تعرف على اضطراب ثنائي القطبية. بالرغم من أن هناك حالات شفيت من الاضطراب الوجداني وبنسب كبيرة فقد بلغت نسبة الشفاء من الاضطراب الوجداني ما يزيد عن 80% من الحالات لكن بكل أسف هناك العديد من مرضى الاضطراب الوجداني ثنائي القطب يتوقفون من العلاج بعد أن تتحسن أحوالهم بدون استشارة الطبيب المعالج, وهذا بلا شك يؤدي إلى حدوث انتكاس للاضطراب الوجداني وهفوات سلبية في المستقبل نتيجة لعدم انتظام مريض ثنائي القطبية في العلاج. مع الهوس الاكتئابي أحد أشهر الاضطرابات النفسية العصيبة والتي تجعل المرضى يعيشون حياة قاسية والذي اعتبرته منظمة الصحة العالمية السبب السادس الكامن خلف حالات العجز للأعمار بين 15 – 45 سنة. أولاً:- العلاج السلوكي المعرفي, وهو يعد أشهر وأفضل علاج للاضطراب الوجداني ثنائي القطب وهو من صور وأنواع العلاج بالحوار ويقوم مبدأ هذا العلاج على التحدث ما بين الطبيب المختص مع الشخص المصاب عن أبعاد الاضطراب الوجداني ثنائي القطب وكيفية التعايش معه بإيجابية والتحكم في أعراضه. 2-اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن مع الالتزام بتناول الطعام في الوقت المحدد له. وحين يتكرر الاضطراب الوجداني ثنائي القطبية أكثر من ثلاث نوبات في العام الواحد فقد يصعب علاجه أو يدخل الشخص المريض في حالة تعرف بالدوار أي أن الانتكاسات في ثنائي القطب تتوالى نتيجة عدم انتظام العلاج وهذا بلا شك لا نريده. وغيرها من التساؤلات التي تحتاج إلي إجابة شافية كافية للمرضي وذويهم فتعالوا بنا في جولة مع علاج الاضطراب الوجداني ثنائي القطب.
- شفيت من الاضطراب الوجداني بالقران
- شفيت من القلق تماما
- شفيت من الفصام
- الاضطراب الوجداني ثنائي القطب
- الشفاء من ثنائي القطب
شفيت من الاضطراب الوجداني بالقران
يشمل العلاج النفسي لمريض ثنائي القطبية العديد من الأمور منها. وفي ظل العلاجات النفسية وادوية علاج ثنائي القطب فقد اصبح الشفاء التام من ثنائي القطب ممكنا وهناك حالات شفيت من ثنائي القطب ولم يعد الامر كما كان في الماضي, لكن مهما كانت مدة علاج مرض ثنائي القطب فعلي المريض تحلي الصبر والتعرف علي المرض بشكل اوسع. في حقيقة الأمر يعد الاضطراب الوجداني من أصعب الأمراض النفسية من حيث العلاج فتوبات الاكتئاب والهوس التي تتناوب على الشخص ليست بالأمر الهين على الإطلاق وهو اضطراب وجداني ذهاني لأنه يجمع بين الهوس والاكتئاب. وبالرغم من أن الاضطراب يسبب عرقلة لمسيرة الأفراد في الحياة بشكل طبيعي إلا أن هناك حالات شفيت من الاضطراب الوجداني فمع التطور الحاصل في مجال الطب النفسي والتوصل إلى أسباب الاضطراب الوجداني ومن خلال العلاج الدوائي والنفسي ارتفعت نسبة الشفاء من الاضطراب الوجداني بنسب كبيرة في الآونة الأخيرة. أولا علاج الاضطراب الوجداني ثنائي القطب بالعلاج الدوائي. من خلال مركز اختيار للطب النفسي فلله الحمد والمنة فقد ارتفعت نسبة الشفاء من الاضطراب الوجداني ثنائي القطب بدرجة كبيرة إذا أن المركز يستخدم أحدث علاج للاضطراب الوجداني من خلال المعالجة الدوائية والنفسية التي تتم داخل المركز بواسطة أفضل الأطباء والأخصائيين النفسيين والذي يمكنكم التواصل معه من خلال أرقام الهاتف. ومن هنا في مستشفي اختيار للطب النفسي وعلاج الإدمان من أهم برامج علاج ثنائي القطب هو العلاج الروحاني مع العلاجات النفسية والدمج بين تلك العلاجات يجعلنا أمام فرص أقوى للعلاج من اضطراب الهوس الاكتئابي. الشفاء التام من الاضطراب الوجداني ليس وهما فعلينا أن نعي بأنه ما انزل الله داء الا وله دواء ومن هنا فان الشفاء التام من الاضطراب الوجداني ليس خيالا نتصدي له, وقد كان ينظر في الماضي الي الاضطراب الوجداني ثنائي القطب مزمن ولا يوجد له علاقة ولا يوجد حالات شفيت من ثنائي القطب الا انه في ظل التطور الحاصل في الطب النفسي والوصول الي العديد من اسرار الدماغ فقد توصل العديد الي اسباب ثنائي القطب و اسباب حدوث انتكاسة الاضطراب الوجداني والتي تكون اشد من المرض نفسه. 2-العمل على تكوين صداقات مع أولئك الأشخاص الذين يؤثرون في الشخصية بطرق إيجابية فهذا يساعد بشكل كبير على التعرف على الأعراض الخطيرة التي تظهر حال ظهورها, إضافة إلى تقديم يد العون والمساعدة. قد يكون مفيداً بدرجة كبيرة ما بين نوبات الهوس والكآبة وقد يستمر العلاج النفسي مدة تتراوح ما بين 6 إلى 9 شهور لمدة 16 جلسة علاجية ويكون زمن الجلسة ساعة واحدة. علاج الاضطراب الوجداني ثنائي القطب والشفاء من الإضطراب والقدرة علي التعايش, وفي واقع الأمر قد يلحظ العديد من المرضي الذين لديهم اعتقادات جازمة بأن الشفاء من ثنائي القطب ليس ممكناً بأن تلك المقالات ربما دعائية, ولكنهم لا يعلمون إمكانية التعايش مع المرض وإمكانية ممارسة الحياة بشكل طبيعي مع تناول بعض الأدوية كغيره من الأمراض العضوية كالسكر والضغط وغيرها من الأمراض التي يتعايش معها المريض.
شفيت من القلق تماما
لكن دعنا نتعرف على الاضطراب الوجداني ثنائي القطب بشكل كامل من خلال الحديث عن المحاور الآتية:-. وفي حقيقة الأمر بالرغم من أهمية تلك الأدوية والعلاجات الدوائية في علاج مرضى ثنائي القطبية إلا أنه لا يتم تناول أي من العقاقير الطبية إلا بعد الرجوع إلى المختصين, ويظل الشخص المريض يتناول تلك الأدوية والعقاقير الطبية حتى بعد التحسن من المرض ففي حقيقة الأمر فإن التحسن من المرض لا يعني الشفاء التام من ثنائي القطب. يتم علاج الاضطراب الوجداني ثنائي القطب من خلال الدمج بين العلاجات الدوائية والعلاجات النفسية والسلوكية من أجل الوصول بالشخص المريض إلى أقصى مراحل الاتزان النفسي والسلوكي والقدرة على العودة إلى ممارسة حياته بشكل طبيعي. في حقيقة الأمر يمكن إجراء بعض التعديلات على أنماط الحياة من أجل السيطرة على أعراض الاضطراب الوجداني ثنائي القطب ومن أجل تقليل احتمالية زيادة المرض سوءا ومن بين تلك التعديلات التي ينصح بإجرائها ما يلي:-. قد تستدعي نوبة الهوس حاجة المريض إلى دخول المستشفى وفي الغالب يحتاج مرضى الاضطراب الوجداني إلى الإقامة في مصحة نفسية مدة من أجل السيطرة على الأعراض وتوفير البيئة العلاجية التي تساعد على التعافي وفي ظل الرقابة والرعاية الصحية والتعامل الصحيح مع مرضى الاضطراب الوجداني ثنائي القطب مع العلاجات النفسية والسلوكية يتم علاج المرضي وبالفعل هناك حالات شفيت من ثنائي القطب.
شفيت من الفصام
2-عدم الشعور بالحاجة إلى النوم أو اكتفاء الأشخاص بعدد ساعات قليلة من النوم إذ يمكن للشخص المريض أن ينام فقط ثلاث ساعات خلال اليوم. العوامل البيئية:- فحين يتعرض الأشخاص إلى صدمات جسدية ونفسية وعاطفية فان هناك احتمالية إلى إصابتهم بالاضطراب الوجداني ثنائي القطب بغض النظر عن وقت حدوث تلك الصدمات التي تعرضوا, إذ إن الدراسات المختصة أشارت إلى أن هناك حوالي 60% من الأشخاص الذين يعانون من الاضطراب الوجداني ثنائي القطب يتعرضون إلى مشاكل التعاطي والإدمان على المخدرات ولذا فإن سوء استعمال العقاقير وتعاطي الكحوليات والمخدرات يلعب دور كبير في الإصابة بمرض ثنائي القطبية بل إن هذا من أكبر أسباب انتكاسة ثنائي القطب. 3-زيادة في النشاط والطاقة لدى الشخص سواء كان في الجانب الرياضي أو من خلال الجانب الاجتماعي أو في العمل أو في الدراسة, أو من الناحية الجنسية فيكون لديه خروج عن الحد المسموح. ففي العادة يتم تقسيم العلاج الدوائي في حال المعاناة من مرض ثنائي القطب بايبولر إلى ثلاث مجموعات رئيسية ويعتمد اختيار الطبيب للدواء علي الحالة العامة للشخص المصاب إلا أنها تتمثل فيما يلي:-. و لكن مع علاج الاضطراب الوجداني ثنائي القطب بالأدوية والعلاجات النفسية سنصل إلى أعلى نسب الشفاء من ثنائي القطب بإذن الله فما خلق الله داء إلا وله دواء وهو أبرز معاني علاج ثنائي القطب بالقران والثقة في موعود الله بالشفاء. ولكي يتم الحفاظ على المرضي بعد الشفاء من ثنائي القطب من الوقوع في الانتكاس وعودة الأعراض وبقوة يجب الاعتماد عل الأدوية التي تعمل على تنظيم المزاج التي تمنع بإذن الله حدوث الانتكاس إلى حالات الاكتئاب أو الهوس. وعلي الاسرة ان يكون لها دور في الوصول الي مرحلة الشفاء التام من ثناي القطب, وسنتعرف علي كيف نتعامل مع مريض الاضطراب الوجداني ثنائي القطب حتي نساعد المريض من التخلص من معاناته والوصول الي مرحلة يستيطيع فيها ممارسة حياته بشكل طبيعي. ولكن قد تكون حياتهم قطعة من الجحيم اذ لم يتم الاسراع في علاج ثنائي القطب, ولكن هل مرض ثنائي القطب مجنون وهل يمكن زواج مريض ثنائي القطب وغيرها من المحاور التي تتعلق بالاضطراب الوجداني ثنائي القطب احد اشهر الاضطرابات النفسية وطرق علاج الاضطراب الوجداني التي توصل اليها العلماء بالدمج بين ادوية علاج ثنائي القطب والعلاجات النفسية وصولا بالشخص المريض الي اقصي درجات الشفاء من ثنائي القطب ومساعدته علي العودة الي ممارسة الحياة من جديد. لكن لا شك التعرف علي الاضطراب وكيفية التعامل مع المريض سيكون خطوة إيجابية في طريق العلاج والشفاء من ثنائي القطب نهائياً, ولنعلم أننا نتعامل مع مريض نفسي وهو يعاني أشد المعاناة مما يعيش فيه فلا نكن عامل سلبي ونزيد من تفاقم الأمور بشكل أكبر. 4- عدم القدرة على اتخاذ القرارات التي تخص حياة الشخص أو تخص غيرها, والقيام بالأشياء الخارجة عن الحدود المنطقية, وتنطوي علي حدو العديد من المخاطر والعواقب الوخيمة مثل التفكير في الاستثمارات التجارية الحمقاء والحركات الجنسية الحمقاء والأفعال والسلوكيات الطائشة والانغماس في الملذات دون وضع أي قيود. ثانياً:- علاج الإيقاع الشخصي المتناسق, ويركز هذا النوع من العلاج على تنظيم العادات والأنشطة اليومية مثل النوم والأكل والتمارين المختلفة وهو من العلاجات الفعالة في علاج مرضى ثنائي القطب. 4-يجب مراجعة الطبيب المعالج حول كل دواء أو أي من المكملات الغذائية قبل أن يتم تناوله وذلك لاحتمالية تحفيز تلك الأدوية والمكملات نوبات الاضطراب الوجداني ثنائي القطب وزيادة احتمالية تأثيرها بأدوية الشخص المريض وتداخلها معها. ويتم علاج الاضطراب الوجداني ثنائي القطب من خلال الجمع بين العلاج الدوائي وهم من أساسيات العلاج مع طرق العلاج النفسي والعلاجات السلوكية, كما يتم علاج ثنائي القطب بالكهرباء وهذا من أنجع العلاجات التي تستخدم في المراحل المتأخرة من المرض.
الاضطراب الوجداني ثنائي القطب
أفضل دواء للاضطراب الوجداني والذي يزيد من نسبة الشفاء من الاضطراب الوجداني هو الدواء الذي يتم الاتفاق عليه بين المريض والطبيب وفي كثير من الأحيان يتم استخدام علاجين في آن واحد ولكن الأهم هو كيفية الاستفادة من الدواء الذي حدده الطبيب المعالج لان ما يفيد مريض قد لا يفيد مريض آخر ومن الأفضل تجربة الدواء الذي أثبت أكثر الدراسات فاعليته وظهر مفعوله بشكل كبير. 1-كربونات الليثيوم والتي تعد من أشهر أنواع الأدوية التي تستعمل في علاج مرضى الاضطراب الوجداني ثنائي القطب. العوامل الوراثية:- وتعد العوامل الوراثية من أهم أسباب الإصابة بالاضطرابات النفسية بشكل عام, ولذا بحسب الدراسات المختصة فإن الأطفال الذين يولدون لآباء يعانون من اضطراب ثنائي القطب يكون لديهم فرصة بنسب تتراوح من 15% إلى 30% لوراثة الاضطراب, في حين أن الأطفال الذين كلا الوالدين يحملون الاضطراب فإن نسبة الإصابة تتراوح ما بين 50% إلى 70%, ومن هنا نقول بأن مريض الاضطراب الوجداني والزواج قد يكون عامل من عوامل إصابة الإصابة بالاضطراب خاصة في حال كلا الوالدين يحمل المرض. ثانياً العلاج النفسي لمرضى الاضطراب الوجداني ثنائي القطب:-. ولا يوجد ثمة تعارض بين طرق العلاج النفسي وأدوية علاج الاضطراب ثنائي القطب والعلاج السلوكي المعرفي لمرضى الاضطراب الوجداني وبين علاج الاضطراب الوجداني بالقران, فالقرآن هو شفاء الروج والبدن ولا شك أن آيات القرآن الكريم تريح بال الشخص وتطمئن القلب وتزيل الكآبة التي تخيم على الأشخاص. العوامل العضوية: – فمن خلال التصاوير الدماغية وما تم من فحوصات على أدمغة الأشخاص المصابين بالاضطراب الوجداني ثنائي القطب فان تلك الفحوصات أشارت إلى وجود تشوهات عصبية في المناطق المسؤولة عن تنظيم العواطف والأحاسيس والأفكار والمثبطات والدوافع. يشير خبراء الطب النفسي وأخصائيو الصحة العقلية بأن هناك ثلاث عوامل تعد من عوامل خطر الإصابة بالاضطراب الوجداني ثنائي القطب والتي تتمثل فيما يلي:-. 1-الحديث بشكل فيه إفراط أو كثرة الكلام بصورة غير طبيعية. أما عن علاج الاضطراب الوجداني بالكهرباء فيستخدم في الحالات الشديدة على شكل جلسات متفرقة بمقدار جلسة كل يومين تقريباً ، من خلال العمل على تنبيه الدماغ من خلال جهاز خاص معد لضبط الكهرباء في الدماغ ويكون الشخص تحت مخدر عام مثلما يحدث في العمليات الجراحية تماما ولا يخشى من تلك العلاجات فهي ناجعة وقد أثبتت كفاءتها في علاج مرضى ثنائي القطب. قد تحتاج إلى تجربة أدوية مختلفة أو مزيج من الأدوية لتحديد الأنسب لك ذلك فمن المهم أن تلتقي بانتظام مع موفر الرعاية النفسية الخاصة بك من أجل معرفة مدى نجاح العلاج معك, فلو لزم الأمر فقد يقوم موفر الرعاية الخاص بك من أجل إجراء تعديلات دورية على الأدوية من أجل الحفاظ على الأعراض والتأثيرات الجانبية تحت السيطرة. يعاني الأشخاص من مرضى الاضطراب ثنائي القطب من العديد من الأعراض لأنه يعيش في حالة من التقلبات المزاجية التي يعاني منها سواء من أعراض الهوس أو أعراض الاكتئاب وهما نوبتان يتقلب بينها مريض ثنائي القطب, ومن هنا فإننا يمكننا تصنيف علامات وأعراض الاضطراب ثنائي القطب من خلال نوع النوبة سواء نوبة هوس أو نوبة اكتئاب. 1-الإقلاع التام عن تعاطي المخدرات والمواد الممنوعة والمحظورة من الناحية القانونية والابتعاد عن تعاطي الكحول, ويمكن طلب المساعدة من مراكز الطب النفسي وعلاج الإدمان في حال صعوبة مواجهة تلك الأمور وتحقيق المراد, ونحن في مستشفى اختيار للطب النفسي وعلاج الإدمان نقدم أيدينا لكل شخص يعاني من مشكلة مع المخدرات وبحاجة إلى علاج الاضطراب الوجداني ثنائي القطب. 5- فرط الثقة في النفس وشرود في الذهن بالإضافة إلى الأفكار العدائية. 2-مضادات التشنجات ومن أشهر تلك الأدوية الفالبروات والكاربمازيبين وغيرها من العقاقير التي لا يتم تناولها إلا من خلال الطبيب المختص.
الشفاء من ثنائي القطب
3- أدوية مضادات الذهان ومن أبرز ها اريبيبرازل واولانزابين. أما عن أدوية علاج ثنائي القطب فيتم من خلال عدد من العقاقير والأدوية الطبية ( مضادات الذهان – مضادات الهوس – الأدوية مضادات الاكتئاب) مع الأخذ في الاعتبار أن الأدوية التي تعمل كمضادات الاكتئاب يمكن أن تؤدي إلى الإصابة بنوبة هوس. كما أشرنا إلى العديد من أنواع أدوية علاج الاضطراب الوجداني ثنائي القطب فإننا من خلال هذا الموضوع سوف نتعرف على أبرز العلاجات النفسية التي تستخدما في علاج اضطراب ثنائي القطب ونذكر من بينها ما يلي:-. علاقة الفاليوم والانتصاب وتأثيره على الجنس خرافة أم حقيقة ؟ هذا ما سنتعرف عليه من…. لم يعد الشفاء التام من الاضطراب الوجداني ثنائي القطب كالماضي حيث كان ثنائي القطب احد الاضطرابات المزمنة ولم يعد آنذاك حالات شفيت من ثنائي القطب, الا انه في الوقت الحالي وبعد الوصول الي العديد من الاسرار في الدماغ وهذا الاضطراب اشبه ما يكون بانفصام الشخصية الا انه اقل خطورة من انفصام الشخصية ويكون مرضي ثنائي القطب لديهم تذبذب في المشاعر فما بين الهوس والاكتئاب يتقلب المرضي ويعيشون ايامهم.
التثقيف النفسي والتعرف بشكل أكبر عن الاضطراب, مراقبة المزاج للتمكن من مراقبة التقلبات المزاجية في حالة كونها غير طبيعية, تعليم الأشخاص المرضي كيفية السيطرة على المزاج في الحالات البسيطة حتى لا تتحول إلى حالة شديدة, مساعدة المرضى في تطوير قدراتهم للتعايش مع الاضطراب ثنائي القطبية, يتم استخدام العلاج السلوكي المعرفي في علاج الاكتئاب بأساليبه المختلفة التي تتم من خلال مختصين). بالرغم من أن العلاج الدوائي وأدوية علاج الاضطراب الوجداني ثنائي القطب هو الحجر الأساس في علاج مرضى ثنائي القطبية إلا أن هناك بعض الخيارات العلاجية التي تساعد في تحقيق أفضل نتائج على الإطلاق خاصة في ظل وجود العديد من أدوية ثنائي القطب القوية المفعول والتأثير علي المدي القريب والبعيد, ومن بين تلك العلاجات ما يلي:-. استراتيجيات الإدارة الذاتية فبالإضافة إلى الأدوية التي تستعمل في علاج الاضطراب الوجداني ثنائي القطب وأنواع العلاج الأخرى فإن الإدارة الناجح في علاج الاضطراب الوجداني ثنائي القطب والتي تشمل العيش بنمط صحي مثل الحصول على ما يكفي من ساعات النوم واتباع الأنظمة الغذائي الصحية مع ممارسة النشاط البدني, وقد يساعد أيضا في الالتزام بجدول منتظم والانخراط في الأنشطة الاجتماعية والانضمام إلى مجموعات الدعم فإذا كنت بحاجة إلى مشورة في تلك المجالات فتحدث مع موفر الرعاية الخاصة بك. 3-الحرص كل الحرص على اتباع نمط الحياة الصحي بما يتعلق بطبيعة الطعام وموعد النوم وروتين النوم والروتين اليومي بشكل عام, مع العمل على إضافة بعض التمارين الرياضية إلا أنه يكون في ظل استشارة الطبيب المختص. ثالثاً:-التربية النفسية وهي من أشهر العلاجات الاستشارية التي تشمل المصاب والأشخاص المحيطين به إذ إنه يهدف إلى توعيتهم عن الاضطراب وكيفية التعامل مع مريض الاضطراب الوجداني ثنائي القطب. وقد يتم علاج الاضطراب الوجداني ثنائي القطب بالقران بشكل كبير في البلاد التي ينتشر فيها التدين بجانب العلاج الدوائي. ولكن لا يعني هذا أنه مرض مزمن لا يعالج, ففكرة الأمراض النفسية والاضطرابات الذهانية مزمنة فهذا الأمر لم يعد موجود في ظل تطور الطب النفسي والوصول إلى العديد من أسرار الدماغ مع وجود العلاجات النفسية والعلاج السلوكي المعرفي وغيرها من طرق العلاج التي من خلالها يتم التوصل إلى أفضل درجات التعافي من مرض ثنائي القطب.
وفي حقيقة الأمر هناك العديد من حالات شفيت من ثنائي القطب, وعادوا إلى حياتهم فلم يعد العلاقة بين ثنائي القطب والزواج مضطربة كما كان في القدم فإن استعمال أدوية علاج ثنائي القطب كان لها الدور الكبير في السيطرة على الأعراض, إلا أنه حتى في ظل تحسن الحالة فلا يتم استعمال أدوية علاج ثنائي القطب أو التوقف عنها إلا من خلال الطبيب المختص. 3-ممارسة التمارين الرياضية والأنشطة البدنية بصورة منتظمة.