Кулиев -ас-Саади: الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَкоторые совершают намаз и расходуют из того, чем Мы их наделили. يقال: قام الشيء أي دام وثبت, وليس من القيام على الرجل; وإنما هو من قولك: قام الحق أي ظهر وثبت; قال الشاعر: وقامت الحرب بنا على ساق وقال آخر: وإذا يقال أتيتم لم يبرحوا حتى تقيم الخيل سوق طعان. قال ابن عبد البر قوله: ( وتحريمها التكبير) دليل على أنه لم يدخل في الصلاة من لم يحرم, فما كان قبل الإحرام فحكمه ألا تعاد منه الصلاة إلا أن يجمعوا على شيء فيسلم للإجماع كالطهارة والقبلة والوقت ونحو ذلك. والصفة الرابعة ترجع إلى العبادات البدنية، وهي إقامة الصلاة بإخلاص وخشوع. الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون الشيخ الدكتور احمد الوائلي قده.
ونفق الزاد: فني وأنفقه صاحبه. ومن حجتهم حديث عبد الله بن عمرو بن العاص عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( إذا رفع الإمام رأسه من آخر سجدة في صلاته ثم أحدث فقد تمت صلاته) وهو حديث لا يصح على ما قاله أبو عمر; وقد بيناه في كتاب المقتبس. قول الله عز وجل و م م ا ر ز ق ن اه م ي نف ق ون الشيخ صالح المغامسي. واختلف العلماء فيمن سمع الإقامة هل يسرع أو لا فذهب الأكثر إلى أنه لا يسرع وإن خاف فوت الركعة لقوله عليه السلام: ( إذا أقيمت الصلاة فلا تأتوها تسعون وأتوها تمشون وعليكم السكينة فما أدركتم فصلوا وما فاتكم فأتموا). Uyghur - محمد صالح: ئۇلار (مۇكەممەل رەۋىشتە) ناماز ئوقۇيدۇ، بىز ئۇلارغا رىزىق قىلىپ بەرگەن پۇل - مالدىن (خۇدا يولىدا) سەرپ قىلىدۇ. وقال الأعشى: تقول بنتي وقد قربت مرتحلا يا رب جنب أبي الأوصاب والوجعا عليك مثل الذي صليت فاغتمضي نوما فإن لجنب المرء مضطجعا وقال الأعشى أيضا: وقابلها الريح في دنها وصلى على دنها وارتسم ارتسم الرجل: كبر ودعا; قال في الصحاح, وقال قوم: هي مأخوذة من الصلا وهو عرق في وسط الظهر ويفترق عند العجب فيكتنفه, ومنه أخذ المصلي في سبق الخيل, لأنه يأتي في الحلبة ورأسه عند صلوي السابق; فاشتقت الصلاة منه; إما لأنها جاءت ثانية للإيمان فشبهت بالمصلي من الخيل, وإما لأن الراكع تثنى صلواه. رواه أبو هريرة أخرجه مسلم. وأنفق القوم: فني زادهم; ومنه قوله تعالى: " إذا لأمسكتم خشية الإنفاق " [ الإسراء: 100]. ومما رزقناهم ينفقون. وقال الحسن بن حيي ويقال ابن حيان: إذا أخذ المقيم في الإقامة فلا تطوع إلا ركعتي الفجر.
دقة كلمة ينفقون في ومما رزقناهم ينفقون تفسير الشعراوي. وقال أبو حنيفة: إن افتتح بلا إله إلا الله يجزيه, وإن قال: اللهم اغفر لي لم يجزه, وبه قال محمد بن الحسن.
ولما ولدت أسماء عبد الله بن الزبير أرسلته إلى النبي صلى الله عليه وسلم; قالت أسماء: ثم مسحه وصلى عليه, أي دعا له. رواية: ( اشكمت درد) يعني تشتكي بطنك بالفارسية; وكان عليه الصلاة والسلام إذا حزبه أمر فزع إلى الصلاة. ولما اجتمعت الأمة على أن الطفل والسخال والبهائم مرزوقون, وأن الله تعالى يرزقهم مع كونهم غير مالكين علم أن الرزق هو الغذاء ولأن الأمة مجمعة على أن العبيد والإماء مرزوقون, وأن الله تعالى يرزقهم مع كونهم غير مالكين; فعلم أن الرزق ما قلناه لا ما قالوه. واختلف العلماء في تأويل قوله عليه السلام: ( وما فاتكم فأتموا) وقوله: ( واقض ما سبقك) هل هما بمعنى واحد أو لا ؟ فقيل: هما بمعنى واحد وأن القضاء قد يطلق ويراد به التمام, قال الله تعالى: " فإذا قضيت الصلاة " [ الجمعة: 10] وقال: " فإذا قضيتم مناسككم " [ البقرة: 200].
Turkish - Diyanet Isleri: İnananlar ancak o kimselerdir ki Allah anıldığı zaman kalbleri titrer ayetleri okunduğu zaman bu onların imanlarını artırır Ve Rablerine güvenirler; namaz kılarlar; kendilerine verdiğimiz rızıktan yerli yerince sarf ederler. 中国语文 - Ma Jian: 他们谨守拜功,并分舍我所赐予他们的财物。. كل الكلمات (All words). Они твердо верят в то, что Он приблизит их к тому, что принесет им пользу, и отдалит их от всего, что может нанести урон их духовным и мирским делам. وارتزق الجند: أخذوا أرزاقهم. ومن حجة الثوري والأوزاعي ما روي عن عبد الله بن مسعود أنه دخل المسجد. والصلاة: مغرز الذنب من الفرس, والاثنان صلوان. ومما يدل على صحة هذا ما ذكرناه من السنة, وما خرجه الدارمي في مسنده قال: حدثنا محمد بن يوسف قال حدثنا سفيان عن محمد بن عجلان عن المقبري عن كعب بن عجرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( إذا توضأت فعمدت إلى المسجد فلا تشبكن بين أصابعك فإنك في صلاة). قالوا: ( وإذا جاز أن يشتغل بالنافلة عن المكتوبة خارج المسجد جاز له ذلك في المسجد), روى مسلم عن عبد الله بن مالك ابن بحينة قال: أقيمت صلاة الصبح فرأى رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا يصلي والمؤذن يقيم, فقال: ( أتصلي الصبح أربعا) وهذا إنكار منه صلى الله عليه وسلم على الرجل لصلاته ركعتي الفجر في المسجد والإمام يصلي, ويمكن أن يستدل به أيضا على أن ركعتي الفجر إن وقعت في تلك الحال صحت, لأنه عليه السلام لم يقطع عليه صلاته مع تمكنه من ذلك, والله أعلم. وأوجب جماعة من العلماء الجلوس الأول وقالوا: هو مخصوص من بين سائر الفروض بأن ينوب عنه السجود كالعرايا من المزابنة, والقراض من الإجارات, وكالوقوف بعد الإحرام لمن وجد الإمام راكعا. وأما الجلوس والتشهد فاختلف العلماء في ذلك; فقال مالك وأصحابه: الجلوس الأول والتشهد له سنتان. الصلاة سبب للرزق; قال الله تعالى: " وأمر أهلك بالصلاة " [ طه: 132] الآية, على ما يأتي بيانه في " طه " إن شاء الله تعالى.
وقيل: هو عام وهو الصحيح, لأنه خرج مخرج المدح في الإنفاق مما رزقوا, وذلك لا يكون إلا من الحلال, أي يؤتون ما ألزمهم الشرع من زكاة وغيرها مما يعن في بعض الأحوال مع ما ندبهم إليه. Shqiptar - Efendi Nahi: ata që kryejnë namazin dhe japin nga pjesa e asaj që u kemi dhënë Ne. Melayu - Basmeih: Iaitu orangorang yang mendirikan sembahyang dan yang mendermakan sebahagian dari apa yang Kami kurniakan kepada mereka. القول الثاني: أن الجلوس والتشهد والسلام ليس بواجب, وإنما ذلك كله سنة مسنونة, هذا قول بعض البصريين, وإليه ذهب إبراهيم بن علية, وصرح بقياس الجلسة الأخيرة على الأولى, فخالف الجمهور وشذ; إلا أنه يرى الإعادة على من ترك شيئا من ذلك كله. واحتجوا بأن بيان النبي صلى الله عليه وسلم في الصلاة فرض, لأن أصل فرضها مجمل يفتقر إلى البيان إلا ما خرج بدليل وقد قال صلى الله عليه وسلم: ( صلوا كما رأيتموني أصلي). رزقناهم: أعطيناهم, والرزق عند أهل السنة ما صح الانتفاع به حلالا كان أو حراما, خلافا للمعتزلة في قولهم: إن الحرام ليس برزق لأنه لا يصح تملكه, وإن الله لا يرزق الحرام وإنما يرزق الحلال, والرزق لا يكون إلا بمعنى الملك. وممن قال هذا مالك بن أنس وأصحابه وأحمد بن حنبل في رواية. وقد قيل: إن الصلاة اسم علم وضع لهذه العبادة; فإن الله تعالى لم يخل زمانا من شرع; ولم يخل شرع من صلاة; حكاه أبو نصر القشيري.
ونيفق السراويل معروفة وهو مخرج الرجل منها. آلذين يـؤم نون بالغيب ويقيم ون آلصل آة ومما رزقناه م ينفقون. وفي حديث عبد الله بن بحينة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قام من ركعتين ونسي أن يتشهد فسبح الناس خلفه كيما يجلس فثبت قائما فقاموا; فلما فرغ من صلاته سجد سجدتي السهو قبل التسليم; فلو كان الجلوس فرضا لم يسقطه النسيان والسهو; لأن الفرائض في الصلاة يستوي في تركها السهو والعمد إلا في المؤتم. وقال تعالى: " وصل عليهم " [ التوبة: 103] أي ادع لهم. وممن قال ذلك الشافعي وأحمد ابن حنبل في رواية, وحكاه أبو مصعب في مختصره عن مالك وأهل المدينة, وبه قال داود.