وكانت تملأُ الأرجاءَ نوراً. وخذي من العمرِ الفنارْ. أيا أختَ اغترابي أين أُمِّي. يُحَرِّكُ صمتََهُ حزنٌ رداحُ. فما للركنِ غادَرَهُ البراحُ. وفوق سريرها نام الوشاحُ.
شعر عن السعودية بالفصحى
ومزهراً لا يشتهي ناراً سوى في معبدك ْ. يا واحة َ الروح ِالنبيلة ِ. يغارُ البدرُ منهُ والملاحُ. النوارس للنشر و التوزيع. أَبُثُّ لوردتي أحزانَ قلبي. ما استقرَّ على الوريد ْ. وحارة ُ العشق ِ معك ْ. أيا أختَ اغترابي: كم تولّى.
كيف اصبغ شعري بالبيت
مثلَ جرح ٍ مشتبكْ ؟! سئمتُ وقد شكا المجذافُ منِّي. يا ساحة َ البحر ِالوحيدة ِ. أغابت مثلما غابَ السماحُ ؟.
صبغ شعر اشقر فاتح
من الأحزانِ تذروهُ الرياحُ. وسُبحتُها كأن بها التياعاً. Pages displayed by permission of. ويسكن في مآقينا ارتياحُ. واشتقَّ جملتهُ الوحيدةَ. أشقى من الحبِّ الكسولِ. وباحة ُ الخطوِ الوئيد ِ. تنازلني فتغلبني الجراحُ. You have reached your viewing limit for this book (. واحتمالاً في المراحلِ. وخاصمني الهنا والإنشراحُ.
شعر باللغة العربية الفصحى
وإذا تمادى في التوحُّد ِ. متي ستعودُ بالأزهارِ أمي. كانَ جزءاً من سؤالٍ مرتبك ْ. منذ ُ أن كانت له الشطآنُ غاية ْ.
ابيات شعر عن الصبر
وسارَ يحبو من جديدٍ في سماكِ. ويعلو بين جنبيَّ النواحُ. متى تتبدل الآهات شدواً. مسكونتان بوهجه ِ منذُ القيام ْ. ودعي التماهيَ في الإطارْ. وآنيةٌ بمطبخِها وساحُ. وما تلوَّن خافقاهُ سوى بطيبٍ من يدك ْ. وفي عينيّ دمعٌ مستباحُ. من رحلة ٍ بينَ النوارس ِكانَ رمشاً في المكاحل ِ. الآنَ أعلنُ ما تيقَّنَ ْ. أُجيبُ السائلينَ وفوق خدِّي. غدا بعد النوى يبساً هشيماً.
شعاعُ النُّورِ و انكسرَ الجناحُ. أسائلها: لماذا يا رياحُ ؟. وخلَّوْني وحيداً في اْغترابي. نهضَ الصباحُ على فمكْ….. -****-. وكل أحبَّتِي بالأمسِ راحوا ؟. أما تدرينَ أن بيَ اْشتياقاً. وأسألها وفي صدري أزيزٌ. لا ليلَ يفترسُ الجوارْ. إذا استفزَّ مضرَّجاً عندَ الوثوبِ. يُسائِلُنِي السنا والطُّهرُ عنها.