يعد الاحتفال بعيد الميلاد يختلف من شخص لآخر نوضحها لكم في الآتي: - يعتبر الاحتفال بعيد الميلاد مباح ولم يرد أي نص بإباحتها أو تحريمها. قال الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله في القول المفيد 1/387. قد يتعلق العيد بموضوع معين وهذه الأمور يطلق عليها عيدًا. نستدل أيضاً أن حكم الاحتفال بعيد الميلاد في غير يومه للدكتور سليمان العودة أنه ليس له أي أصل في العقيدة وحزرت الشريعة من هذا. ولا يُحدثُ عيدٌ في الإسلام. حكم الاحتفال بعيد الميلاد في غير يومه. الشيخ الشعراوي له راية في هذا الأمر ويتحدث عنه من هذا المنطلق وهو كالاتي: - يقول الأمام الشعراوي أنه لا يوجد نص صريح على أعياد الميلاد. نجد أيضا أن الدكتور سليمان عودة، هي مسموح بها طالما لم يرد فيها تصرفات تتنافى مع الشرع.
حكم الاحتفال بعيد الميلاد للأطفال
وحيث لم يرد في الشرع ما يُسمى بعيد الميلاد ولم يفعله أحد الصحابة ولا سلف الأمة ، فإنه لا يجوز شرعاً الاحتفال بهذه الأعياد ولا حضورها ولا تشجيع أهلها ولا تهنئتهم ونحو ذلك مما فيه إعانة على هذا المنكر أو إقرار عليه. ولذلك فإن لليهود عيدهم وللنصارى عيدهم ولأهل الإسلام عيدهم فليس لأهل الإسلام أن يهنئوا النصارى بعيدهم لأنه من شعائر دينهم فموافقة الكفار في أعيادهم موافقةً لهم في شعائرهم, وتهنئتهم بعيدهم تهنئة لهم بشعائرهم, وهذا منكرٌ فضيع ، وفعل شنيع. فلو أكل من الطعام الآخر لأكله بصعوبة وكراهية وربما ضره أكله. حكم الاحتفال بعيد الميلاد للشيخ صالح الفوزان.
حكم الاحتفال برأس السنة الميلادية
يوم الأضحى ويوم الفطر" رواه أبوداوود. فعيد الميلاد وفد علينا من الكفار ولا شك أن من المصيبة العظيمة على أتباع محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم أن يوافقوا الكفار على ما أحدثوه من العبادات اوالعادات. ما حكم الاحتفال بعيد الميلاد، موقع مقال ينشره لكم، حيث أن المسلمون يفرحون بأعياد ميلادهم. يقول الشيخ عبدالله البسام رحمه الله – توضيح الأحكام(2/411).
تعديل تاريخ الميلاد في الاحوال
معنى الاحتفال بعيد الميلاد. وقد ذكر شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله – الإقتضاء 2/618- أن النبي صلى الله عليه وسلم كانت له وقائع متعددة وخطب وعهود ووقائع في أيام متعددة مثل يوم بدر وحنين والخندق وفتح مكة ووقت هجرته ودخوله المدينة ، ولم يتخذ يوماً من هذه الأيام عيداً. ناقش أن هذا منهي عنه في الشرع لأنه احتفال خاص. تلك العادات القبيحة دخلت علينا من خلال الإعلام وعلى يد مخالطيهم والتشبه بأهل الكتاب وشعائرهم. وقد بينتت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء برئاسة سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله. بهذا نكون وضحنا لكم ما حكم الاحتفال بعيد الميلاد، والتفاصيل المهمة في هذا الموضوع هل يجوز أم لا يجوز، من كل الجوانب وراي العلماء والشيوخ من ناحيه مشروعية هذا الاحتفال. يقول إن الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام انتصر في غزوة بدر وعدة انتصارات وفتوحات عديدة لم يقيم لها أعياد ويسمونها بأعياد النصر لأنهم يتبعون سنة نبيهم. نجد أن المذهب المالكي له رأي في الاحتفال بأعياد الميلاد وهو كالاتي: - أن الاحتفال ما حكم الاحتفال بعيد الميلاد يعتبر محرم ماعدا الاحتفال بعيد الفطر والعيد الأضحى. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"إن الله قد أبدلكما بهما خيراً منها. ذكر أن الاحتفال بعيد الأب أو عيد الأم، أنها تقليد أعمى للغرب واختراع منهم لهذا. نجد أن الاحتفال بعيد الميلاد في يومه أو بعد يومه أنه محرم وغير جائز لأنها ليست من الأعياد التي أحلها الله لنا. حيث تقول اللجنة الدائمة وهي تتحدث عن حكم مثل هذه الأعياد. مسموح بها ما لم يرد فيها أي أفعال تخالف الشرع والدين.
حكم الاحتفال بعيد الميلاد ابن باز
فقال صلى الله عليه وسلم: "فأوف بنذرك فإنه لا وفاء لنذر في معصية الله ولا فيما لا يملك ابن آدم" رواه أبو داود وأصله في الصحيحين. السؤال: ما حكم الاحتفال بمرور سنة أو سنتين مثلاً أو أكثر أو أقل من السنين لولادة الشخص وهو ما يسمى بعيد الميلاد، أو إطفاء الشمعة؟ وما حكم حضور ولائم هذه الاحتفالات ؟ وهل إذا دعي الشخص إليها يجيب الدعوة أم لا ؟ أفيدونا أثابكم الله. أن عيد الأم وما شابهه بدعة. ثم إن هذه الاحتفالات مع كونها بدعة منكرة لا أصل لها في الشرع هي مع ذلك فيها تشبه باليهود والنصارى لاحتفالهم بالمولد وقد قال عليه الصلاة والسلام محذراً من سنتهم وطريقتهم: " لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه" قالوا يا رسول الله اليهود والنصارى؟.. قال: "فمن"... أخرجاه في الصحيحين.. ومعنى قوله "فمن" أي هم المعنيون بهذا الكلام. أ-هـ إغاثة اللهفان (1/298-300). فانظر الى حذر النبي صلى الله عليه وسلم وخوفه من إحياء عيد الجاهلية فالأعياد لها شأن عظيم فلا تحيا أعياد الجاهلية. ويقول الشيخ ابن عثيمين رحمه الله- الشرح الممتع(5/147). ولكن من فضل الله ومنته على المؤمنين جعل عيدهم عبادة ، لأنه فرح بعبادة الله تعالى وفضله ومنته عليهم فشرع لهم عيد الفطر ليشكروا الله على ما منَّ عليهم به من صيام رمضان وقيامه وإكمال العدة وليكبروه وشرع لهم عيد النحر ليشكروا الله على ما منّ به من الحج وبهيمة الأنعام ففرحهم في عيدهم عبادة لأنه فرح في عبادة الله كما قال تعالى: قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون[يونس:85](التعليقات على عمدة الأحكام جمعها و لخصها الشيخ عبدالله العوهلي(ص201). يرى أن المسلمون يقتصرون على ما أعطاهم الله لهم والاحتفال بعيد الفطر بعد صيام رمضان وعيد الأضحى بعد أداء ركن الحج. والمشكلة أن كثيرا من الناس لا يدرك ضرورة مخالفة المشركين كما أنه لايشعربخطر إحداث هذه الأعياد لأنه لا يدرك أصلاً أن العيد شعيرة... فهو يدرك أن الصلاة شعيرة وأن الصوم شعيرة وأما العيد فلا يدرك أنه شعيره. ولا يفوتك قراءة مقالنا عن: ما حكم الاحتفال بعيد الميلاد الشخصي ؟. يرى أن وصف العيد يطلق على الحادثة أنه يحتفل بها كلما تكرر والمعاودة لهذا الزمن للاحتفال بها. يقول إنه توجد أشخاص يحتفلون بأعياد الزواج وأعياد الحب، ويرى المالكية أنها أعياد غير مشروعة. نتعرف على رأي ابن الباز في حكم الاحتفال بعيد الميلاد إليك الآتي: - يقول ابن الباز أن الاحتفال بعيد الميلاد لدى المسلمين، فإنه تشبه باليهود والنصارى.
هل الاحتفال بيوم الميلاد حرام
قال صلى الله عليه وسلم: "من أحدث في أمرنا هذا ما... الميلاد الشرقي هو الميلاد القديم الذي وضعه يوليوس قيصر ويعرف هذا النظام... الصدفة على ما اعتقد. يرى أن الأساس والأفعال التي تقوم في هذا اليوم سواء قبله أو بعده هو الاحتفال بعيد الميلاد وأنه إن لم تجد موجودة هذه الأفعال. أنه يوجد عدد كبير من العلماء حرم الاحتفال بعيد الميلاد وله مأخذان وهما: المأخذ الأول.
فمن اخترع عيداً جديداً فقد تشبه بالنصارى واليهود. وقال الشيخ عبدالرحمن السعدي –رحمه الله- سمي عيداً لأنه يعود ويتكرر ولم يزل الناس من آدم وإلى أن تقوم الساعة وهم يتخذون يوماً للفرح والسرور، وأصل العيد للفرح والسرور، ولكن أعياد الكفار للفرح والسرور فقط لأنهم بمنزلة البهائم يأكلون كما تأكل الأنعام والنار مثوى لهم. يطلق كلمة عيد على الاجتماع من الأهل والأقارب والأصدقاء في يوم من كل عام. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً أما بعد: فقد قرأت لقاء صحفياذكر فيه ما يفيد جواز عيد الميلاد, وهذاالكلام مجانب للصواب. جواب: هذه عادة سيئة وبدعة منكرة ما أنزل الله بها من سلطان ، فالأعياد توقيفية كالعبادات ، وقد ورد في الحديث أن أهل المدينة كان لهم عيدان في الجاهلية يلعبون فيهما فأبدلهم الله بهما العيدين الشرعيين.
أن هذا من صنع الجاهلية ولا يحبذ الإسلام علية. فالعيد كما قال ابن تيمية يجمع أمور: منها: يوم عائد كيوم الفطر ويوم الجمعة. وسُئل سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز -رحمه الله- فتاوى سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز (4/283). وسُئل الشيخ عبدالله بن جبرين –رحمه الله -: سؤال: في بلدنا بمصر عندنا عادة وهو أن كل شخص عندما يتم سنة من عمره يقيم حفلاً ويسمى عندنا بعيد الميلاد أو إطفاء الشمعة.
فقد قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة ولهم يومان يلعبون فيهما فقال: " ما هذان اليومان؟ قالوا: كنا نلعب فيهمافي الجاهلية.