انهواتها: وما "الشهؤة عند الخلوق الشيخيف إلا إلة:ساعتها:. دَعْ جماعةٌ من العلماء يمتحنون هذا الذي بَيِنتُ لك» فيأتون بامرأة جميلة نابغة: فيضعونها بين رجال لا تسمع من جميعهم إلا: ما أعقلّهاء ما أعقلهاء ما أعقلها! كيف احط صوره متحركه. فلم أملك أن قَلْتُ لها: تعالّ تعالي. مسافًا: قابلية البلع والهضم. " ما فسدء ويُقيم ما تَدَاَىء ويّرمُم ما تخرّبء ويهدم ويّبني. يشقون الفجر ويُطلعون الشمس؛ وأنا أرى أنه لا بدَّ من أمة طبيعية بفطرتها يكون عملها.
قلت: «يرحمك اللهء إنى كلما قلت «لا» أحسسث «لا» هذه تمر على لسانى كالمكواة. قال أبو هاشم: ولكن ما بالك ساخطًا عليهم: كأنهم أولاد أعدائك؟. الصواب أن يتهالك في معانيها. هكذا الحظ: عدلٌ مضائًف في ناحية» وظلمٌ مضاعف في ناحية أخرى. شيء عن الزواج بحبيبته» ورف إليها كأنه ملك يدخل إلى قصر خياله؛ وكان أهله يعذلونه. مها من قبل» ون جناتفرهب الحياة تدوع و حمعه تأكل يوان ن معاني التراب قد. كيف تحط صور متحركه. على الطلاق بعد ساعة؛ فإذا أوشكت الفتاة أن تصرّع تلك الصرعة دوَّى في الجو صوت. الله - تعالى - وأعلمهم بسنة رسول الله كل وأعرفهم بحق الزوج. الحي الكاذي: ثقراً يها همعان له تكقيم:ووكون ق غنازتها حياة وق شنعدها طلث: نا. لعلك تشير إلى هذه الرعونة التي تعرفها في الأغمار والأغفال من العامة فهذه ليست.
فهذا كله كان في مصر قديمًا ولم يُغْن شيمًا ولم يُخْرج لها شاعرًا كشوقيء. وعرضها بكلمات معدودة, فإذا استقرّ في أنفسنا لفظ من ألفاظ هذه الشهوات» استقرت. أتدري ماذا عرضوا على سعد؟ إنهم عرضوا عليه ما يشبه في السخرية طاحونة. ولكن أين الدين؟ وا أسفاه! بالشيطانء فيتعلّق الشيطان بحواءء وتتعلّق هي بآدم؛ ومَّكرَ الشيطان فصوّرها لهما في. ومن ذلك أرانا - نحن الشرقيين - نمتاز على الأوروبيين بأننا أقرب منهم إلى. الأنوثة وطبيعة الاحترام الإنساني» فتكون كل امرأة كالأخرى ولا يتفاوتن إلا بالفضيلة. هذا الرهع ليرت بحرينة: ولكذيا شكانة وحال. ' لم أضن: لم أيخل. " العدي:فق]اليه ولق أرادوك تفز انراد كفت ف إنشايكة هرا أسفان).. ووافقك السناف. نفسًا عظيمة خلقها الله كما أراد» وخلق لها مادتها العظيمة على غير ما أرادت» فكأنما. قال: قد رددت اليوم كذا وكذا ألفًا وأنت محتاج إلى حبة من دانق. لا يهزم الشاطئ إلا ذلك «الجامع الأزهر», لو لم يكن قد مسح مدرسة! تمام الأخلاق الأدبية كلهاء وهى سير المرأة الكاملة؛ فلن تجد الأخلاق على أقمها و هديدي.
قانون التنازع تعدى به وتجارم' و فهي نازلة إلى الشرء والشر بعضه أسفل من. الذرائع إلى هذه الرسالة» من فتح باب الاجتهادء وتنقية التاريخ الفقهيء وتهذيب الروح. وجعلتق نااستخن:الكن::وجعاتت:نا سحن الحب سحيونًا:! سبحانه - قد ركب من عظمه ودمه وتكوينه آية هندسية وأعجوبة فن» وطّرْفة تدبير. أكثر أولئك الشبان المتعلمين يعرضون للفتيات المتعلمات بوجوه مصقولة تحتمل. بطنك وعقلك وعينيك وأذنيك ومشاعرك. أصبح ضرورة من ضرورات نفسي. قلت: ومن هذا يكون الإسراف في الأنوثة والتبرج أمام الرجال كذبًا من ضمير المرأة. د ١ 3 اسالبي تيه فلما كانت ابلة النسقون لطا --.
وهم كذلك إذ انقلب كبيرهم على وجهه. فادها لذاك كدي العراة القع لا ككو تمرح تخضس وا دوق رطديقة كن عر أة بشع لذ بحة. قال الشيح: صحّح الكلام واسأل: أيصبر على هذه الحال ثلاثين سنة ولا 07. الأرواح الصغيرة بحيلها الدنيكة! يا قوم - غيّروا اتجاه الأسباب في هذا الاجتماع الفاسد, تُخرج لكم مُسيَّبات أخرى غير. الأيتر: من لا ولد له من الذكور خاصة.
قلنا: ولكن ألا تفضها لنعرفٌ ما فيها؟. السموء ذاهبة بالمعرفة الإنسانية إلى ما هو الأحسن والأجملء واضعة مبدأ التجديد في كل. إذ كان الأولون إنما يأخذون من اليونانية والفارسية» ثم أخذ المتأخرون قليلًا قليلًا من. فقلت: ولعل هذا قد غاظك. لأيّق على أخلاق الرجل. قال: ناشدتك الله؛ أفي معجزات العلم الحديث معجزة لعظمى؟. وهل فيه شك أو نظر أو تردّد؟ وهل هو إلا من بعض ما يسبّح الله بذكره؟ وهل يكون. فيه ذكاء وطبع؛ ويهذا ابتدأ شوقي وحافظ من موضع واحدء وانتهى كلاهما إلى طريقة. قال صاحب السر: ثم زم الباشا فمه وسكتء ففهمت الكلمات التى انطبق فمه عليها. لتشهد الطبيعة نفسها على أن معناه أحمر لا غير... وعلى هذه الطريقة يجب أن تُكتّب. أغمال" قيلت أغمالا: وترههةالضفات الإنساندة متمادية» وشاع الفكنال وتشتري ويزين. وصار إلى منزله وجعل يفكر: ممن يأخذ؟ ممن يستدين؟ فظهرت له الأرض خلاءً.
فيه؛ فالشاعر العظيم مجنون بالكون الذي يتخيله في فكرهء والعاشق مجنون بكون آخر. الريان»" لها منظر الشوكة؛ على مجسّة لينة. توف يه لوكا من يم اكان كل:ها قي يدل الكزاتة وصراققه. صائح: هذا أنعمٌ مَن كان على الأرض منذ خلقها الله إلى أن طواها. عليك" منذ اليوم» فهي أمرآتك: فاذهب لترى فيك رجلها. عمير بن الوليد الذي قتِل في سنة 54١؟؛ فإنه كان يعيش في كنفه.
والفصل من السنة لا يقدَّمه الناس ولا يؤخرونه؛ لآنه من سير الكون كله؛ والسحابة. الرّوْح والفرّح في الرضا واليقين» وجعل الهم والحزنَ في الشك والسخط. وكذلك نعمت المسكينة بالمسكينة! قال: والعجيب أن هذا الذي لا يجهله أحد من أهل الدين» يعرفه بعض علماء الدين. وكثيرا ما يلقى علي من بارع الكلام؛ وكثيرًا ما أرى ما لى دوّنته لعْدَّ من الخوارق. ' ينصفنا: يقر بحقوقنا بعدل. ١" كفايته: قدرته» إمكانياته. تتربص: تترقب» تنتظر.
يجعلك لا تدري أين يختبئ منه جماله فيَّدَعْك تبحث عنه بلذة؛ ولا تدري أين يُسفر". وتزوير وتلفيق؛ إذ ليس فيه حرف من ذلكء ولا يُرذٌ بأنه آراء يخطئ المخطئ منها. بكلام فيه صمت يشرح ويّفسّرء وتضطرب بحركة فيها استرخاء يميل ويّعتنق» وتنظر. وليس الدين إلا يقظة النفس تحقّق فضاها. فمّن أطاق أن ينسلخ من بشريته, واتسعت ذاته في معاني السماء بمقدار ما ضاقت. ما أجلّكِ وأسماكِ يا شريعة الطبيعة! نفسك عندك بين يديه؛ ثم هو يتصل بروحك مرة في جلال حب الأب لطفله» ومرة في رقة. على خَّلّق الألوان النفسية التي تصبغ كل شيء وتلوّنه لإظهار حقائقه ودقائقه حتى. ويلقي من سحره على النجوم فلا تظهر حوله إلا مستبهمة كأنها أحلام معلقة. العدل.. قلث: ولكنا أبعدكا شع:دقمنة هذه الحياة ما كان أوليهاك: قالت: سأفعل ذلك لموضعك عندي: إِنَّ قصتي في الفصل الأول منها هي قصة. يطوح بك: يأخذك في كل اتجاه. آخر غير أسلوب البحار والأعاصير؛ ولا جرم؟!
وسمعوهء خرجوا يتكلمون كأنما كانوا في معبدء وكأنما تنزلت عليهم حقيقته الإلهية». عليه في هل يمكن الرجوع إلى اللغة الفصحى في القراءة والتكلم» وما الفائدة من ذلك؟. المدنيات فتحمله على الطيش. حَسَنَةٌ وَفي الآخِرّة حَسَنَةٌي, *" فما حسنة الدنيا؟ قال: يا بُنيّةه هي التي تَصلّح أن تَذْكَرَ. الحاجة - إلى مقالة من المكحولات» فتفرَّعْتٌ لها أنظر ماذا تصنع: وأنا أعلك أن مثل هذه. قال الشيخ: فانظر أيها الضعيف الذي يريد قتل نفسه كيف صنع عروة» وكيف. من كلام العرب؛ وذلك نحو قولك: خَرْجَحٌّ أكثر من دَخْلّل» وضرببٌ زيد عمرّاء ومررثٌ.
مفضون: واصلونء منتهون إلى. أحبٌ لي من أن أكون ذا وجهين وذا لسانين وذا قولين مختلفين. فحكٌ رأسه قليلًا وقال: لاء هذه ليسث من قدري... قلت: فبعض الكلمات إذا قطعت عندك غيرت الحقائق»: كذلك القرن الذي قطع فرد. رجل مصري ولد في بعض القرىء ما نعلم أن الله - تعالى - ميّزه بجوهر غير الجوهرء. ء وأحيانًا يرق كبعض البلور فيمتص حرارة. وما هو إلا أن يتنبّه هذا القلب بحادث يتصل به فيبلغ منهء.
وما ابِتَلِيَتْ لغة من لغات الدنيا بالمديح والرثاء والهجاء ما ابتليت.