إن معرفة أسباب فزع الرضيع أثناء النوم تساعدك في تخطي هذه المشكلة معه. 4 أسباب لبكاء الرضيع أثناء النوم.. كيف تتعاملين معه؟. كثرة الملابس خلال النوم.
مراجعة طبيب الأاطفال في حال عدم التحسن. لتهدئة الطفل بعد نوبة البكاء عن الاستيقاظ من النوم يجب اتباع بعض الارشادات الآتية: - يجب محاولة تهدئة الطفل للتخلص من الخوف واحتضانه لكي يشعر بالطمأنينة ولكي تساعده على مقاومة الشعور بالخوف. شاهد أيضًا: العادات الصحية السليمة للأطفال عند النوم. شاهد أيضًا: حل مشكلة المشي أثناء النوم عند الأطفال.
توقيت حمام الطفل بحيث يكون مساءً. الأرق: قد يعاني الأطفال الرضع أيضاً من الأرق لفترة طويلة أثناء الليل تدفعهم للإستيقاظ والبكاء في منتصف الليل ويؤدي ذلك إلي بقائهم بدون نوم لفترة من الوقت. مما يؤدي إلي إضطرابات النوم. نظافة الطفل أحد أسباب النوم الجيد.
اعطاء الطفل وجبة بابونج مساء. تضخم اللوز و اللحيات و هنا يكون عند الطفل حساسية انف و شخير ليلي. يجب الاهتمام بنظافة الطفل قبل النوم ليلًا، فيجب أن يأخذ حمام دافئ لمساعدته على النوم. البكاء أحد لغات التواصل عند الأطفال وخصوصاً أن الأطفال الرضع لا يعرفون أي لغة أخري في ذلك الوقت. و انصحك بما يلي: - على الام تقليل تناول القهوة مساء و كل ما يسبب المغص في طعامها هي. وبمجرد إحتضانه يهدأ ويشعر بالراحة. كثرة نوم الطفل في النهار. وهذا يسبب أرقا كبيرا لي وأحيانا كثيرة لا يهدأ إلا عندما يرضع وتزداد الغازات بعد الرضاعة. اعطاء الطفل ادوية المغص عند اللزوم فقط. قد يكون ناتج عن مشاكل في الجهاز الهضمي والهضم الغير منتظم ويؤدي إلي إنتفاخ البطن وأحياناً تؤدي إلي أعراض شائعة مثل الذعر الليلي.
الانتباه لدرجة حرارة غرفة نوم الطفل فيجب ان تكون حوالي 23. اعطاء الطفل وجبة عشاؤ مشبعة قبل النو مثل اللبن او نشاء الذرة. أما الكوابيس في تحدث عادة في النصف الثاني من النوم وينتج عنها إستيقاظ الطفل والشعور بالصراخ والهلع. الكوابيس: قد يواجه الأطفال الرضع مشكلة الذعر الليلي وقد يخلط بين الذعر الليلي والكوابيس. وعليكِ معرفة أن الأطفال الذين يخلدون للنوم بعد إرهاق وإجهاد وتعب وبكاء وصراخ طوال اليوم، هم الأكثر عرضة لنوبات الفزع الليلي واضطرابات النوم. مقدار ما يحتاجه طفلك من النوم وفقًا لعمره. ما المشكلة وهل بحاجة لمراجعة الطبيب. الاطفال الكبار المراهقون قد يشاهدون خلال النوم مشاهد العنف التي يرونها في الافلام مما يسببالخوف والصحو في الليل. عندما تبدأ بفصل الطفل عن والديه: عندما يقوم الوالدين بفصل الطفل للنوم في غرفة منفصلة، يشعر في البداية بالخوف والقلق لأنه لم يعد بالقرب من والديه. وبعض الأمراض الفطرية التي قد تؤثر أيضًا على تنفس الطفل. زيادة فترات البكاء طوال الليل.
يمكن أن يستمر هذا البكاء لمدة أكثر من إسبوع أو شهرين أو حتي لمدة ثلاثة أشهر. يوجد عدة حالات لبكاء الطفل مثل استمرار هذا البكاء لمدة أكثر من أسبوع أو شهرين أو حتى لمدة ثلاثة أشهر، أو يمكن أن يأتي البكاء ويذهب، لا يتوقف الطفل عن البكاء حتى عندما تحاول مداعبته وتهدئته. ترجيع الحليب و الم المري. أهم شيء لتهدئة الطفل قراءة قصة له أو توفير له المزيد من الحب والدعم والتخلص من الأحلام السيئة.
كيفية تهدئة الطفل ؟. يحتاج الأطفال الرضع بين أربعة أشهر و12 شهرًا حوالي من 12-16 ساعة من النوم يوميًا، ويحتاج الأطفال الرضع من سن عام إلى عامين حوالي من 11-14 ساعة من النوم يوميًا. الضوء: إعادة ضبط الإضاءة في الغرفة تساعدك في تقليل بكاء الطفل فجأة ليلاً. تهدئة الطفل: محاولة تهدئة الطفل للتخلص من الخوف وإحتضانه لكي يشعر بالطمأنية والحماية لكي تساعد علي مقاومة الشعور بالخوف. الألم: شعور الطفل بالألم يجعله يعبر عنها بالبكاء ومحفزات الألم الموجودة لديهم تدفعهم للاستيقاظ فجأة أثناء النوم، وله عدة أسباب فقد يكون ناتج عن مشاكل في الجهاز الهضمي يؤدي إلى انتفاخ البطن والذعر الليلي. يعاني الطفل من ألم غير محتمل، فترات من البكاء يمكن أن تستمر لعدة ساعات طوال اليوم، زيادة فترات البكاء طوال الليل، وكل هذا يكون له أسباب عديدة يتم تناولها كالتالي: - الكوابيس: قد يكون سبب من أسباب بكاء الأطفال الرضع مشكلة الذعر الليلي والكثير يخلط بين الذعر الليلي والكوابيس. متى نتصل بالطبيب؟ليس للجوع فقط.. بكاء الأطفال له دلالات أخرى. الحفاظ على وقت استيقاظ للطفل، وذلك حتى يتم انتظامه في فترات النوم الكافية له. فغالباً ما تكون الغرفة المضاءة لها تأثير أفضل عندما يستقيظ وهو يشعر بالبكاء.
الشعور بالبرد: عند حدوث أي تغير طفيف في درجات الحرارة يبدأ الطفل في الشعور بالبرد والبكاء فجأة أثناء النوم. قد يصحو الطفل لمجرد أن يتحسس وجود الأم بجانبه. الحفاضات القذرة: مع إنتظام حركاات الأمعاء والهضم أو التبول في الحفاضات. أو تعب عضوي بجسده، مثل آلام المغص مثلاً، أو أي آلا قد يشعر بها نتيجة مرض أو التهاب بأحد أجزاء جسمه، وفي كلتا الحالتين يجب البحث والتفتيش عن سبب بكاء الطفل، لأنه لا حيلة له غير البكاء.
وعادة ما يحدث الذعر الليلي بين الثلث الأول من الليل وبمجرد أن يستيقظ الطفل ينسي ما حدث. فالعودة إلي النوم مرة أخري تساعده في تحقيق الإسترخاء.