سولي الكيف - خلف بن هذال العتيبي. اديب ما يشتكي عرقوب جماله. مع الغطاليس رجليه وخياله. اراقب الصبح جالس واتحرى له. عزت وطارق وعد عدي وامثاله.
مما مظلك تخدع الشعب وتظله. ما عندك الا يا لاله يا لا لا له. جدول مسيرك تعرف العام مدهاله. من طيب ابوها تبي وصفه عن اليله. من تحت الانقاض والانقاذ ما شله. مع ذرة الشمس في قصره اتحمى له. تهتز الاهواز والبصره بزلزاله. انا وابوي ومعنا شلة شيبان من خوياه.
صار الشجر قوم بعيونه يورى له. الله ما يهمل الظالم ويمهل له. تحمل على متنها حزنه وسلاله. و اخفق بها خفقة الكدري لمقياله. و من يعلم الغيب لو عدي قتاله. البارحة الليل ما غمضت به كله. صدام انا بنشدك وش انت حين له. يذبح ويصرخ يده حمرا ومبتله. نعسف الصعب ثم يجيك مزين دله.
ما انته مراسل تجي وتروح برساله. شي يخلي جبين الحر يندا له. الهم والغم والطاعون والعلة. تعطيه ضربه تدك القبو بالفلة. اخلي المدرج وتل بريكها تله. من كثر ما يرتميه يخاف من ظله. و اللي معه بالحطب للقوم حماله. اشارة الضبط والمضرب تهيا له. مفسد ويدعى عليك وفهد يدعى له. بسم الله الرحمن الرحيم. انزل رويدا رويدا واكبس الاله.
ترسم هدفها على الليزر وترسل له. لغم له الهيلوكبتر وانشدوا خاله. يقوم لعيونها وتشوم لافعاله. حربية عاد يالسودى تسلل له. في سبع الارض تحفر له وتدفن له. المهم لي يومين وانا احك راسي وتذكرت ابيات خاف بن هذال فالقهوه. ويوم سلكو لي ومدحو القهوه وهي تجيب المرض. ابي اعرف سوالفكم مع القهوه وكيف مزاجكم فيها. امقطع اربع تطيح بكل محباله.
ما استعمرت قبل حكم العود واعياله. مدمن على طبخة بالحيل تعمل له. و ان طال به عمره اخس شوي واردى له. قمر عرب سات يبرا لك وتبرا له. ما تحمله ترفعه مترين وتهله. البن الاشقر يداو الراس فنجاله.
ما اخس من حالة فيها ولا حالة. اي بالله اسمعك زين اي بالله اي بالله. و اذا تبين عدو بنا وحنا له.
قصيدة نعد المشرفية والعوالي. ومنَ الرُّشْدِ لم أزُرْكَ على القُرْ. قَصُرَتْ عَنْ بُلُوغِها الأوْهامُ. وواحِدُها نِطاسِيُّ المَعَالي.
باقة من أبلغ أبيات شعر الحكمة لأبو الطيب المتنبي رحمه الله. وإنْ جانَبْتُ أرْضَكِ غيرُ سالِ. وَعَذَلْتُ أهْلَ العِشْقِ حتى ذُقْتُهُ. لَيسَ هَمّاً ما عاقَ عنهُ الظّلامُ. بَعيدُ الدّارِ مُنْبَتُّ الحِبالِ. قد كَفَتْكَ الصّفائحَ الأقْلامُ. وأفجَعُ مَنْ فَقَدْنا مَن وَجَدْنا. تكَسّرَتِ النّصالُ على النّصالِ. وُدُّها أنّها بفيكَ كَلامُ. وأبْرَزَتِ الخُدورُ مُخَبّآتٍ.
نَصيبُكَ في حَياتِكَ من حَبيبٍ. ومُغْضٍ كانَ لا يُغْضِي لخَطبٍ. حتى ثَوَى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيّقُ. واقِفاً تحتَ أخمَصَيْ قَدْرِ نَفسي. وكمْ من عائِبٍ قوْلاً صَحيحاً. دار إيثار للطباعة والنشر. قائِدو كُلّ شَطْبَةٍ وحِصانٍ. ما كل ما يتمنى المرءُ يدركه.
هناك العديد من الأشعار التي تحتوي على الحكمة في شعر المتنبي، وقد أخذت هذه الأقوال مجرى الأمثلة أيضاً، وهذه الحكم كانت تتصل في النفس الإنسانية، ومن أقواله في الحكمة ونظرته للحياة: صـحـب الـناس قبلنا ذا الزّمانا. وكيفَ بمِثْلِ صَبرِكَ للجِبالِ. وقُلُوبٌ مُوَطَّناتٌ على الرّوْ. إذا اشتبكت دموعٌ في خدودٍ. وتِلكَ خَديعَةُ الطّبعِ اللّئيمِ. ومن العداوة ما ينالكَ نفعه. قصيدة إذا غامرت في شرف مروم. نَفِدَتْ قَبْلَ يَنْفَدُ الإقْدامُ.
وتـولـّوا بـغـصّـة كـلّه منـــــــ. والذي رَيْبُ دَهْرِهِ مِنْ أسَارَا. نَصيبُكَ في مَنامِكَ من خيَالِ. ذَلّ مَنْ يَغْبِطُ الذّليل بعَيشٍ. وَالمُسْتَعِزُّ بِمَا لَدَيْهِ الأحْمَقُ. إذا وَصَفُوا لهُ داءً بثَغْرٍ.
حَذَراً عَلَيْهِ قَبلَ يَوْمِ فِراقِهِ. ذو العقل يشقى في النعيم بعقله. فدَمْعُ الحُزْنِ في دَمعِ الدّلالِ. ولـو أن الـحـيـاة تـبقى لحى. فأعزُّ مَنْ تُحْدَى إليهِ الأيْنُقُ. ـرِ بقَتْلٍ مُعَجَّلٍ لا يُلامُ. مِسْكِيّةُ النّفَحاتِ إلاّ أنّهَا. مَنْ يَهُنْ يَسْهُلِ الهَوَانُ عَلَيهِ. تُعَدّ لها القُبورُ منَ الحِجالِ. صَفائحُ دَمْعُها ماءُ الجُسُومِ. جَرّبْتُ مِنْ نَارِ الهَوَى ما تَنطَفي. بتاءاتِ نُطْقِهِ التَّمتَامُ.
حُجّةٌ لاجىءٌ إلَيها اللّئَامُ. كَحيلٌ بالجَنادِلِ والرّمالِ. عاً زَماني واستَكرَمَتْنِي الكِرامُ. يَضَعْنَ النِّقْسَ أمكِنَةَ الغَوالي. هِمَمٌ بَلّغَتْكُمُ رُتَبَاتٍ. فَضَلَتْها بقَصْدِكَ الأقْدامُ. مُدْرِكٍ أوْ مُحارِبٍ لا يَنَامُ.
فَالمَوْتُ آتٍ وَالنُّفُوسُ نَفائِسٌ. ـرِ الدّنَايا، أمَا عَلَيْكَ حَرامُ. ـبَحُ من ضيْفِهِ رأتْهُ السَّوامُ. وحالاتُ الزّمانِ عَلَيكَ شتى. كأنّ المَوْتَ لم يَفْجَعْ بنَفْسٍ. نَارُ الغَضَا وَتَكِلُّ عَمّا يُحْرِقُ. وزُلْتِ ولم تَرَيْ يَوْماً كَريهاً. رَفَعَتْ قَدْرَكَ النّزاهَةُ عَنْهُ. ومن نكد الدنيا على الحر أن يرى. من كلّ مَن ضاقَ الفَضاءُ بجيْشِهِ. وَالمَرْءُ يأمُلُ وَالحَيَاةُ شَهِيّةٌ. لِــمــا يَـشُق على السادات فعال. وَعَذَرْتُهُمْ وعَرَفْتُ ذَنْبي أنّني. أسرَعُ السُّحْبِ في المَسيرِ الجَهامُ.
ولكِنْ تأخُذُ الآذانُ مِنْهُ. وقَبلَ اللّحدِ في كَرَمِ الخِلالِ. يَتَعَثّرْنَ بالرّؤوسِ كَما مَرّ. ولَيسَتْ كالإناثِ ولا اللّواتي. لـعـددنـا أضـلـنـا الشجعانا. وأخو الجهالة في الشقاوةِ ينعمُ. حتى يراقَ على جوانبة الدمُ. هُ ومِنْ حاسدي يَدَيْهِ الغَمامُ. بدارٍ كلّ ساكِنِها غَريبٌ. وَمُستَكْبِرٍ لم يَعرِفِ الله ساعَةً.
جَمَراتٌ لا تَشْتَهيها النَّعامُ. ـدهر حـتـى أعـانه من أعانا. فعجبتُ كيفَ يَموتُ مَن لا يَعشَقُ. قُبَيلَ الفَقْدِ مَفْقُودَ المِثالِ. فإنّ المسكَ بَعضُ دَمِ الغزالِ. وعـنـاهـم مـن شأنه ما عنانا. لأوّلِ مَيْتَةٍ في ذا الجَلالِ. أُسائِلُ عَنكِ بعدَكِ كلّ مَجدٍ. تمت وتقاسي الذل غير مـكْـرمِ. من لم يبت والحب مِلءُ فؤادهِ. فُؤادي في غِشاءٍ مِنْ نِبالِ.
لا تَبْلُنَا بِطِلابِ ما لا يُلْحَقُ. وحالُكَ واحدٌ في كلّ حالِ. ولوْ كانَ النّساءُ كمَنْ فَقَدْنا. كطَعْمِ المَوْتِ في أمْرٍ عَظيمِ.