وجد باحثون أن البامية لها آثار مفيدة في علاج اعتلال الكلية السكري، والذي يمكن أن يؤدي في النهاية إلى الفشل الكلوي. الحديد: يساعد على حمل الأكسجين إلى الخلايا من خلال الهيموجلوبين. لتخفيف الحمى، اصنع شاي الأعشاب من البذور الجافة المحمصة للبامية أو قم بتخفيف البذور الجافة المسحوقة في الماء الساخن. وقد أكدت دراسات عديدة إلى أن البامية يمكنها أن تسبب أضرارا للقولون، ومنها التقلصات التي قد تصيب البطن. والألياف القابلة للذوبان تسهل رحلتهم عبر القولون عن طريق تليينها. 3-الشوفان: لأنه عنصر هام لإمداد الجسم بالألياف التي يحتاجها القولون للتخلص من الإمساك (إذ أن القولون العصبي يصاحبه فترات إمساك حادّة تليها فترات إسهال حادّة) مهدئ للإعصاب، فيعمل على تهدئة القولون ومنع التقلصات المصاحبة له كما يعمل على منع امتصاص الدهون في الأمعاء ويحمي من الإصابة بسرطان القولون. فوائد البامية للقولون بالإضافة إلى مجموعة متنوعة من أكلات تريح القولون ونشير إلى أضرار البامية على القولون وختام الموضوع الفوائد الصحيبة للبامية. البامية تحتوى على 30 سعرا حراريا فقط لكل 100 جرام، وهذا هو السبب الذى يجعل أطباء الرجيم وضعها كجزء من برنامج أنقاص الوزن. تعمل البامية على إبطاء امتصاص السكر فى الأمعاء، يمكنها استقرار نسبة السكر فى الدم. لذلك فإن اتباع نظام غذائي غني بالبوتاسيوم يساعد في منع ارتفاع ضغط الدم ويحافظ على صحة القلب والأوعية الدموية.
وتحتوي بذور الكتان على المعادن التي يفقدها الجسم مع الإسهال المصاحب للقولون العصبي، كما تساعد على تهدئة الأمعاء. بالإضافة إلى احتواء البامية على العديد من العناصر الغذائية التي تساهم في تحسين عمل جهاز المناعة: - المنغنيز: يساعد على الحد من الضرر الذي تسببه الجذور الحرة. البامية غنية بالمعادن الأساسية، وخاصة البوتاسيوم الذي يلعب دورًا محورياً في الوظائف الحيوية للجسم. بالإضافة إلى المساهمة في الأداء السليم للقلب، فإن لها أيضًا تأثير تمدد على الأوعية الدموية.
4-الألياف القابلة للذوبان: مما لا شك فيه أن الألياف مفيدة للصحة، وهي تتواجد في قائمة متنوعة من الأطعمة من الحبوب والخضر والفاكهة، لكن يمكن للألياف أن تجعل من آلام القولون غير محتملة وخاصة إن تم تناولها بكميات كبيرة من مصدر الحبوب، حيث تزيد من اضطرابات القولون. البامية للسيطرة على مرض السكري. تحتوي البامية على فيتامينات ومعادن أساسية لنظام غذائي صحي ومتوازن، وهي مهمة بشكل خاص أثناء اتباع نظام غذائي منخفض السعرات الحرارية. يعد غناه بفيتامين B9 (أو حمض الفوليك) أمرًا مثيرًا للاهتمام بالنسبة للنساء الحوامل. كما ثبت علميًا أن الاستهلاك المستمر للفواكه الغنية بفيتامين سي مرتين في الأسبوع يقلل بشكل كبير من الأزيز أو صوت الصفير التنفسي عند الأطفال. 2- تحتوى على فيتامين K. هذا الفيتامين مهم لصحة العظام، ويلعب دورا رئيسيا فى "تجلط" الدم. ومع ذلك، نظرًا لوجود كمية صغيرة من الأوكسالات في البامية، لا ينصح بتناولها في حالة وجود تاريخ من حصوات الكلى أو مرض الكلى المتعدد الكيسات. للحصول على امتصاص أمثل للبوتاسيوم، استهلك البامية ويفضل أن تكون طازجة وخامة. ولزوجة البامية وطابعها الزلق يلين الجهاز الهضمي ويسهل القضاء على الإمساك بشكل مريح.
ويستعمل الزنجبيل الطازج بإضافته للطعام أو يستعمل كمسحوق فيغلى ويشرب. أشار الباحثون أيضًا إلى أن الكربوهيدرات المعقدة (السكريات) الموجودة في البامية لها تأثير في تقليل وزن الجسم ومستويات الجلوكوز. علاج قولون العصبي: تتحسن أعراض القولون العصبي مع زيادة الألياف إلى مستوى 25-30 غرام في اليوم، فإذا لم تكن البامية تثير رد فعل سلبي كما يحدث لعدد قليل من الحالات، يعتبر تناولها مفيداً في تحسن أعراض القولون شرط طبخها وغليها جيداً حتى تكون أقرب إلى الحالة السائلة أو الطرية. كما ذكرنا سابقاً، يمكن أن تشارك الجذور الحرة في ظهور بعض الأمراض بما في ذلك الربو، ولكن أيضًا تساهم في ضعف جهاز المناعة. للوقاية الفعالة من سرطان القولون والمستقيم، اعتد على تضمين البامية في نظامك الغذائي بحيث تتناولها بانتظام. الوقاية من أمراض القولون: بسبب وفرتها للألياف والمواد المضادة للأكسدة، تعتبر البامية مانعة ممتازة لخطر الإصابة بالسرطان، خاصة الوقاية من سرطان القولون والمستقيم و تشير الدراسات إلى أن استهلاك البامية بشكل منتظم مرتبط بانخفاض في احتمالات الإصابة بسرطان القولون. 5-خل التفاح الطبيعي: إن تناول ملعقة خل تفاح مخففة بكوب ماء بعد الوجبات مباشرة يساعد في تنظيف القولون من بقايا الطعام العالقة بين خملاته التي تمتص المواد الغذائية. الربو هو حالة مرتبطة بزيادة الإجهاد التأكسدي في الشعب الهوائية.
تحتوى البامية على الألياف التى تعمل كملين طبيعى، التى يمكن أن تساعد على التخلص من البراز والقضاء على الإمساك بشكل طبيعى، كما أن الشعر الصغير الموجود بالبامية يغذى البكتيريا المفيدة فى الأمعاء ويساعد فى الحفاظ على توازن درجة الحموضة فى الجهاز الهضمى. الآن بعد أن عرفت كل شيء عن مزايا البامية العديدة، كل ما عليك فعله هو اعتمادها وإدراجها في نظامك الغذائي على المدى الطويل، ثم لديك الخيار في تناولها: نيء، مطهو على البخار، مقلية، مسلوقة، في الصلصة، في النهاية الأهم هو التمتع بفوائدها. تساهم البامية في فقدان الوزن. وتستهلك البامية النيئة أو المطبوخة على البخار لتقوية جهاز المناعة لديك.
7- مصدر غنى لفيتامين A. اشرب ماء البامية كثيرًا للحفاظ على صحة الكلى. كما أن المغنيسيوم الذي تحتوي عليه له أيضاً تأثير مضاد للسرطان حيث يقال إنه يقلل من مقاومة الأنسولين، وهو بحد ذاته عامل خطر للإصابة بسرطان القولون. البامية هى مصدر كبير من المعادن مثل الكالسيوم والماغنيسيوم والحديد والمنجنيز. تلعب الألياف القابلة للذوبان في البامية أيضًا دورًا في تنظيم الكوليسترول لأنها تمتص وتجمع البروتينات الدهنية أو الكوليسترول الضار للسماح بإخراجها في البراز. وذلك لأن الأشخاص الذين يستهلكون البامية أقل عرضة للإصابة بأمراض الكلى من أولئك الذين لا يستهلكونها. بالإضافة إلى ذلك، فإنه يقلل من مخاطر عيوب الأنبوب العصبي، والسنسنة المشقوقة والتشوهات الأخرى مثل الشفة المشقوقة والحنك. تقلل البامية من أعراض الربو. حيث يعتبر اللاكتوز سكر طبيعي من منتجات الحليب يسبب الغازات والتشنجات والإمساك، فينصح دائما بالابتعاد عنه وخاصة لمرضى القولون العصبي للحد من زيادة الأعراض المصحوبة بتناوله. فيتامين ب 9: ضروري لتجديد الخلايا.
في الواقع، البامية تساعد في تأخير فقدان البصر وتقليل مخاطر أمراض العين مثل إعتام عدسة العين. لذا يجب تجنب الأطعمة التي تحتوي على الغلوتين مثل الشعير والقمح والشوفان. الطبخ يغير الفيتامينات والمعادن في الطعام. فهي تسبب إصابة الشخص بالغازات و الإسهال مع الشعور الدائم بالانتفاخ، لذلك يجب على مرضى القولون العصبي الحرص عند تناول الأطعمة الغنية بالفروكتان مثل البامية. 2-الزنجبيل: الزنجبيل لأنه يحتوي على زيوت عطرية طيارة فعّالة في تنشيط وعلاج امراض الجهاز الهضمي. يجب أن يكون تناول الألياف منتظمًا ومعتدلًا لتجنب الانزعاج المعوي مثل الانتفاخ أو الغازات. تخفف البامية الحمى وأمراض الجهاز التنفسي. لذلك بالإضافة إلى تناول البامية بانتظام، ضع في اعتبارك حماية عينيك من خلال ارتداء النظارات الواقية من أشعة الشمس. 3- منخفضة السعرات الحرارية. النحاس: الذي يقي الخلايا من الإجهاد التأكسدي.