وهناك من يريد أن يجدد العفش كل فترة.. لماذا؟؟ أكل هذا طمع في الدنيا! وتقومين بتحضير المائدة مباشرة حتى يبدل ملابس عمله؟؟. لم لا تحلين مشاكلك بنفسك وتكسرين المشاكل.. ولا تقولي عزة وكرامة. نعم.. فوالله أخواتي كثيراً من الأزواج يكرهون ان يعودوا لبيوتهم ويفضلون العمل 24 ساعة على أن يعودوا إلى بيوتهم.. وكله هذا يعود إلى زوجته.. لربما بعض الأخوات تقول لي.. كيف ذلك؟؟ فهناك أزواج يتقلبون في أفكارهم حتى يخلق لك مشكلة تنغص عليك حياتك.. سأقولها وبكل قوة.. لا.. ليس هو السبب.. تجربتي مع زوجتي موقع زواج. مهما كان الرجل فأنتي السبب يا أخية بعد توفيق الله لكِ.
تجربتي مع زوجتي الثانية
وتوضعي في حفرة من جدرانها من تراب وطين. والله يا أختي لن ينقص ذلك من وزنك شيئا.. هناك أخت أذكر أنها قالت لي عندها مشكلة مع أهل زوجها.. أنها مهما قدمت لا تُشكر. أخته أنجبت: ماذا لو قمتي بزيارة بيت اخته وقدمتي لها المساعدة من طهي طعام وترتيب وقدمتي لها هدية وهنأتيها بمولودها. والله هذا ما يحصل فعلا وسمعتها بأذني التي سوف يأكلها الدود.. لم هذا؟؟ والله حرام ما تفعلنه يا معشر النساء.. تدورون خلف دمار بيت زوجة هانئة في بيتها. هذا أحد الشباب مر بتجربة فريدة في موضوع الزواج والطلاق ويريد أن يرويها كما عاش فصولها. بل إن كانت هناك مشكلة لا أقول لك أن تخفي عن زوجك.. بل تمهلي.. حتى يذهب عنه تعب العمل.. حتى يتذوق الطعام.. ويستريح.. وإلى أن يكون مرتاحا فتقولي له بكل هدوء.. ولا يعني هذا أن تقولي له كل شيء.. بل هو ما لا يمكن أن تخفيه عليه.. تجربتي مع زوجتي. من مشاكل الجيران مثلا ومشاكل النساء ومشاكل نساء الإخوة إلى آخره.. فحاولي أن تتحملي قدراً من المسؤولية لتحلي بعض مشاكلك بنفسك. ثم إن مشكلة الكرامة وعزة النفس هذه أهم عوامل حدوث المشاكل الزوجية بل قد تحول إلى الطلاق والفراق.. ياأختي.. لما صدر مثلا من زوجك كلمة في وقت غضب.. وقد رددتي عليه بحدة وعصبية فهل تكوني بهذا صنتي كرامتك وعزة نفسك؟؟؟. بل هذا والله كل الذل والإهانة ؟؟ فالمقارنة بينك وبين الرجل - وإن كان زوجك - مع الفارق!! كانت زوجتي في السابق تعطيني احساسا بأنها غير محتاجة لي.. وأن لها أهلا يرعونها حتى لو طلقتها.. وهذا من أسباب عدم انجذابي لها مرة أخرى. بل تجاهلي المشكلة أمام الناس.. واضحكي وابتسمي وكأنه لا يوجد شيء.. واقضي مشكلتك بنفسك بينك وبين زوجك.. لم الطرف الثالث في المشكلة؟؟. فإن شاء الله عندما تنوين صيام نافلة مثلا يوم اثنين أو خميس.... إلخ.. فعليك أن تأخذي الإذن منه. تحاولي التخفيف عنها.
تجربتي مع زوجي
طيب, في حين حدوث سوء تفاهم أو مشكلة أو شجار.. ماذا يتوجب عليك أن تعملي؟؟. هذا ما يحصل وكثيرا من تنصح صديقتها.. ( أتريدي أن يقبل زوجك.. صلي ركعتين وادعي لله أن يقبل كذا). تجربتي مع الزواج. لم لا تتناولون موضعا معين وكل منكما يبحث عن الفتاوي حول هذا الموضوع وتتناقشون فيه بدلا من ضياع الوقت في القيل والقال وسيرة فلانة وفلانة والغيبة والنميمة على الناس ، وطول الجلوس على التلفاز الذي لا يغني ولا يمن من جوع - وعدم وجوده في البيت أفضل لكي ولأبنائك - ؟؟. منهم من يحب أن تناديه ببعض كلمات الغزل.. منهم من يحب أن تناديه بكنيته وهكذا.
تجربتي مع زوجتي موقع زواج
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم على نساء من مثل هذا الحال... الله يهديهن. Pages displayed by permission of. يا أختي أقول لك.. طبعا هناك والله أزواج على خلق ودين.. لكن عند حدوث مشكلة قد تخرج منه كلمات قد يندم عليها بعد أن يفيق من المشكلة.. لكن وقت الغضب لا يستطيع أحد أن يتمالك نفسه. لم لا تنهي كل أعمالك قبل أجازة زوجك ؟؟ بدل من أن يسمع صوت الغسالة تدوي. تجربتي مع التوائم السيامية - عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة. ثانيا: الطاعة للزوج: فالرجل مهما كان يحب أن تطيعه زوجته في كل شيء.. إلا أن يطلب منك معصية - لا قدر الله - لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق". أسرار سعادتي الزوجية من حياتي الشخصية. تاسعا: عند حدوث أي شجار.
تجربتي مع الزواج
هذه قصتي.. وإليكم نتائجها.. نقاط سريعة أوضح فيها مشاعري قبل وبعد الطلاق.. * لم أندم على زواجي ولا طلاقي.. لأنني استخرت ربي كثيرا قبل الزواج وقبل الطلاق.. فأنا أثق بربي ثقة عمياء ولله الحمد.. وأنا على يقين أن ما مر بي من ظروف هو خير حال يمكن أن أمر به. والأمر الثاني: يترك لها البيت ويخرج يدور في الشارع لا يريد مقابلتها ولا رؤيتها أو يذهب لأحد أصدقائه هاربا.. ولربما ذهب الزوج لبعض المقاهي.. لينسى همه ( هذا بعض ما نراه في الواقع). لمَ لا تتصلين به عندما يكون ليس عندك اليوم مثلا.. يا أبا فلان اهتم بنفسك.. ياأبا فلان كل جيدا يا أبافلان ارضى عنى مثلا.. لماذا يا أختي ؟؟. وما أعظمها من كلمة ترهف لها الآذان السمعية.. وما أروعها من شعور يتمتع به الإنسان فيعيش الحياة, حياةً هنية.. نعم, إنها السعادة.. إنها الشعور الوجداني الذي يوقره الله في قلب عباده فيشعرون بحياتهم.
تجربتي مع زوجتي الخطيرة
فماذا ستنقصين لو قمتي على خدمة أهله. إن كان زوجك طالب علم.. لم لا ترافقيه لطلب العلم. ماذا يحب في صفات المرأة وأخلاقها.. ماذا يكره أن يجد في المرأة من صفات وهكذا. وأنتي لماذا تجلسين في البيت؟؟ من أجل الميكياج والكوافيرة والصبغات والموضات؟؟ الله المستعان. تمثلي بأنك لا تعرفين شيئا.. هذا هو الصح. مع كل ما حدث.. رأيت من زوجتي إصرارا عجيبا على العودة.. مع أنها لا تتفوه بكلمات اشتياق ولا تحاول أشعاري بالحاجة لي.. إلا أنها رغبت بالعودة.. ولما صعب الأمر صرحت لي بحبها.. ورأيت ذلك في تصرفاتها العفوية التي لم تستطع السيطرة عليها.. ولم تستطع كتمانها.. كانت تحبني بجنون.. لأنني فعلت لها كل ما يمكن أن يجعلها مُحبة لي.. لكنني كنت أكرهها بشدة لأنها فعلت لي كل ما جعلني أكرهها لهذا الحد. أو ((ارض عني)).. ((رضي الله عنك)) وهكذا.. إن قلب الرجل دائما أقولها.. كقلب الطفل - مع احترامي لجميع الرجال - فهو يحتاج لأم بعد أن فارقها في بيت أهله.. فكوني أنتي مثل الأم التي ترعى طفلها. تجربتي في سراديب الإخوان. طبعا أول شيء السكوت.. ولا أقصد بالسكوت اللامبالاة.. يعني تدعيه يصرخ وأنتي تضحكي وتوزعي ابتساماتك على جميع الجدران.. أو تلعبين بيديك أو شعرك. وخاصة صاحبة الموضة فحدث ولا حرج.. اليوم موضة فستان بكم والآخر دون كم ، وغدا بنطال برِجل والآخر دون رجل.. اليوم شعرها أصفر.. غدا أحمر بعده أخضر ثم أزرق.. ومصاريف لاتعد ولا تحصى. ثم عُرضت علي فتاة أخرى.. سألتُ عنها فأثنوا عليها.. تنازلتُ عن بعض شروطي الثانوية لأنني أعجبت بالفتاة من جوانب أخرى. فكثيرا من النساء - وهذا يحدث كثيرا -.. لو كان زوجها معددا.. تأتي لخبيرات هدم البيوت الزوجية.. وينصحنها: ((كرهيه فيها))... ((اقهريها)).. ((عانديها)).. ((اعملي كذا)).. حتى يطلقها وتنفردي فيه أنتي؟؟. حتى دعيني أذكر لك موقف.. هناك إحدى الزوجات تقولي لي إن لم يريد أولادي أن يدرسوا أو حتى لا يريدون أن يطيعوني في أمر ما.. اتصل على والدهم يأتي من العمل ( هو يعمل ميكانيكي سيارات) ويأتي ليؤدبهم.. يعني أمر غريب.. أنتي جالسة في البيت ملكة؟؟؟ حتى زوجك تناديه يحل لك مشاكل دراسة أبنائك؟؟.
فتقربي ممن زوجك يحبهم وجامليهم في أفراحهم وواسيهم في أحزانهم. فدعيني أختي الفاضلة أخاطب عقلك ووجدانك بما يرضي الله في سلوكك من أقوال وأفعال وتصرفات. لم لا تدعين له دائما بالهداية والرزق والصلاح.... إلخ؟؟. والرخصة.. فمثلا عندما تنوين الصيام لنفالة أخبريه بذلك قبل بيوم من الصيام بكلمات لطيفة هادئة. ومن أجل أن تدخري رصيدا للآخرة؟؟. ويستمر الجدال إلى أمرين.. الأمر الأول: أن يغضب عليها ولربما فقد سيطرته وضربها وتذهب إلى بيت أهلها وتستمر المفاوضات حول رجوعها وشروط لها أول ما لها من آخر من قبل الأهل.. وتبدأ النخرة في السعادة تزداد شيئا فشيئا. أنصتي إليّ جيدا: الصبر الصبر الصبر... اليوم لن يقولوا شيئا.. غدا ستثيرين انتباههم لمعاملتك.. بعد غد الاهتمام ثم الشكر ثم.. ثم.. إلى أن تصبحين مقربة لوالديه أكثر من ابنتهم. فلا داعي في كل إجازة أن تعملي نفسك مرتبة ونظيفة ومجتهدة.. إن كان ذلك فهو عكس ما تريدين توضحيه تماما.