وإذَا أمَرَهَا أطَاعَتْهُ, لأنَّ النبيَّ ﷺ لمَّا ذَكرَ الأمْرَ الذِي يَكونُ بَيْنَ الرَّجُلِ والمَرأَةِ, بَيَّنَ أنَّ الرَّجُل إذَا أرادَ امرَأتَه علَى ذَلك فَامْتَنَعَت عَنْهُ؛ تَبِيتُ المَلائِكَةُ لَاعِنَةً لهَا حَتَّى تُصْبِحَ، إذَا بَاتَ زَوْجُهَا غَضْبَانًا عَلَيْهَا؛ فَإِنَّ المَلَائِكَةَ تَلْعَنُهَا حَتَّى تُصْبِحَ. سيير وتراجم الاعلام. عدم احترامها لك وللأخرين. تفتقر للتعاطف الرحمة. يحب الرجل أن تكون الزوجة ماهرة في عملها وتعرف كيف تكسب قلبه من خلال طاعته في كافة أوامره بما يرضي الله، ولا تقع عينه عليها إلا وهي مرتبة وحسنة الشكل إلى جانب البيت النظيف المرتب والتي تربي أولادها تربية صالحة وتحفظهم القرآن الكريم، أن تحفظ سره وتستر عرضه ولا تفشي له سر، ويحترم الرجل المرأة التي تحب أهله وتبادلهم الاحترام والمودة، وعليها أن تصغي لنصائحه ولا يحب الرجل المرأة التي ترفع صوتها والتي تشكو كثيراُ لذلك على المرأة اتباع كافة النصائح الموضحة من أجل كسب قلب الزوج. ابحث عن امرأءة لاتدخل الشبكة العنكبوتية ومافيها من منتديات واختلاط ونحوه فالمرأءة ليست معصومة من الفتن!
محمد عبد الفتاح جمجوم. قَالَ: إنَّهُم يَسْجُدُونَ لبَطَارِقَتِهِم, فَأَنْتَ أَوْلَى بالسُّجودِ لكَ يا رَسولَ الله. فالصالحات أخي القارئ هن المستقيمات في الدين وأول صفاتهن أنهن قانتات أي مطيعات لله و لأزواجهن كذلك حافظات للغيب أي حافظات لما استودعهن الله عليه من حقوق وحافظات لحقوق أزواجهن و أهليهن حافظات لنفوسهن في فروجهن وأموالهن وللواجب عليهن من حق الله في ذلك. يَأتِي طَعَامٌ في صَحْفَةٍ مِن فَخَّارٍ؛ فَتَجلِدُ بهِ الأَرْضَ حَتَّى يَتَنَاثَرُ!!
مقالات عن أعلام المسلمين. أقرأ أيضاً: من هي الزوجة الناشز وكيفية التعامل معها. اذا أردت البحث عن زوجة صالحة تقر بها عيناك وخصوصا في هذا الزمن والذي قد كثرت فيه الفتن فإليك نصيحةُ أخٍ من القلبِ الى القلبِ: - ابحث أولاً عن ذات الدين, ولعلمك كل النساء تقريبا في هذا يزعمن انهن متدينات!.. فَقَدْ قَالَ النبيُّ ﷺ فِي بَيَانِ صِفَاتِ المَرْأَةِ الصَّالِحَةِ: « الدُّنْيَا مَتَاعٌ وَخَيْرُ مَتَاعِهَا المَرْأَةُ الصَّالِحَةُ, الَّتِي إِذَا نَظَرَ إِلَيْهَا سَرَّتْهُ, وَإِذَا غَابَ عَنْهَا حَفِظَتْهُ فِي نَفْسِهَا وَمَالِهِ ». Download on Google Play. المستشعرة مراقبة الله في كلّ وقت. فيض القدير شرح الجامع الصغير - الجزء الخامس: 6241 - 8195. اقتباسات ومقولات موثقة. فَقَالَ: « صَحْفَةٌ بِصَحْفَةٍ », فَجَعلَ هَذهِ في مَكانِ الَّتِي كُسِرَت وَانْتَهَى الأَمْرُ. الحمد لله وحده و الصلاة و السلام على من لا نبي بعده وبعد: كل الناس في هذه الحياة يسعى للسعادة و إن اختلفت مفاهيمهم كل حسب توجهه و قناعاته و لكن السعادة الحقيقية هي الفوز برضوان الله تعالى والسعي لتحقيق هذا المفهوم في هذه الحياة ومن أسس السعادة التي ننشدها الاستقرار الأسري و ذلك بتكوين أسرة سعيدة قوامها الرجل الصالح و المرأة الصالحة قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: أربع من السعادة وذكر منها المرأة الصالحة [صحيح ابن حبان و قال شعيب الأرنؤوط إسناده صحيح على شرط البخاري]. صفات الزوجة الصالحة إذا نظرت إليها سرتك، خلق الله تعالى الرجل والمرأة وجعل بينهم مودة ورحمة وأحل لهم الزواج، وقد أمر النبي محمد عليه الصلاة والسلام بأن يختار الرجل الزوجة الصالحة التي تستر بيته وتحافظ على ماله ولا تكثر من الشكوى، ومن ناحية أخرى فإن طاعة الزوجة أمر ضروري في غير ما حرم الله، فلها حقوق وعليها واجبات يجب أن تؤديها، فالمرأة هي سر من أسرار الحياة وعليها أن تبره إذا حلف ولكن دون مخالفة أوامر رب العباد، وقد اهتم موقع ترند نت في عرض صفات الزوجة الصالحة إذا نظرت إليها سرتك إليها سرتك.
لَا يَسْتَكْبِرُ عَلَى أَمْرٍ لَا يُنْقِصُ المُرُوءَةَ, وَلَا يَسْتَعَلِي عَلَى أَمْرٍ لَا يُغْضِبُ اللهَ ربَّ العَالَمِينَ, بَلْ يَكُونُ أَسْرَعَ النَّاسِ إِلَيْهِ, وَكَانَ أَعْظَمَ النَّاسِ حِلْمًا ﷺ وَهُوَ يُرَاعِي نَفْسِيَّةَ مَنْ أَمَامَهِ. فَيَقُولُ النَّبِيُّ ﷺ: « لَيْسَ الْغِنَى عَنْ كَثْرَةِ الْعَرَضِ، إِنَّمَا الْغِنَى غِنَى النَّفْسِ ». محمد عوض الهزايمة, محمد الخطيب. الإسلام و قضايا العصر. ثُمَّ قَالَ لهَا آمِرًا: « أين صَحْفَتُكِ؟ ». كَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ خَيْرَ النَّاسِ لِأَهْلِهِ: كانَ رَسُولُ اللهِ وهُوَ أَشْرَفُ الخَلْقِ, وَأَحَبُّهُم إِلَى اللهِ, وَأَكْرَمُهُم عَلَى اللهِ, وَأَعْلَاهُمْ مَقَامًا عِنْدَ اللهِ ﷺ كَانَ يَكُونُ في مِهْنَةِ أَهْلِهِ, يَكُونُ في البَيْتِ في مِهْنَةِ أَهْلِهِ, يَرْقَعُ ثَوْبَهُ, وَيَخْصِفُ نَعْلَهُ, وَيَحْلِبُ الشَّاةَ, وَيَكُونُ في مِهْنَةِ أَهْلِهِ ﷺ.
فليعرف كل منا دوره من أب وأخ وزوج في تربية اللؤلؤة المكنونة والمحافظة عليها من عبث العابثين واستهتار المستهترين. كَثِيرٌ مِن النِّسَاءِ تَكُونُ حَسَنَةَ المَظْهَرِ, جَمِيلَةَ الطَّلْعَةِ, بَهِيَّةَ الصُّورَةِ, وَهِيَ مُنْطَويَةٌ عَلَى نَفْسٍ خَبِيثَةٍ!! هَذَا أْمرٌ مُحْرِجٌ، الرَّجُلُ لَا يَقْبَلُهُ في الجُمْلَةِ عَلَى نَفْسِهِ بَيْنَ أَصْحَابِهِ, أَنْ تَفْعَلَ امْرَأتُهُ كَذَلِكَ بِمَحْضَرٍ مِن أَصْحَابِهِ!! وتتمتع بالأخلاق الحسنة. هَذِهِ الصِّفَاتُ هِيَ صِفَاتُ المَرْأَةِ الصَّالِحَةِ.
«صِفَاتُ المَرْأَةِ الصَّالِحَةِ». يَقُولُ الرَّسُولُ ﷺ لِمُعَاذٍ, وَكَانَ قَد سَافَرَ إِلَى اليَمَنِ، ثُمَّ جَاءَ, فَلَمَّا دَخَلَ عَلَى النَّبيِّ سَجَدَ لهُ، قَال: « مَا هَذا يَا مُعَاذ؟ » لأنَّ السُّجُودَ لَا يَكونُ إلَّا للهِ. عِظَمُ حَقِّ الزَّوْجِ عَلَى زَوْجَتِهِ: وَإِذَا أَمَرَهَا أَطَاعَتْهُ, إِذَا أَمَرهَا بِأَمْرٍ لَا يُخَالِفُ الشَّرْعَ, المَرْأَةُ الصَّالِحَةُ لَا تُجيبُ في أَمْرٍ يُخالِفُ الشَّرْعَ, وَإلَّا مَا كَانَت صَالِحَةً, فَإِنَّهُ لَا طَاعَةَ لِمَخْلُوقٍ فِي مَعْصِيَةِ الخَالِقِ. كُتّاب ومؤلفو الكتب الإسلامية. فالخلاصة أن المرأة المسلمة الصالحة هي القائمة بعبادة الله على وجهها الصحيح متمسكة بالكتاب والسنة بفعل الأوامر و اجتناب النواهي مطبقة لحديث المصطفى صلى الله عليه و سلم القائل [بعد أن سئل أي النساء خير قال الذي تسره إذا نظر وتطيعه إذا أمر ولا تخالفه فيما يكره في نفسها وماله] [حديث صحيح أخرجه أحمد وغيره]. عليها أن تكون طبيبة خيرة تطيع الله وتخشاه وتسارع في أداء العبادات. فهرس موضوعات القرآن.
ابحث عن النسب, ولايخفى عليك حديث النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك.. - ابحث عن امرأءة لاتشاهد القنوات الفضائية (الفضائيحية) البتة, بل ولاتوجد في بيت أسرتها بما فيها القنوات التي يقولون أنها اسلامية وكأن غيرها قنواتٌ كافرة! المَرْأَةُ الصَّالِحَةُ إِذَا نَظَرَ إِلَيْهَا زَوْجُهَا سَرَّتْهُ, وَلَيْسَ السُّرُورُ بِالنَّظَرِ إِلَيْهَا دَلِيلًا عَلَى التَّأنُّقِ في المَظْهَرِ مِن المَلْبَسِ والزِّينَةِ, وَإِنَّمَا أَنْ تَكُونَ طَيِّبَةً, طَيِّبَةً فِي مَلْبَسِهَا, طَيِّبَةً فِي كَلَامِهَا, طَيِّبَةً فِي نَفْسِهَا, طَيِّبَةً فِي حَرَكَتِهَا, طَيِّبَةً فِي سَكَنَاتِهَا, طَيِّبَةً فِي إِشَارَاتِهَا. موسوعة القراءات العشر. حديث خير ما يكنز الرجل الزوجة الصالحة. ـ[أبو عبد اللطيف العتيبي]ــــــــ[22 - 02 - 08, 07:26 م]ـ. لا يعد اختيار الزوجة الصالحة بالأمر السهل فلا بد للرجل أن يختار المرأة بعناية نظراً لأنها ستكون شريكة الحياة وأم لأولادك والتي تحفظ سرك وتصون عرضك، حيث أن هناك عدد من الصفات للزوجة السيئة والتي جاءت أبرزها على النحو الآتي: - ذات صوت عالي وتصرخ دائماً. فَقَال النَّبيُّ ﷺ مُصَحِّحًا؛ لأنَّ السُّجودَ لَا يكونُ إلَّا للهِ وَحْدَهُ: « لَوْ كُنْتُ آمِرًا أَحَدًا أَنْ يَسْجُدَ لِأَحَدٍ؛ لأَمَرْتُ المَرْأَةَ أَنْ تَسْجُدَ لِزَوْجِهَا؛ لِعَظِيمِ حَقِّهِ عَلَيْهَا, والَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ كَانَ مِنْ مَفْرِقِ رَأْسِهِ إِلَى أَخْمَصِ قَدَمِه قَيْحًا -تَبُضُّ قَيحًا وَصَدِيدًا- فَاستَقبَلَتْهُ فَلَعَقَتْهُ بِلِسَانِهَا مَا وَفَّتْهُ حَقَّهُ عَلَيْهَا ». عندما يرزق الرجل بالزوجة الصالحة يكون في متاع الدنيا فهي التي تجعل حياته منظمو وسعيدة وبما يرضي الله وتحرص على أن يكون راضياً عليها، وبالتالي هنا الإجابة على سؤال كيف يجب أن تكون الزوجة صالحة وهي على النحو الآتي: - أن تكون الزوجة ذات دين والتقوى.
فما أحوجنا إلى المرأة الصالحة التي تجد طاعة الله تهديها و ثوب التقى والحياء يسترها وطهارة القلب و نقاء السريرة يُزيِّنها، الإخلاصُ لزوجها و سائر أسرتها يشغل وقتها، هي المرأة التي تعرف حقوقها وحقوق غيرها و بتلمس صفات المرأة الصالحة من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه و سلم نجد قول الله تعالى: {فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللّهُ} النساء34. وَلَيْسَ مَعْنَى ذَلِكَ أَيْضًا أَنْ تَكُونَ بَارِعَةً فِي جَمَالِهَا, وَلَا فَائِقَةً فِي حُسْنِهَا, وَإِنَّمَا تُكُونُ جَمِيلَةَ الطَّبْعِ, حَسَنَةَ البَّاطِن, طَيِّبَةَ النَّفْسِ, فَهَذَا هُوَ الجَمَالُ الحَقُّ؛ لِأَنَّ كَثِيرًا مِن النَّاسِ يَعْكِسُ الأمُورَ كَمَا هُوَ فِي الغِنَى, كَثِيرٌ مِن النَّاسِ يَحسَبُ أنَّ الغِنَى امْتِلَاك الأَمْوالِ مَعَ تَحَصِيلِهَا بِكَثْرَتِهَا!! يَقولُ رَسُولُ اللهِ ﷺ: « خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لِأَهْلِهِ وَأَنَا خَيْرُكُمْ لِأَهْلِي ». تبعيتها واستقلاليتها بشكل مفرط. ما هي صفات الزوجة السيئة. صاحبة القدوة الحسنة.