يركض جميع من في المعمل و منهم من يموت لأن الوحش يقوم ب صيدهم و قتلهم ب طريقته (طريقة قتل الوحش: يقتلع راسك ب مجرد أن يمسك بك و اكرر مره اخرى لكم أن الوحش ليس لديه عين او انف أو إذن أو اي شي في وجهه فقط فم كبير و مرعب و ملئ بل اسنان). فيكتوريا: أرسلوا المزيد من الإشارات و تواصلوا معه نريده أن يهبط هنا. ليلى: هناك غرفه إلى جانبك ادخل إليها بسرعه.
يركض جميع الطاقم لكن الوحش أكثر سرعه فا رمة فيكتوريا بل عامل إلى الوحش حتا يأكله و يهربو هم. احمد: من اللذي ضربك و قل لي بسرعه من دون أي مناقشات. يصل ليلى و فيكتوريا إلى المخرج و ينتظرو احمد و اسماعيل و بعد ثواني يصل احمد و جسده كله دماء و يحمل اسماعيل و كان قد اصيب ب شده. دار حوار بين احمد و اسماعيل في البيت. ليلى: لكن من سيظل هنا! و تخرج الوحوش من وراء فيكتوريا و يمسك احمد ب يد ليلى و يركض إلى الباب الآخر و يخرج من ذالك الكابوس و يستلقي هوا و اسماعيل و ليلى على الارض و يضحك احمد و اسماعيل ب شده. العامل: جميع البشر يعلمون نهايتهم لاكن يماطلون ظننا منهم أنهم سيعيشون. احمد و اسماعيل ذوي ال 25 عام صديقان من اصل عربي قاما بل سفر الى الولايات المتحدة الأمريكية لل عمل ولاكن بعد مرور 3 شهور و لم يجدا بعد اي فرصة عمل و نفذ المال منهما و تراكمت الديون لم يستطيعا الرجوع الى بلدهم. ذهبت للشيخ وبينما انا معه رن تليفوني وكانت المتصله زوحتي كان صوتها مرعوبا وقالت لي هذا المنزل مسكون تعال بسرعه لن اجلس بداخله لحظه واحده. اخذني الفضول واخذت الكتاب معي للمنزل وقلت لزميلي سآخذ باقي الكتب غدا لاترموها وانصرفت.
احمد: كلامي واضح من اللذي ضربك ولا أريد أن أسمع أي مناقشات. بعد انصراف الشيخ رجعت زوجتي لحالتها الطبيعيه والحمد لله لاننا استطعنا صرف هذا الاذي عنها والذي كان سيدمر اسرتي. و يدخل به إلى داخل غرفه حتا يلتهمه ب سهوله و عندما يدخل و بعد ثواني قليله يختفي الصوت و يشعر احمد بل خوف على صديقه اللذي ربما مات. تطورت الامور حتي اصبحت تصرفات زوجتي غريبه جدا تجلس كثيرا في الحمام وبيني وبينها خلافاات دائمه واصبحت لا تطيق وجودي بالمنزل وتحب العزله. احمد: يا رفاق …يا رفاق …. نمنا واستيقظت في الصباح ذهبت لعملي وحتي لا اطيل عليكم حدثت الكثير من الاشياء المرعبه فقد كانت زوجتي تقول لي دائما انها تراني في المنزل في اوقات اكون فيها بعملي وكانت ايضا كثيرا تراني في احلامها اقترب منها واقول لها الكثير من كلام الغزل. وبمجرد ان رآها قال لي انها تعرضت للجن العاشق وكل تصرفاتها الغريبه بوحي منه. وفي الصباح اخبرني اخي انني بعد ان دخلت غرفتي كنت اصرخ بهستيريه واقول ابتعدو عني لا اريد ان اموت واصرخ بصرخات كأن احد يقتلني حاول الجميع فتح الباب ولكن كان موصدا من الداخل حتي تجمع الجيران من قوة صوتي وكسرو الباب فوجدوني منكمشا في احدي زوايا الغرفه واجلس في وضعية القرفساء ويظهر علي ملامحي الهلع الشديد. و يتجه الجسم المجهول ناحية المصنع و يدخل من السقف. وذهب الوحش معا و يشعر الوحش بل الم في رأسه و يفتح فمه حتي يلتهم راس اسماعيل لاكن يمسك احمد المسدس و يطلق النار على الوحش و يقتله و يسقط اسماعيل على الارض و هوا نزف الكثير من الدماء و يحمله احمد.
و بعد هذه المكالمة ذار الرعب في باقي العلماء و انقطعت الكهرباء عن المختبر لثواني و رجعت مجددا و وجدو جهاز الاتصال تم تدميره (اتحرق) …. انا اعمل مزارع في قريه من قري محافظة الشرقيه كثيرا ما اعمل ليلا وحقلي يبعد عن منزلي بحوالي ثلاثه كيلو متر تعودت ان امشي وسط الحقول ليلا لاصل الي حقلي. قصص رعب حقيقيه مكتوبه|. ذار الرعب أكثر و أكثر و هرب بعض العاملين المسؤولين في تصليح الاعطال الكهربائية (ركز ف الناس اللي هربو عشان هنحتاجهم بعدين. و بعد مرور ال 3 شهور قامة فيكتوريا بتقليل اجور العاملين و لم يعجبهم ذالك و تقاعد معظمهم… ثما انزلت اعلان انها تريد بعض العمال لل بناء. اقرأ ايضا قصة عائلة الرفاعي من هنا. احمد: عليه افضل الصلاة والسلام.. انت محق فل نذهب. ليلى: معكم الأرض هل تسمعني حول (صوت ذئير مرعب). اسماعيل: حسنا ولاكن اسمعني إلى النهايه. يسمع احمد و ليلى و فيكتوريا و العامل صوت تمزيق و شعرو أن اسماعيل قد مات و يبدأو في التفكير ماذا نفعل الان …. القصه الرابعه المنزل الجديد قصه رعب حقيقيه مكتوبه. فيكتوريا: كنت اود الحديث معكم قليل لاكن قطار الحياه ينتظرني.
لم استوعب مايحدث ونظرت بدهشه للجميع الذين كات يبدو في عيونهم القلق والخوف. احمد: نعم ارتحت جدا. متنسوش بقا رايكم عنها و انا حرفيا تعبت فيها جدا كا كتابه و تأليف و وقت فا هزعل جدا لو متلاقيتش عليها دعم جامد بحبكو اخواتي في الله. قصة مرعبة واقعية بعنوان المختبر السري. قلت لها وانا احاول ان اري وجهها في الظلام انا ذاهب لحقلي ولكن انتي لماذا هنا هل تنتظري احد.
ذهبا الى الشركه و قابلا فيكتوريا و قالة لهما على نظام العمل و انهما سيعملان ف الصباح و اذا ارادى العمل ف الليل ب راتب اضافي ايضا و اذا اشتهدا في العمل فلديها هديه قيمه لهما. احمد: اه نعم تذكرك ب قض** رجل افريقي تعال يا بن ال*اهره. فيكتوريا: لا لن يهرب أحد.. انت تعال هنا اذهب الى هناك و افتح تلك الكره و سأعضيك نصف مليون دولار. احمد: سترجع أسمع نحن جئنا هنا معا و سنرحل معا امسك هذا المسدس و احمي نفسك و سأراقبك من الكاميرات و انبهك ب كل شئ. احمد: هناك هزه ارضيه و صوت خطوات اقدام تقترب.
يااااااا رافاااااااق.. (ماذا). فيكتوريا: إذا مت سأعطي كل الأموال ل اسرتك و أن لن تذهب ساقتلهم.. اذهب الان. وفي ليله استيقظت مذعوره بعد ان هدأتها قالت لي لقد حلمت ان شيئا كان داخل البطانيه وحلمت اني عندما امسكت البطانيه بيدي ورفعتها في الهواء لاجد ماتحتها وجدت طفلين لونهم اسود بالكامل عيونهم مخيفه خرجو من البطانيه ونظرو لي ثم انصرفو هدأتها وقلت لها هذا مجرد كابوس لا اكثر لا تقلقي. يذهب العامل و هوا يبكي خوفا على حياته أو أنه لم يرا أسرته مجددا و يقترب و يقترب أكثر و بمجرد أن يصل إلى الكرة يراها حديديه تمام. لاكن ينكسر الباب و يخرج الوحش و يخرج اسماعيل و هوا ينظر إلى الوحش و كان قد تمكن من السيطره على ذهنه. ولاكن يظهر الوحش الاول اللذي خرج من الكرة في اولها و يمسك ب اسماعيل و يجرحه ب شده و قبل أن يلتهم رأسه يطلق عليه احمد بل مسدس اللذي سقط من اسماعيل ولاكن يتصدا الوحش لها و يمسك اسماعيل. الرأد: فقط اقطعو وستموت. مع تطور الامور شعرت بامر غريب فسافرنا للقريه التي انتمي اليها لانه يوجد بها معالج روحاني ذو صيت شديد. اثناء معاناة احمد و اسماعيل كان يوجد مختبر يقوم بتجارب تواصل مع الفضاء من مصدر مجهول ( يعني شبه NASA بس ف الخفاء) رئيسة هذا المختبر تسمى فيكتوريا و قامة بتعيين ليلى و هيا احد العلماء الماهرين مشرفه على هذه التجربه اللتي ستذهل العالم….. كل ما تريده فيكتوريا هوا المال و الشهره من هذه التجربة على الرغم من انها تملك مباني كثيره و تبني غيرهم ايضا ( business woman) اما ليلى فهيا تريد ان تقوم ب التواصل ليس مع هذا المصدر فقط بل معا الفضاء كله. أصبح احمد و اسماعيل أكثر ارياحيه في العمل و قاما بتسديد جميع الديون …. اسماعيل: اه حسنا ما رايك فقط ب بعض الألمانية و ربما القليل من الفرنسيه.. يا رجل هل تريد مني تعليمك ما أخذته في ٣ سنين أن أعلمك إياه في ٥ ثواني.. سأذهب انا. احمد: أنا أشعر بشيء غريب تجاه هذا العمل ولكن نحمدالله عليه.
هاهاهاهاها اين صديقك العربي الآخر هل يشعر بل الم من أمس هل تعلم بما تذكرني تلك البشره السوداء هاها. تحقق حلمي اخيرا ووجدت منزلا متواضعا باحدي القري المجاوره وفرحت انني اخيرا سانتقل من بيت العائله ومشاكله وخاصة ان سعر المنزل مناسب جدا لي. بعد مرور أسبوع ….. ليلى: يا مديره أن الجسم المجهول على غلاف الأرض الان و يتجه ناحيتنا بسرعه. يدخل اسماعيل الغرفه و ينظر من الباب على الوحش و يراه ينظر إليه مباشرة و كان يبدو أنه يراه و يقترب الوحش أكثر و أكثر و أكثر و يخرج أظافره الحاده …. تراهم ليلى و يطمأن قلبها و تدير ظهرها و ترا فيكتوريا قد خرجت و أغلقت الباب عليهم و تخبرهم. تنظر ليلى إلى العامل و هوا مبتسم و يقول. في المساء دخلت غرفتي واغلقت النور لانام فشعرت بشئ يتحرك تحت سريري وصوت همسات وضحك خفيف فحاولت التحرك لاغلاق النور ولكن شعرت بشئ يمسكني من الخلف فصرخت بصوت عالي جدا. احمد: انا سأنتظر اذهبو. و اثناء ذالك تصل الوحوش و تبدأ خطة احمد و اسماعيل و تنجح و يفرحا بشده. العامل: أنها كره حدي…. وافق احمد و ذهب ل اخبار اسماعيل و وافق أيضا و أصبح احمد عامل الكهرباء و اسماعيل حارس الامن. يرحل كل من ليلى و فيكتوريا و العامل و يبقا احمد في غرفة الكاميرات…. ليلى: لا تفعلها نحن غير متأكدون من هذا الجسم قد يكون قاتل.