إعادة ترتيب الأيقونات على شاشة كاربلاي الرئيسية. اضغط مطولاً على الزر الجانبي. التسجيل كمتبرع بالأعضاء. بدء استخدام الأخبار. استخدام التعليق الصوتي في التطبيقات. عمل تدفق للفيديو والصور والصوت لاسلكيًا إلى Mac.
- الايفون معلق على التفاحه
- جوال الايفون يطفي ويشتغل
- البحث عن جوال ايفون
- فمن يعمل مثقال ذرة خيرا
- فمن يعمل مثقال ذرة خير يره
- فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره
- فمن يعمل مثقال ذرة
- فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يرى
- فمن يعمل مثقال الذرة خيرا يارا
الايفون معلق على التفاحه
نقل الملفات باستخدام جهاز تخزين خارجي. إذا لم تتم إعادة تشغيل الـ iPhone بعد تجربة هذه الخطوات، فانظر مقال دعم Apple في حالة تعذر تشغيل الـ iPhone أو توقفه. تحرير وتنظيم الألبومات. المشاهدة معًا باستخدام SharePlay. عندما يظهر شعار Apple، اترك الزر الجانبي. متابعة فرقك المفضلة على My Sports. شواحن MagSafe وبطاريات MagSafe الخارجية. حظر المتصلين غير المرغوب فيهم. الاستماع إلى المقالات الإخبارية.
جوال الايفون يطفي ويشتغل
إرسال المحتوى واستلامه. فرض إعادة تشغيل الـ iPhone. IPhone SE (الجيل الثالث). وضع العناصر على اللوحة. استخدام Apple Pay لإجراء عمليات دفع دون ملامسة. استخدام عناصر التحكم المدمجة بالسيارة. التعرف على إيماءات التعليق الصوتي. ضبط إعدادات كاميرا HDR. المزامنة مع تطبيق تمارين تابع لجهة خارجية. استخدام Apple Pay في التطبيقات وعينات التطبيقات وسفاري. إدارة المصادقة بخطوتين من Apple ID. جوالي يطفي ويشتغل ايفون. HomePod والسماعات اللاسلكية الأخرى. تخصيص الإيماءات واختصارات لوحة المفاتيح.
البحث عن جوال ايفون
مقدمة عن تطبيق المنزل. إخفاء الإعلانات وعناصر التشتيت. تغيير أو قفل اتجاه الشاشة. إضفاء طابع شخصي على ذكرياتك. مسح النصوص والمستندات ضوئيًا. تعبئة رموز التحقق تلقائيًا. استخدام عنوان شبكة خاصة. توصيل الـ iPhone والكمبيوتر باستخدام كبل. حافظات وجرابات MagSafe. إعداد قائمة انتظار للموسيقى. استخدام بطاقات لقاح كوفيد-19.
استخدام الإرسال السريع لإرسال عناصر. معرفة الاتجاهات خطوة بخطوة. إضافة البطاقات واستخدامها. الاطلاع على المقالات الإخبارية المنتقاة من أجلك. مسح ذاكرة التخزين المؤقت. تكرار ونسخ الصور والفيديوهات. العثور على الصور والفيديوهات المكررة وحذفها.
حدثنا ابن المثنى, قال: ثنا الحجاج بن المنهال, قال: ثنا المعتمر بن سليمان, قال: ثنا داود, عن الشعبيّ, عن علقمة بن قيس, عن سلمة بن يزيد الجعفي, قال: ذهبت أنا وأخي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم, فقلت: يا رسول الله, إن أمنا كانت في الجاهلية تقري الضيف, وتصل الرحم, هل ينفعها عملها ذلك شيئا؟ قال: " لا ". ورواه النسائي وابن ماجه ، من حديث سعيد بن مسلم بن بانك به. وسكن الهاء في قوله يره في الموضعين هشام. عربى - التفسير الميسر: فمن يعمل وزن نمله صغيره خيرا ير ثوابه في الاخره ومن يعمل وزن نمله صغيره شرا ير عقابه في الاخره. ومن يعمل ، مثقال ذرة من شر من مؤمن ، ير عقوبته في الدنيا ، في نفسه وماله وولده وأهله ، حتى يخرج من الدنيا وليس له عند الله شر. يقول: فمن عمل في الدنيا وزن ذرة من خير, يرى ثوابه هنالك ( وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ)يقول: ومن كان عمل في الدنيا وزن ذرة من شر يرى جزاءه هنالك, وقيل: ومن يعمل والخبر عنها في الآخرة, لفهم السامع معنى ذلك, لما قد تقدم من الدليل قبل, على أن معناه: فمن عمل; ذلك دلالة قوله: ( يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ) على ذلك. مرارا: ثم قام وهو يقولها; فقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: " لقد دخل قلب الأعرابي الإيمان ". واختلس يعقوب والزهري والجحدري وشيبة. English - Sahih International: So whoever does an atom's weight of good will see it. وقيل يره أي يرى جزاءه; لأن ما عمله قد مضى وعدم فلا يرى. وأخرج ، عبد الرزاق ، وعبد بن حميد وابن جرير، عن وابن المنذر في الآية قال: من يعمل مثقال ذرة من خير من كافر يرى ثوابها في الدنيا في نفسه وأهله وماله وولده حتى يخرج من الدنيا وليس له عنده خير محمد بن كعب ومن يعمل مثقال ذرة شرا من مؤمن ير عقوبته في الدنيا في نفسه وأهله وماله وولده حتى يخرج من الدنيا وليس عليه شيء. وقال ابن وهب في حديثه: نملة حمراء. قال الشيخ أبو مدين في قوله تعالى: فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره قال: في الحال قبل المآل.
فمن يعمل مثقال ذرة خيرا
وكان النبي - صلى الله عليه وسلم - يسمي هذه الآية الآية الجامعة الفاذة; كما في الصحيح لما سئل عن الحمر وسكت عن البغال ، والجواب فيهما واحد; لأن البغل والحمار لا كر فيهما ولا فر; فلما ذكر النبي - صلى الله عليه وسلم - ما في الخيل من الأجر الدائم ، والثواب المستمر ، سأل السائل عن الحمر; لأنهم لم يكن عندهم يومئذ بغل ، ولا دخل الحجاز منها إلا بغلة النبي - صلى الله عليه وسلم - ( الدلدل) ، التي أهداها له المقوقس ، فأفتاه في الحمير بعموم الآية ، وإن في الحمار مثاقيل ذر كثيرة; قاله ابن العربي. وأخرج عن عبد بن حميد قال: ذكر لنا أن قتادة جاءها سائل فسأل فأمرت له بتمرة فقال لها قائل: يا أم المؤمنين إنكم تصدقون بالتمرة قالت: نعم والله إن الخلق كثير ولا يشبعه إلا الله أوليس فيها مثاقيل ذر كثيرة. قال: يكتب لكل بر وفاجر بكل سيئة سيئة واحدة. وقال ابن أبي حاتم: حدثنا أبو زرعة ، حدثنا يحيى بن عبد الله بن بكير ، حدثني ابن لهيعة ، حدثني عطاء بن دينار ، عن سعيد بن جبير في قوله تعالى: ( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره) وذلك لما نزلت هذه الآية: ( ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا) [ الإنسان: 8] ، كان المسلمون يرون أنهم لا يؤجرون على الشيء القليل الذي أعطوه ، فيجيء المسكين إلى أبوابهم فيستقلون أن يعطوه التمرة والكسرة والجوزة ونحو ذلك ، فيردونه ويقولون: ما هذا بشيء. لا أبالي ألا أسمع غيرها. الثانية: قراءة العامة يره بفتح الياء فيهما.
فمن يعمل مثقال ذرة خير يره
وقد اتفق العلماء على عموم هذه الآية; القائلون بالعموم ومن لم يقل به. قلت: الصغار الصغار ؟ قال: " نعم ". Swahili - Al-Barwani: Basi anaye tenda chembe ya wema atauona. وروى كعب الأحبار أنه قال: لقد أنزل الله على محمد آيتين أحصتا ما في التوراة والإنجيل والزبور والصحف: فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره. ورجل ربطها فخرا ورئاء ونواء ، فهي على ذلك وزر ". و " المثقال " مفعال من الثقل ، ويطلق على الشئ القليل الذى يحتمل الوزن ، و " الذرة " تطلق على أصغر النمل ، وعلى الغبار الدقيق الذى يتطاير من التراب عند النفخ فيه. Tajeki - Оятӣ: Пас ҳар кас ба вазни заррае некӣ карда бошад, онро мебинад. فجعل يضع يده على رأسه وهو يقول: واسوأتاه فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أما الرجل فقد آمن. Uyghur - محمد صالح: كىمكى زەررىچىلىك ياخشى ئىش قىلىدىكەن، ئۇنىڭ مۇكاپاتىنى كۆرىدۇ. فأما المؤمن فيريه حسناته وسيئاته, فيغفر الله له سيئاته. إنما نؤجر على ما نعطي ونحن نحبه. وأخرج عن سعيد بن منصور المطلب بن عبد الله بن حنطب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأ في مجلس ومعهم أعرابي جالس فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره فقال الأعرابي: يا رسول الله أمثقال ذرة قال: نعم، فقال الأعرابي: واسوأتاه، ثم قام وهو يقرؤها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لقد دخل قلب الأعرابي الإيمان. حدثني إسحاق بن وهب العلاف ومحمد بن سنان القزّاز, قالا ثنا أبو عاصم, قال: ثنا شبيب بن بشر, عن عكرمة, عن ابن عباس, في قوله: ( مِثْقَالَ ذَرَّةٍ) قال ابن سنان في حديثه: مثقال ذرّة حمراء.
فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره
وقيل في ذلك غير هذا القول, فقال بعضهم: أما المؤمن, فيعجل له عقوبة سيئاته في الدنيا, ويؤخِّر له ثواب حسناته, والكافر يعجِّل له ثواب حسناته, ويؤخر له عقوبة سيئاته. وأخرج عن ابن مردويه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ابن عباس اعلموا أن الجنة والنار أقرب إلى أحدكم من شراك نعله فمن يعمل مثقال ذرة خيرا [ ص: 592] يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره. وكذلك رواه الكسائي عن أبي بكر وأبي حيوة والمغيرة. حدثنا ابن وكيع, قال: ثنا حفص, عن داود, عن الشعبي, عن مسروق, عن عائشة, قالت: قلت: يا رسول الله, ابن جدعان كان في الجاهلية يصل الرحم, ويُطعم المسكين, فهل ذاك نافعه؟ قال: "لا يَنْفَعُهُ, إنَّهُ لَمْ يَقُلْ يوما: " رب اغفر لي خطيئتي يوم الدين ". وكان صلى الله عليه وسلم يقول لعائشة: " يا عائشة ، استترى من النار ولو بشق تمرة ، فإنها تسد من الجائع مسدها من الشبعان. ثم فصل - سبحانه - ما يترتب على هذه الرؤية من جزاء فقال: ( فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَهُ. فجعل ينظر إليها ويعجب; فقالت: أتعجب! فقال: خذا بطن هرشى أو قفاها فإنه كلا جانبي هرشى لهن طريق.
فمن يعمل مثقال ذرة
وقال الإمام أحمد: حدثنا سليمان بن داود ، حدثنا عمران ، عن قتادة ، عن عبد ربه ، عن أبي عياض ، عن عبد الله بن مسعود; أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إياكم ومحقرات الذنوب ، فإنهن يجتمعن على الرجل حتى يهلكنه ". ص: 589] وأخرج عبد الرزاق وسعيد بن منصور، عن وعبد بن حميد زيد بن أسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قرأ فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره الآية فقام رجل. أن صعصعة بن معاوية ، أتى النبى صلى الله عليه وسلم فقرأ عليه هاتين الآيتين ، فقال: حسبى لا أبالى أن لا أسمع غيرها " وفى صحيح البخارى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " اتقوا النار ولو بشق تمرة ، ولو بكلمة طيبة ". المسلمون يرون أنهم لا يؤجرون على الشيء القليل إذا أعطوه فيجيء المسكين إلى أبوابهم فيستقلون أن يعطوه التمرة والكسرة فيردونه ويقولون: ما هذا بشيء إنما نؤجر على ما نعطي ونحن نحبه وكان آخرون يرون أنهم لا يلامون على الذنب اليسير الكذبة والنظرة والغيبة وأشباه ذلك ويقولون: إنما وعد الله النار على الكبائر فرغبهم في القليل من الخير أن يعملوه فإنه يوشك أن يكثر وحذرهم اليسير من الشر فإنه يوشك أن يكثر فمن يعمل مثقال ذرة يعني وزن أصغر النمل خيرا يره يعني في كتابه ويسره ذلك. الحديث، قال: [ ص: 595] فيها إلا هذه الآية الجامعة الفاذة وسئل عن الحمر فقال: ما أنزل علي فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره. ولكن لما كان مفهوما معنى الكلام عند السامعين، وكان في قوله: ( يَعْمَلْ) حث لأهل الدنيا على العمل بطاعة الله, والزجر عن معاصيه, مع الذي ذكرت من دلالة الكلام قبل ذلك, على أن ذلك مراد به الخبر عن ماضي فعله, وما لهم على ذلك, أخرج الخبر على وجه الخبر عن مستقبل الفعل.
فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يرى
ورجل ربطها تغنيا وتعففا ، ولم ينس حق الله في رقابها ولا ظهورها ، فهي له ستر. وأخرج في مسنده الحسن بن سفيان في الحلية عن وأبو نعيم قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: شداد بن أوس أيها الناس إن الدنيا عرض حاضر يأكل منه البر والفاجر وإن الآخرة وعد صادق يحكم فيها ملك قادر يحق فيها الحق ويبطل الباطل أيها الناس كونوا من أبناء الآخرة ولا تكونوا من أبناء الدنيا فإن كل أم يتبعها ولدها، اعملوا وأنتم من الله على حذر واعلموا أنكم معروضون على أعمالكم وأنكم ملاقوا الله لا بد منه فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره. وأخرج إسحاق بن راهويه، وعبد بن حميد والحاكم، عن وابن مردويه أبي أسماء قال: بينما يتغدى مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ نزلت هذه الآية أبو بكر فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره فأمسك وقال: يا رسول الله أكل ما عملنا من سوء أبو بكر [ ص: 586] رأيناه فقال: ما ترون مما تكرهون فذاك مما تجزون ويؤخر الخير لأهله في الآخرة. وأخرج عن ابن أبي حاتم قال: أبي سعيد الخدري لما أنزلت هذه الآية فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره قلت: يا رسول الله إني لراء عملي قال: نعم، قلت: تلك الكبار الكبار قال: نعم، قلت: الصغار الصغار، قال: نعم، قلت: واثكل أمي، قال: أبشر يا فإن الحسنة بعشر أمثالها يعني إلى سبعمائة ضعف والله يضاعف لمن يشاء والسيئة بمثلها أو يعفو الله ولن ينجو أحد منكم بعمله، قلت: ولا أنت يا نبي الله قال: ولا أنا إلا أن يتغمدني الله منه برحمته. وفي صحيح البخاري ، عن عدي مرفوعا: "اتقوا النار ولو بشق تمرة ، ولو بكلمة طيبة " وفي الصحيح: " لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تفرغ من دلوك في إناء المستسقي ، ولو أن تلقى أخاك ووجهك إليه منبسط " وفي الصحيح أيضا: " يا نساء المؤمنات ، لا تحقرن جارة لجارتها ولو فرسن شاة " يعني: ظلفها. اردو - جالندربرى: تو جس نے ذرہ بھر نیکی کی ہو گی وہ اس کو دیکھ لے گا. Indonesia - Bahasa Indonesia: Barangsiapa yang mengerjakan kebaikan seberat dzarrahpun niscaya dia akan melihat balasannya.
فمن يعمل مثقال الذرة خيرا يارا
وأخرج ، ابن جرير وابن المنذر في البعث عن والبيهقي في قوله: ابن عباس فمن يعمل مثقال ذرة الآية قال: ليس مؤمن ولا كافر عمل خيرا ولا شرا في الدنيا إلا أراه الله إياه فأما المؤمن فيريه الله حسناته وسيئاته فيغفر له من سيئاته ويثيبه بحسناته وأما الكافر فيريه حسناته وسيئاته فيرد حسناته ويعذبه بسيئاته. وذكر بعض أهل اللغة أن الذر: أن يضرب الرجل بيده على الأرض ، فما علق بها من التراب فهو الذر ، وكذا قال ابن عباس: إذا وضعت يدك على الأرض ورفعتها ، فكل واحد مما لزق به من التراب ذرة. حدثني موسى بن عبد الرحمن المسروقي, قال: ثنا محمد بن بشر, قال: حدثنيه محمد بن مسلم الطائفي, عن عمرو بن قتادة, قال: سمعت محمد بن كعب القرظي, وهو يفسِّر هذه الآية: ( فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ) قال: من يعمل مثقال ذرَّة من خير من كافر ير ثوابه في الدنيا في نفسه وأهله وماله وولده, حتى يخرج من الدنيا, وليس له عنده خير ( وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ) من مؤمن ير عقوبته في الدنيا في نفسه وأهله وماله وولده, حتى يخرج من الدنيا وليس عنده شيء. فسئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الحمر ، فقال: " ما أنزل الله فيها شيئا إلا هذه الآية الفاذة الجامعة: ( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره). தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட்: எனவே எவர் ஓர் அணுவளவு நன்மை செய்திருந்தாலும் அதற்குரிய பலனை அவர் கண்டு கொள்வார். أخرج ، ابن جرير وابن المنذر، وابن أبي حاتم في الأوسط والطبراني في تاريخه، والحاكم وابن مردويه في شعب الإيمان عن والبيهقي قال: أنس يأكل مع النبي صلى الله عليه وسلم: إذ نزلت عليه أبو بكر الصديق بينما فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره فرفع يده وقال: يا رسول الله إني لراء ما عملت من مثقال ذرة من شر فقال: يا أبو بكر أرأيت ما ترى في الدنيا مما تكره فبمثاقيل ذر الشر ويدخر لك مثاقيل ذر الخير حتى توفاه يوم القيامة.
وأخرج عن ابن مردويه قال: أبي إدريس الخولاني كان الصديق أبو بكر [ ص: 587] يأكل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ نزلت هذه الآية فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره فأمسك يده وقال: يا رسول الله إننا لراءون ما عملنا من خير أو شر فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا أبو بكر أرأيت ما رأيت مما تكره فهو من مثاقيل الشر ويدخر لك مثاقيل الخير حتى توفاه يوم القيامة وتصديق ذلك في كتاب الله أبا بكر وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير. قال أبو إدريس: إن مصداقه في كتاب الله: وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير. قال إسحاق, قال يزيد بن هارون: وزعموا أن هذه الدودة الحمراء ليس لها وزن. حدثنا ابن عبد الأعلى, قال: ثنا ابن ثور, عن معمر, عن قتادة, عن محمد بن كعب, أنه قال: أما المؤمن فيرى حسناته في الآخرة, وأما الكافر فيرى حسناته في الدنيا. Indonesia - Tafsir Jalalayn: فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ.
كوردى - برهان محمد أمين: جا ئهوهی بهقهدهر سهنگی گهردیلهیهك خێرو چاکهی ئهنجام دابێت دهیبینێتهوه. قلت: ولا أنت يا رسول الله ؟ قال: " ولا أنا إلا أن يتغمدني الله منه برحمة " قال أبو زرعة: لم يرو هذا غير ابن لهيعة. متجهين إلى موقف الحساب ليطلعوا على جزاء أعاملهم الدنيوية.. فمن كان منهم قد عمل فى دنياه عملا صالحا رأى ثماره الطيبة ، حتى ولو كان هذا العمل فى نهاية القلة ، ومن كان منهم قد عمل عملا سيئا فى دنياه ، رأى ثماره السيئة ، حتى ولو كان هذا العمل - أيضا - فى أدنى درجات القلة. وأخرج عن عبد بن حميد جعفر بن برقان قال: بلغنا أن أتاه مسكين وفي يده عنقود من عنب فناوله منه حبة ثم قال: فيه مثاقيل ذر كثيرة. وروي عن عائشة أنها تصدقت بعنبة ، وقالت: كم فيها من مثقال ذرة. وفى الصحيح - أيضاً - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " لا تحقرن من المعروف شيئاً ولو أن تفرغ من دلوك فى إناء المستقى ، ولو أن تلقى أخاك ووجهك إليه منبسط ". «فَمَنْ» الفاء حرف استئناف «من» اسم شرط جازم مبتدأ «يَعْمَلْ» مضارع مجزوم لأنه فعل الشرط والفاعل مستتر «مِثْقالَ ذَرَّةٍ» مفعول به مضاف إلى ذرة «خَيْراً» تمييز «يَرَهُ» مضارع مجزوم لأنه جواب الشرط والهاء مفعول به والفاعل مستتر والجملة جواب الشرط لا محل لها وجملتا الشرط والجواب خبر المبتدأ من وجملة من.. مستأنفة لا محل لها. ภาษาไทย - ภาษาไทย: ดังนั้นผู้ใดกระทำความดีหนักเท่าละอองธุลี เขาก็จะเห็นมัน. والأولى الاختيار; لقوله تعالى: يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا الآية. وفي الموطأ: أن مسكينا استطعم عائشة أم المؤمنين وبين يديها عنب; فقالت لإنسان: خذ حبة فأعطه إياها. والمقصود المبالغة فى الجزاء على الأعمال مهما بلغ صغرها ، وحقر وزنها. ولهذا قال: ( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره).
وقد ساق الإِمام ابن كثير عند تفسيره لهاتين عددا من الأحاديث ، منها: ما أخرجه الإِمام أحمد. " فهذه الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم تُنبئ عن أن المؤمن إنما يرى عقوبة سيئاته في الدنيا, وثواب حسناته في الآخرة, وأن الكافر يرى ثواب حسناته في الدنيا, وعقوبة سيئاته في الآخرة, وأن الكافر لا ينفعه في الآخرة ما سلف له من إحسان في الدنيا مع كُفره. قال: " أبشر يا أبا سعيد; فإن الحسنة بعشر أمثالها - يعني إلى سبعمائة ضعف - ويضاعف الله لمن يشاء ، والسيئة بمثلها أو يغفر الله ، ولن ينجو أحد منكم بعمله ". كم ترى في هذه الحبة من مثقال ذرة. حدثني يعقوب بن إبراهيم, قال: ثنا ابن عُليَة, عن داود, عن الشعبي, قال: قالت عائشة: يا رسول الله, إن عبد الله بن جُدْعان كان يصل الرحم, ويفعل ويفعل, هل ذاك نافعه؟ قال: " لا إنه لم يقل يوما: " رب اغفر لي خطيئتي يوم الدين ". Maka barang siapa yang mengerjakan seberat zarah) atau seberat semut yang paling kecil (kebaikan, niscaya dia akan melihatnya) melihat pahalanya. وقيل: إن الذَّرَّة دُودة حمراء ليس لها وزن. وقال الإمام أحمد: حدثنا يزيد بن هارون ، أخبرنا جرير بن حازم ، حدثنا الحسن عن صعصعة بن معاوية - عم الفرزدق -: أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقرأ عليه: ( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره) قال: حسبي! والذّرة: النملة الصغيرة في ابتداء حياتها. وأنشدوا: إن من يعتدي ويكسب إثما وزن مثقال ذرة سيراه ويجازى بفعله الشر شرا. وبفعل الجميل أيضا جزاه هكذا قوله تبارك ربي. বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান: অতঃপর কেউ অণু পরিমাণ সৎকর্ম করলে তা দেখতে পাবে.
وروى المطلب بن حنطب: أن أعرابيا سمع النبي - صلى الله عليه وسلم - يقرؤها فقال: يا رسول الله ، أمثقال ذرة! وأخرج عن هناد في قوله: " مثقال ذرة " أنه أدخل يده في التراب ثم رفعها ثم نفخ فيها وقال: كل واحدة من هؤلاء مثقال ذرة. حدثني يعقوب بن إبراهيم, قال: ثنا ابن علية, قال: ثنا ليث, قال: ثني المعلى, عن محمد بن كعب الْقُرَظي, قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما أحْسَنَ مِنْ مُحْسِنٍ، مُؤْمِنٍ أوْ كَافِرٍ إلا وَقَعَ ثَوَابُهُ عَلى الله فِي عاجِل دُنْيَاهُ, أَوْ آجِلِ آخِرَتِهِ". وفي الحديث الآخر: " ردوا السائل ولو بظلف محرق ".