميل لـ "حوار المرحلة": إذا أراد قائد الجيش خوض مغامرة رئاسة الجمهورية فعليه أن يتكلم بالسياسة ولا اريد أن احرجه بذلك ولكن على المرشح أن يطرح أفكاره وتوجهاته. التاريخ الذي لم يُروَ. مى: الراجل الكلب 🐕 الحيوان بس هو اقتلهم ليه. دخلت وبتنادى على رعد لكنه مش موجود. عباس الصافى بتكبر: متحلميش. أبصره بتمعن وتحدث إليه بقوة وحدة وهو يدفعه للإمام ليدلف إلى صالون الشقة: -هو ايه ده اللي مش فايقلي هو أنا بقولك تعالى نلعب ما تظبط ياض.. مين عمل فيك كده وعايز مريم ليه؟. لقراءة الرواية كاملة اضغط هنا (رواية عشق رعد). وقال في أعقاب تلاوة التبشير الملائكي الأحد في ساحة القديس بطرس "كنتُ أشاهد صور الكارثة، صور ألم الشعبين اللذين يعانيان من الزلزال. لأ بس هشوف….. تقدم منها ثم جذب يدها وخرج بها من المطبخ بقوة وهو يلعن ذلك الرأس اليابس: -ما قالتلك روحي بقى الله. ضحك بشدة على شيء قد قاله له الآخر على الناحية الأخرى ليتحدث بضيق وهو يبعد الهاتف عن أذنه: -مع السلامة بقى وأنتَ عيل رخم.
مى: والله 😂طنط من بوقك زى العسل عاوزة تتاكل الا ماعندكوش اكل هنا ولا اى ياتقى. سيف: لا مستحيل اسيبك تخرجى بابا قالى انى اراقبك. ارتسم الضيق على ملامح "هدير" بوضوح وهي تستمع من شقيقتها إلى ما حدث من قِبل ذلك المعتوه "مسعد": -يوه يا مريم هو أنتِ لازم تفكريني بالغم ده.. مش هيعمل حاجه أنا بقولك أهو ولو خايفة أوي نعمل محضر في القسم.