يا ساكنَ القاعِ أدرِكْ ساكنَ الأجمِ ٢. مَغناكِ أبعدُ للمشتاقِ من إرَمِ ٢٣. ٣٠ الوصم (بالتحريك): الألم والمرض، يقال وصمَته الحُمى فتوصَّم؛ أي آلمته فتألم. ونهجت الطريق: سلكته. رعْيَ القياصرِ بعدَ الشَّاءِ والنَّعَمِ.
٣٨ الغمم: جمع غمة، وهي الهمُّ والحزن. ٨١ جناح الله: لطفه وستره. ٦٥ يقال: عطلت المرأة عطلًا، إذا لم يكن عليها حلي. بَطحاءُ مكةَ في الإصباحِ والغَسَمِ ٥٣. في كل يوم يتم اضافة كلمة جديدة في هذا القسم حيث يتم شرحها بالتفصيل مع ذكر المرادفات والمهم من الامثلة وكذلك يتم دعم الكلمة بالنطق الصحيح لكلا اللغتين الامريكية والبريطانية فتابع معنا هنا كل يوم ولا تنتظر منا الاشعار. إِلى الحَوْلِ، حتى أَنْهَجَ البُرْدُ باليا.
نُمُوا إليه فزادوا في الورى شَرفًا. حتى القتالَ وما فيه من الذِّمَمِ ١٠٥. رمى القضاءُ بعَينَي جُؤذَرٍ أسدًا. نهج): 1 - الطريق: صار «نهجا»، أي واضحا. والجاهلون على الهادي: المتعنتون. مَن ذا يُعارِضُ صوْبَ العارضِ العَرِمِ ٨٥.
انخفاض الجبال: كناية عن ظهورها قصيرة بالنسبة لارتفاع قدره ﷺ وعلو شأنه. والجمع نهجات ونهج ونهوج ، قال أبو ذؤيب: به رجمات بينهن مخارم نهوج ، كلبات الهجائن فيح. وأراد ﺑ «الغصن» و«الريم» معشوقته، وﺑ «الصمصامة» و«الضرغامة» أباها. ويريد ﺑ «الأسد» نفسَه. ٢٢ العفة العذرية: نسبة لقبيلة بني عذرة، اشتهر شبابها بالعشق والعفاف. سرعانَ ما فتحوا الدنيا لِملَّتهم. جعلتَ فيهم لواءَ البيتِ والحرَمِ ١٤١. رِيعَت لها شُرَفُ الإيوان فانصدعَت. ومريع المعصيات: من إضافة المشبه به للمشبه؛ أي المعصيات التي هي شبيهة بالمرعى المريع تستطيبه الدابة؛ ففيه تشبيهٌ ضمني لمَن يرسل نفسه في المعاصي بالبهيم الذي يستطيب المرعى ويسترسل فيه. وتحمل نفس الكلمة معنى (يقترب- ينهج- يتناول موضوعا- يتقدم- يدنو- يعالج) وتصنف ضمن أقسام الكلام parts of speech على أنها فعل verb: - I flet somone is trying to approach me. والوخم: الرديء الوبي.
وفي الشطر الثاني طباق بين قوله «أسهرت»، وقوله «فنم». أحطتَ بينهما بالسرِّ وانكشفَت. على مُنوَّرةٍ دُرِّيةِ اللُّجُمِ ٧١. الأزهري: نهج الإنسان والكلب: إذا ربا وانبهر ينهج نهجا. مُحيِي الليالي صلاةً لا يُقطِّعُها. ١١٤ مفاليل: الفل الثلم في السيف. فتمِّمِ الفضلَ وامنحْ حُسنَ مُختتَمِ ١٤٥. وقدسية النغم: النغم المطهَّرة المنزَّهة عن تطريب الغناء بتكبير الألفاظ واعتصار الحناجر وإيقاع الأصوات. وفي حديث عائشة: فقادني وإني لأنهج. وقوله «من قدسية النغم»: ترشيحٌ لتشبيه الدعاء إلى الله تعالى بالصوت الجميل.
يا ويلتاهُ لنفسي راعَها ودَها. هامت على أثَرِ اللَّذاتِ تطلبُها. وآمت المرأة تئيم، والأيم: التي لا زوج لها، سواءً أكانت بِكرًا أم كان لها زوجٌ فقدَته. لسُمِّرَ البدَنُ الطُّهرُ الشريفُ على. والخذم: جمع خَذِم، ككتف، السيف القاطع. وصلِّ ربِّي على آلٍ له نُخَبٍ. "نَهَجَ الثَّوْبُ نَهْجاً ": بَلِيَ. يُعذِّبان عِبادَ اللهِ في شُبَهٍ. كما يُفَضُّ أذى الرقشاءِ بالثَّرَمِ ٢٥. بكلِّ قولٍ كريمٍ أنت قائلُهُ. الإصباح والغسم: أي من كل مرة كان يطلب فيها النبي ﷺ حراء، لا كل صباح وكل غسم، فإنه ﷺ كان يتزوَّد، فيقيم في حراء الليالي والأيام. ولا يُقاسُ إلى جودي لدى هَرِمِ ٤٤. ويذبحان كما ضحَّيتَ بالغَنَمِ.
العاثراتُ بألبابِ الرجالِ وما. يريد ﺑ «المنى» محبوبته، أو لقاءها؛ وﺑ «المنايا» أباه، أو لقاءه، مبالغةً. ما زالت الغلبة للقوة، ولا زالت مُعتمَد الدول ومُستنَد الأمم في رفع عماد الملك وتثبيت دعامة الحكم، استوت في ذلك الأزمان السالفة التي يظنونها أزمان تأخر وتقهقر، والأيام الحاضرة التي يزعمونها أيام تقدُّم وتنوُّر. وحرف الشرط مقدَّر في الجملة الثانية.