التطوع لعقد مسابقة إسلامية، و إشراك الأطفال بها. السماح للأطفال بالنوم الى 9 – 10 صباحا, وعدم السماح للأطفال بالسهر. المشاركة في مسابقات حفظ القرآن. ذبح شاة و اشراك الطفل في توزيعها على الفقراء عند المقدرة المادية.
لا تجعل طفلك يساعد في المطبخ بالقرب من الطعام إذا كنت تعرف أنه لا يستطيع مقاومة تذوق الطعام. صلاة الفجر في الوقت المحدد وطبعا بيكونو نائمين من الساعة 10 مساء او اقل ونوقظهم للسحور والصلاة قبل الفجر ثم ينامو مرة اخرى. الذهاب إلى المسجد كلما كان ذلك ممكنا واصطحاب الأطفال للمشاركة في مختلف والمشاريع مثل مائدة الإفطار ، أو الذهاب للمسجد على مدار اليوم لأداء الصلوات الخمسة والتراويح والقيام. تشجيع الأطفال على قراءة الكتب الإسلامية. التبرع بالأطعمة القابلة للتلف إلى مخزن الطعام. تشجيع الطفل على الصوم. صلاة كل صلاة في الوقت المحدد لها معا كأسرة واحدة. اشراك الطفل في اختيار ما تريدون تناوله على وجبه السحور في الليلة التالية. الحفاظ على القيام بالمهام اليومية كما هو المعتاد, وعدم إهمال الواجبات المنزلية أو الواجبات الأسرية والمسؤوليات. القيام ببعض الانشطة الرمضانية مثل: – حفظ اسماء الله الحسنى. عدم جعل الطفل يسمع كلمة الجوع من اي شخص في المنزل حتى لا يتذكر الطعام وحاجته اليه. الحرص على اداء السنن لكل من الصلوات الخمس اليومية, وشرح لطفلك اهميه هذه السنة العظيمة. الصيام ليوم كامل أفضل من جعل الطفل يصوم لمدة نصف يوم, وتعليم الطفل انه يصوم ايام قليلة كاملة افضل من صوم نصف يوم في جميع أيام الشهر, لأنه يجب عند تعليم الطفل تعليمه الصوم بشكل صحيح من البداية.
الإبتعاد عن الاطفال المعروفين انهم يفطرون في رمضان حتى لا يتأثر أطفالك بهم ويلجئون الى تقليدهم. من وسائل تشجيع الطفل على الصوم السماح لأطفالك باللعب بحرية, ولكن يجب ان يكون اللعب بإعتدال حتى لا يصيبهم بالتعب مما يجعلهم غير قادرين على اكمال الصيام. الوضوء بمجرد الاستقاظ من النوم لأنه يساعد على الاستيقاظ, وترك ماء الوضوء ليجف وحدة وعدم استخدام المنشفة. تقوية عادة الصيام على مدار السنة عن طريق صيام أيام مثل الاثنين والخميس، والأيام البيض وجعل طفلك يصوم معك هذه الايام. تنظيم حملات لجمع التبرعات لمسجد الحي الذي تسكن به.
مناقشة التفسير للقرآن لأطفالك بعد صلاة الفجر. شرح للطفل أهمية الصيام من أجل ارضاء الله سبحانه وتعالى, وان هذا الصيام سيكون فيه رضا الله عنا, ويجب شرح له على اهمية تبيت النية من الليلة السابقة لصيام شهر رمضان. تعويد الطفل على الصيام قبل شهر رمضان عن طريق الحرص على صيام ايام من شهر شعبان كما وصانا الرسول. التبرع بالملابس والأغطية للمنظمات الخيرية والمساجد. التطوع قدر الإمكان مع أطفالك في المشاريع الخيرية مثل الجمعيات الخيرية التي تعتني بحاجه الأسر الفقيرة والايتام و المكتبات العامة. تقديم التبرعات العشوائية للفقراء ، والسماح لأطفالك بالذهاب معك. الإكثار من الوضوء عندما تشعر ان طفلك بدأ بالإكتئاب من الصوم, لأن الوضوء يبرد الجسم، ويطهر الروح. عدم مقارنة طفلك بالأطفال الأكثر نضجا منه, حيث ان كل طفل لديه شخصيه ومقدرة خاصة تختلف عن غيره. ايضا من تشجيع الطفل على الصوم اطلاع الطفل عن دينه وفضل الاسلام مثل: – قراءة الاحاديث النبوية وشرحها لأطفالك.
الابتعاد عن مشاهده التلفاز قبل اذان المغرب, والتعود على قراءة الاذكار والدعاء والابتعاد عما يلهي طفلك عن ذكر الله وتسبيحه وخصوصا قبل الإفطار, وجعل طفلك يدعو الله بكل ما يريده, واخباره ان من فضل الصيام ان الله يستجيب لدعواتك عند الإفطار. تحديد موعد لتعلم اللغة العربية كلغة أساسية, للمساعدة على قراءة وحفظ وفهم القرآن الكريم. جعل السحور امر روتينى قبل الفجر ويجب ممارسة الشعائر الدينية بانتظام. مشاهدة اداء الشعائر الدينية في مكة المكرمة على التلفاز او شبكة الانترنت. إجراء نقاش مفتوح حول مواد الدراسات الإسلامية التي قرائها أطفالك. التصدق وخصوصا خلال الأيام العشرة الأخيرة من شهر رمضان, بدلا من يوم العيد. تعليم الأطفال كيفية الصيام, وتبين له انه امر بسيط وعدم تهويل له الأمر حتى لا يستصعب علية الامر.
إشراك الطفل في الاحتفال بقدوم الشهر الكريم عن طريق تعليق الزينة والانوار في المنزل وفي الحي الذي يسكن فيه مما يعطي منظر للبهجة والسرور. عدم ترك الطفل لوحده لفترة طويلة جدا, لأن الخلوة لفترات طويلة تسبب الملل والكآبة مما يجعله يفكر في تناول الطعام والإفطار. تطوير عادة الصوم عن طريق صيام أيام عظيمة مثل يوم عرفة و العشر الأوئل من شهر ذي الحجة. قراءة القرآن و الدعاء لخلق مناخ روحاني في المنزل. تنظيم مسابقة للقرآن الكريم ، وتشجيع أطفالك على المنافسة. اطعام أطفالك الصغار الذين لا يصومون في غرفة منفصلة بعيده عن الأطفال الصائمين. اذا شعرت ان طفلك جائع او يشعر بالملل خلال نهار رمضان, يمكنك جعله يقوم بالإستحمام حتى يشعر بالإنتعاش والرطوبة وينسى جوعه حتى اذان المغرب اما اذا شعر طفلك بالتعب والهبوط افطريه فورا حتى لا تنخفض دورته الدموية لا قدر الله. إشراك الطفل في أكثر الأعمال اليومية والمهم كوسيلة لكسب مزيدا من الأعمال الخيرية. اشراك الطفل في إعداد السحور قبل الذهاب إلى النوم, مثل تقطيع الفواكه أو اخراج شيء من الفريزر و اخباره اننا سوف نتناوله على السحور. السماح للأطفال بأداء صلاة القيام والتهجد في منتصف الليل. تقديم زكاة الفطر لأسرة فقيرة تعرفها.
حفظ القرآن مع أطفالك, و التعرف على عدد الآيات والسور و الصفحات. المشاركة في تجهيز هدايا رمضان و العيد. تشجيع الطفل على التعرف على تفسير الآيات التي يقرائها ومعرفة معانيها. تشجيع الطفل على العمل الخيرى مثل: – توزيع الهدايا والتبرعات خلال شهر رمضان ( مثل شنطة رمضان). الحرص على وضع الصدقات في مشاريع للصدقة الجارية مثل بناء مسجد. السماح للأطفال بأخذ قيلولة لمدة 4-6 ساعات خلال أيام الصيف الطويلة. تقديم حوافز ومكافأة لأطفالك في عيد الفطر اذا صام الشهر كاملا او اغلبه ويفضل ان تكون الهدية شيء كبير ومحبوب بالنسبة للطفل. من الأفضل جعل الطفل ينام بعد صلاة المغرب ويستيقظ لصلاة العشاء و التراويح وقيام الليل. تعلم قراءة القرآن جنبا إلى جنب مع قواعد التجويد, وتعليم الطفل انه واجب على كل مسلم قراءة وتلاوة القرآن. تحضير الفطار واشراك طفلك في تحضيره لكسر الصيام في وقت مبكر على قليل من التمر والماء كما وصانا النبي صلى الله عليه وسلم. إلزام الطفل على تناول وجبة السحور معكم حتى يعطيه طاقة لإكمال صيام اليوم كاملا ولا يحتاج الى تناول الطعام في نهار رمضان.
التعرف على الأسر التي تشاركك نفس الأفكار والأهداف تجاه التعامل مع الأطفال لأن الأطفال أكثر تأثر مع أقرانهم من نفس العمر. الحرص على قراءة القرآن عدة مرات خلال اليوم مع الأسرة جميعا. الحد من الأنشطة التي تؤثر على القلب والأوعية الدموية, لمنع الجفاف والتعب لطفلك مما يؤثر على صيامه ويجعله متعب ويفكر في عدم الصيام بعد ذلك. نضع في اعتبارنا أن تدريب و تشجيع الطفل على الصوم, يساعده عندما يكبر على ان يكون مسلم بحق وملتزم بتعاليم دينه الحنيف. تقديم الحوافز و المكافأت لأطفالك كل ليلة عندما يصومون. تشجيع الأطفال على السير بعيدا عن المواجهة مع الأطفال الأخرين الذين لايصومون حتى لا يشجعونه على تناول الطعام. تعليم الأطفال الأدعية وترديدها معا. جعل الطفل يساعدك على تحضير وجبة الإفطار ، وتحضير طبق جانبي مفاجأة مكافأة لطفلك على اكمال صيام اليوم كامل. العادات العقلية والعاطفية والأخلاقية والإسلامية للصيام هي أكثر أهمية من القيام بالصيام نفسه, مثل أثناء تناول الطعام والشراب على سفرة الإفطار والسحور يجب ان يكون الوالدين سعيدين مما يشعر الطفل بحاجته الى مشاركة والديه هذه الفرحة مما يجعله يطلب منكما الرغبة في الصيام معكما ويجب ان تكونوا مرحبين بقراره ليعرف ان قراره صائب, و اذا قرر الصيام يجب عدم اجبارة على تناول الطعام والشراب خلال النهار ليتعود الالتزام. جعل الطفل يساعدك في تحضير الحلوى ، وتحضير له مفاجأة حلوة صغيرة بجانب الحلوى.
تجنب القيام بأمور غير مفيدة مثل مشاهدة التلفزيون وممارسة ألعاب الفيديو وغيرها من الأمور التي تضيع الوقت بدون فائدة. صلاة الضحى في الصباح بعد شروق الشمس وتعريف الطفل فضلها انها زكاة عن صحته واعضاء جسمه. اشراك الطفل معك في اختيار وجبة الإفطار. الاستماع إلى أطفالك عندما يشتكون انهم جائعون وتصبيرهم وجعلهم يقومون بأي عمل يحبون القيام به حتى ينسون جوعهم. الحرص على أداء صلاة التراويح كأسرة واحدة في المنزل أو في المسجد. المشاركة في الأنشطة الرمضانية للأطفال. التناوب في قراءة القرآن بين السحور وصلاة الفجر. اشراك الطفل في ترديد الأذكار مثل سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر خلال شهر رمضان في كل الأوقات, وشرح للطفل ان الله يثيب الانسان على هذا الذكر ويرزقة من حيث لا يحتسب. اشراك الطفل في اختيار نوع الحلوى الذي يمكن تحضيره. الإستيقاظ للسحور على الأقل قبل أذان الفجر بساعة و ايقاظ طفلك ، لأداء صلاة أخر الليل والدعاء, ومن ثم تحضير وجبة السحور معا, و لا يفضل الاستيقاظ قبل الفجر مباشرة لتناول وجبة السحور لأنه أمر غير صحي لعملية التمثيل الغذائي, وتناول الطعام ببطء (قبل الفجر بنصف ساعة) هو أكثر صحة. شرح لأطفالك ان الله فرض الصيام للإحساس بالفقراء الذين لا يجدون ما يأكلون ولا يشربون, وزيارة الفقراء والتصدق عليهم مع أطفالك للإقتناع بالصيام. الذهاب إلى النوم مباشرة بعد صلاة العشاء. قراءة القرآن حتى الشروق, و تبادل الحديث مع اطفالك حول أهمية البقاء في نفس الموضع الذي يصلى فيه الفجر حتى شروق الشمس.
خلق مناخ يشجع أطفالك على الرغبة في الصيام, مثل تعويد الطفل على أنه يجب أن يطلب الإذن من والديهم للصيام, ومشاركة الطفل في الليل لتبيت النية للصوم في الليلة السابقة للصيام في شهر رمضان ، ولكن يجب أن يكون هذا الطلب نابع بصدق من الطفل ، وليس عمل قسري وإجباري من الأم إلى الطفل. تشجيع الأطفال على السير بعيدا عن الأماكن التي تحتوي على محلات الأطعمة المغرية (أي محلات للوجبات الخفيفة والمقاهي و المطاعم وغيرها).