فأنزلنَّ علينا الغيث والمطرا. هزَّ الورى والذُرا والطيرَ والشجرا. وسلسلي الماءَ كي أقضي به وطرا. ولا قرأتُ على جثمانها سُورا. واذا تعبنا فأنت المتعبة. ولا شعرتُ ولا أبصرتُ من شعرا.
كلام لعيد ميلاد الام اسفل
مُدي يَديّكِ كما قد كنت ألثمها. أحنّ إليكِ أُمي صباحاً، ومساءً،. خذيني، إذا عدت يوماً. مالي جمدتُ فلم تهتزَّ قافيتي. ودمت لي تاج يزين هامتي. أمّي يا قمراً باهى كل الأقمار، ويا سيدة البلاد والأقطار، كل عام وأنت زينة هذه الدار. ومهما أقولهُ فيكِ قليلاً.
كلام لعيد ميلاد الام مدرسة
لا أخشى السنين وعرفت في عينيك. كلُّ العصافير عادت من مهاجرها. بستاناً جميل ورأيت كيف تقومين. ولوّني أغنياتِ الصيف في شفتي. هرمت، فردّي نجوم الطفولة. الرسالة الثالثة: أحنّ إليكِ أُمي إذا جنّ ليل،. وارحم إلهيَ زوْجاً غاص عائلها. أمي يا مرهم الروح الذي دائماً يزيل جروح الزمن. اليوم عيد ميلاد أغلى البشر عسى ربي أن يبقيك لي.
كلام لعيد ميلاد الإمارات العربيّة المتّحدة
أنا الذي عزفت أوتارُه نغماً. فأصبح الشعرُ لا علماً ولا خبرا؟. أملًا اذا انقطع الرجاء. الرسالة الأولى: إلى من ينبض قلبها بالحنان.. إلى صانعة الأنس والحياة.. إلى كل أم تمارس الأمومة.. إليك أطأطئ رأسي حياءً وحشمة.. كلام لعيد ميلاد الام اسفل. إليك أقف وقفة إجلالاً وإكباراً.. كل عام وأنت بخير.. الرسالة الثانية: أمي يا أول ما نطقته شفتاي. أنا لا شيء دونك فأنتِ من علّمتني كل شيء، أتمنى لكِ عيد أمٍ سعيد. يا ليت عيدك علينا يا أمي يعود، يا قلباً من وفاء يا أصل كل الود، مهما وصفت ومهما قلت فيك فسوف مقصراً بحقك أمام رب العباد، لولاك يا أمي ما كان لي بالدنيا وجود، وكيف أنساك يا أمي بأحلى الأعياد. أمي أحبك، أمي يا من تمنح الأمان.
كلام لعيد ميلاد امي
كأنَّ كلَّ سواقي الشعر قد أسِنت. ولا رأيت بعيني الدمعَ منحدرًا؟. في قلبي لكلِّ العالمين ونزعت من صدري الأسى. أمى الحبيبة يا ملاذي الاّمن يا نبضَ قلبى. الليالى ساهرة لكى نحيا حياةً زاهرة فإذا مرضنا فانت أحن ُطبيبة.
كلام لعيد ميلاد صديقتي
كيف يكون الحب وكيف يكون العطف وكيف يكون الصفح. يا أمُّ رُحماك إنَّ القلبَ قد فُطِرا. هزّي سريري إني لم أزلْ ولداً. متى نعودُ إلى أعشاشِنا زُمرا. هل صار قلبيَ في أضلاعه حَجرا؟. وكم رأيتُ عيوناً تقدح الشررا.
قد كاد من طول ليل يفقد البصرا. قصيدة أمي للشاعر محمود مفلح الذي وُلد عام 1943م في فلسطين عند ضفاف طبرية، ثم انتقل إلى سوريا عند حلول النكبة الفلسطينية بعام 1948 وأقام في مدينة درعا، ودرس اللغة العربية في جامعة دمشق وحصل على الإجازة فيها عام 1967م، وقد قال قصيدة عن الأم وقال فيها: مالي سمعتُ كأنْ لم أسمعِ الخبرا.